تسرع الإصابة بـ آلزهايمر والشيخوخة وأمراض القلب.. عادات خاطئة توقف عنها
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يقع الكثير من الأشخاص فى بعض العادات الخاطئة والأغلبية وهذه العادات تسبب الإصابة ببعض الأمراض المزمنة فى المستقبل ، لذلك كشف موقع هيلثي عن بعض العادات الخاطئة التي يمكن أن تسرع الإصابة بألزهايمر والشيخوخة وأمراض القلب من بين هذه العادات:
. هدى المفتي تبهر متابعيها في أحدث ظهور عبر إنستجرام عادات خاطئة يمكن أن تسرع الإصابة بالزهايمر والشيخوخة وأمراض القلب
التدخين: يعتبر التدخين أحد العوامل الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. وتشير الدراسات أيضًا إلى أنه يمكن أن يزيد من خطر الزهايمر وتدهور الوظائف العقلية.
انعدام النشاط البدني: قلة ممارسة النشاط البدني يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشيخوخة السريعة. النشاط البدني المنتظم يساعد على تعزيز الصحة القلبية والعقلية ويحسن الدورة الدموية.
التغذية غير الصحية: تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والكوليسترول العالي يمكن أن يزيد من خطر أمراض القلب ويؤثر على الصحة العامة. تناول نظام غذائي صحي ومتوازن يحتوي على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يمكن أن يساعد في الوقاية من هذه الأمراض وتأخير الشيخوخة.
قلة النوم وسوء النوم: عدم الحصول على قدر كافٍ من النوم الجيد وسوء النوم المستمر قد يتسبب في زيادة خطر الإصابة بالزهايمر وتدهور الوظائف العقلية. يجب السعي للحصول على نوم جيد ومنتظم للحفاظ على صحة الدماغ والقلب.
التوتر والضغوط النفسية: التوتر المستمر والضغوط النفسية يمكن أن تزيد من خطر أمراض القلب وتسرع عملية الشيخوخة السريعة. يجب العمل على إدارة التوتر واستخدام تقنيات الاسترخاء للحفاظ على صحة القلب والعقل.
قلة التحفيز العقلي: قد يؤدي قلة التحفيز العقلي والنشاطات المعرفية إلى زيادة خطر الزهايمر وتدهور الوظائف العقلية. من المهم ممارسة الأنشطة المعرفية مثل حل الألغاز والقراءة وتعلم أشياء جديدة لتحفيز العقل والحفاظ على صحته.
استخدام المخدرات والكحول: استخدام المخدرات والكحول بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة العامة وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والشيخوخة السريعة. يجب تجنب تعاطي المخدرات وتقليل استهلاك الكحول إلى حد معقول للحفاظ على الصحة العامة.
هذه بعض العادات الخاطئة التي يمكن أن تسرع الإصابة بالزهايمر والشيخوخة وأمراض القلب. من الضروري تجنب هذه العادات واعتماد نمط حياة صحي يشمل التغذية المتوازنة، والنشاط البدني المنتظم، والنوم الجيد، وإدارة التوتر، والتحفيز العقلي، وتجنب التدخين واستخدام المخدرات والكحول بشكل مفرط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاصابة بالزهايمر امراض القلب الشيخوخة عادات خاطئة خطر الإصابة من خطر
إقرأ أيضاً:
سلطان بن طحنون: «صيف أبوظبي الرياضي» منصة رائدة لتعزيز النشاط البدني
أبوظبي (وام)
شهد معالي الشيخ سلطان بن طحنون بن محمد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مكتب فخر الوطن، جانباً من فعاليات النسخة الرابعة من فعاليات «صيف أبوظبي الرياضي»، التي تنظِّمها مجموعة أدنيك، بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي، في مركز أدنيك أبوظبي حتى 21 أغسطس 2025.
وتفقَّد معاليه مرافق مركز أدنيك أبوظبي، في جولة رافقه فيها حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك، مطلعاً خلال الجولة، على البنية التحتية المتطورة للمركز، وملاعبه المتعددة التي تشهد إقبالاً واسعاً من مختلف فئات المجتمع، بما في ذلك ملاعب مكيَّفة ومجهَّزة بأحدث التقنيات لأكثر من 12 رياضة جماعية، إضافةً إلى مضمار الركض الذي يُعدُّ أكبر مضمار داخلي في منطقة الشرق الأوسط بطول 1.200 متر، ما يوفّر بيئة مثالية لممارسة الرياضة خلال فصل الصيف.
وأشاد معاليه بأهمية فعاليات «صيف أبوظبي الرياضي»، بصفته منصة رائدة تُسهم في تعزيز الحياة الصحية والنشاط البدني، وتشجيع الأفراد والعائلات على تبنّي أنماط حياة متوازنة، خاصةً في فصل الصيف، عبر توفير مساحات مصمَّمة وفقَ أفضل المعايير العالمية، ما يجسِّد رؤية الإمارة لبناء مجتمع صحي ونشِط، من خلال إتاحة فرص شاملة للجميع لممارسة الرياضة، وتحفيز التفاعل الاجتماعي، تماشياً مع أهداف عام المجتمع في دولة الإمارات.
ويُعدُّ الحدث أيضاً إحدى أبرز الفعاليات التي تشجع الاستفادة من المرافق الرياضية على مدى العام، ما يدعم الجهود التي تبذلها أبوظبي في ترسيخ ثقافة ممارسة الرياضة، من خلال استقطاب جميع فئات المجتمع للاستفادة من الأنشطة المتنوعة التي يوفّرها الحدث، بما في ذلك الرياضات التنافسية والفعاليات الترفيهية التي تناسب جميع الأعمار والقدرات.
ومن خلال هذا الحدث، ترسِّخ أبوظبي التزامها بتحويل الرياضة إلى ركيزة دائمة في حياة المجتمع، وتوفر من خلاله منصة لتعزيز التعاون الإستراتيجي بين القطاعين العام والخاص، ما يُسهم في توحيد الجهود لترسيخ أنماط حياة أكثر صحةً ونشاطاً، ودعم الرفاه المجتمعي لجميع أفراد المجتمع في الإمارة.