جلد السيدة رجع شباب .. مصرى ينفذ مشروعًا بحثيًا للعودة من الشيخوخة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تحدث الدكتور هيثم شعبان مدير مشروع بحثي بمركز أجورا لأبحاث السرطان وكلية الطب جامعة جنيف بسويسرا، عن تفاصيل بحثه الذي نشر في أكبر المجلات العلمية الخاص برسم خريطة للعودة من الشيخوخة.
وأوضح هيثم شعبان خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “مصر تستطيع”، المذاع عبر قناة “دي ام سى” تقديم الإعلامى أحمد فايق، أن العودة من الشيخوخة قائمة على إعادة تنظيم الجينوم، معقبا:" توجد خلايا لا تموت ولكنها تتوقف عن العمل وتدخل طور الخلايا الزومبي الاسم الشائع لهذه الخلايا.
مركبات سامة
وقال، تراكم الخلايا الزومبي في الجسم تتحول إلى مركبات سامة تسبب مجموعة من الأمراض وعلى رأسها السرطان،مؤكدا أن إعادة تنظيم الجينوم بداية طريق للقضاء على الشيخوخة.
وأكد الدكتور هيثم شعبان أنه تم عمل اختبار في التخلص من خلايا الشيخوخة على جلد سيدة ورجع شباب مرة أخرى .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبحاث السرطان أحمد فايق الدكتور هيثم شعبان الزومبي المجلات العلمية تنظيم الجينوم شيخوخة
إقرأ أيضاً:
“شباب سوريا والمستقبل”… مساحة شبابية تفاعلية للتعرف على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار والمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع
دمشق-سانا
نظم فريق مرئي المعماري بالتعاون مع سند الشباب فعالية بعنوان “شباب سوريا والمستقبل”، لتكون بمثابة مساحة شبابية تفاعلية للتعرف من خلال جلسات حوارية على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار، وعرض أفكارهم عن الهوية، والتنمية، والمشاركة المجتمعية للمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع، وذلك في مركز دعم الشباب بدمشق.
مؤسسة فريق مرئي لين العريب أوضحت لـ سانا أن مشاركتهم بالفعالية للإضاءة على دور الشباب في إعمار سوريا، عن طريق معرض بصري تفاعلي، يتألف من أعمال لطلاب هندسة العمارة، تتضمن أفكار شباب طموحة لخيال معماري، ترسم ملامح جديدة تتناسب مع التنوع المجتمعي لسوريا، إضافة لأنشطة تعطي مجالاً للتفكير والحلول.
وتحدثت الطالبتان رهف الطباع، وآية الطاهر عن مشروعهما ماكيت سجن صيدنايا، وهو لتجسيد المعاناة التي تعرض لها المعتقلون والمغيبون قسراً داخله، مشيرتين إلى أنه مهما كان البناء العمراني جميلاً، لكنه قد يطبع ذكريات أليمة في أذهان البشر، لذلك أتت الفكرة لتحويل هذا المكان الوحشي، بإعادة توظيفه، لمحو تلك الذاكرة.
بينما استخدم أحمد طباع، وهبة أبو شعر تقنية الأناغليف لخلق بعد ثالث لصورة منطقة مدمرة بمدينة حمص، وكيف تكون بعد إعادة الإعمار، ليستطيع المشاهد رؤية المشهدين باستخدام نظارتين، الأولى تظهر الماضي المدمر، والثانية تظهر العمران بالمستقبل.
أما عمار ياسين فكان مشروعه عبارة عن خريطة عمودية لسوريا مقسمة بشكل عشوائي على شكل قطع البازل، حيث لا يمكن تركيب أي قطعة دون الاستناد على الأخرى، كرسالة موجهة لجميع المجتمع السوري أنه لا يمكنه النهوض ببلدنا الحبيب دون الاعتماد على الجميع.
تابعوا أخبار سانا على