• عبدالله بن زايد يترأس الاجتماع ويؤكد تركيز COP28 على احتواء الجميع عبر جميع جوانب منظومة عمل المؤتمر وكافة تفاصيل تجربة الزوار.

• سلطان الجابر يستعرض التقدُم المحرز في جدول أعمال المؤتمر، ويؤكد انتقال رئاسة المؤتمر إلى المرحلة التنفيذية وتركيزها على تحقيق نتائج ملموسة ونقلة نوعية. • الرئيس المعيَّن لـ COP28 يشرح للجنة الجهود الدبلوماسية والتفاوضية الكثيفة الجارية لضمان نجاح المؤتمر في التوصل إلى النتائج المطلوبة من المفاوضات.

• استعراض الاستعدادات وجهود اللجنة التنفيذية لترتيبات الاستضافة المشرفة على تجارب الضيوف والزوار خلال COP28.

• رائدة المناخ للشباب ورائدة المناخ للمؤتمر أطلعتا اللجنة على أحدث المستجدات بشأن أبرز اللقاءات مع المعنيين من شرائح المجتمعات في مختلف أنحاء العالم، بما يشمل الشباب والنساء والشعوب الأصلية.

أبوظبي في 8 سبتمبر/ وام/ أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، رئيس اللجنة الوطنية العليا للإشراف على أعمال التحضير للدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28، أن دولة الإمارات تتعامل مع استضافتها المؤتمر بمسؤولية وإدراك تام لأهمية الموضوعات المطروحة، وتحرص على اتباع نهج شامل يحتوي الجميع عبر مختلف مراحل التخطيط للمؤتمر وتنظيمه لضمان تجربة ميسرة وآمنة ومتكاملة للوفود المشاركة والمعنيين والزائرين.

جاء ذلك خلال ترؤس سموه الاجتماع الثاني عشر للجنة الذي انعقد الأسبوع الجاري وشهد مناقشة أحدث المستجدات المتعلقة بعمل اللجنة، والخطوات والترتيبات القادمة وما تم إنجازه استعداداً للاستضافة.

وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان: "ستركز دولة الإمارات خلال رئاستها لمؤتمر COP28 على دعم جهود توفيق الآراء والتوصل إلى إجماع عالمي لتنسيق استجابة عاجلة وشاملة لتداعيات تغير المناخ في هذا العقد الحاسم بالنسبة للعمل المناخي، خاصةً وأن المؤتمر سيكون منصة استراتيجية تجمع رؤساء الدول وقادة الأعمال والمجتمع المدني والأكاديميين والشباب وجميع شرائح المجتمع، لمناقشة التقدم في العمل المناخي العالمي، والإجراءات اللازمة للانتقال من مرحلة التعهدات إلى الإنجازات العملية بحلول عام 2030 بما يتماشى مع متطلبات اتفاق باريس".

وخلال الاجتماع، استعرض معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة نائب رئيس اللجنة والرئيس المعيَّن لمؤتمر الأطراف COP28، المستجدات المتعلقة بكافة مسارات عمل المؤتمر، موضحاً انتقال رئاسة المؤتمر إلى المرحلة السياسية في التنفيذ، والتي تتطلب مشاركة دبلوماسية مكثفة مع العديد من الأطراف المعنية.

وقال معاليه: “تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة في دولة الإمارات، يركز COP28 على ضرورة احتواء الجميع وضمان تكاتف كافة الأطراف والمعنيين وتضافر جهودهم للوصول إلى أعلى الطموحات المناخية العالمية”، موضحاً أنه "منذ الإعلان عن خطة عمل رئاسة المؤتمر وتوجيه رسالة إلى جميع الأطراف في يوليو الماضي، نستمر في إحراز تقدم ملموس في استعداداتنا للاستضافة وترتيباتنا النهائية، لكن لا يزال أمامنا الكثير من العمل اللازم إنجازه، وهذا يستدعي تسريع وتكثيف الجهود الآن للوصول إلى النجاح المنشود، خاصة مع تبقي أقل من 90 يوماً على استضافة دولة الإمارات لأكبر مؤتمر دولي متعدد الأطراف في تاريخها، وسعيها إلى أن يشكل COP28 نموذجاً للتعاون الدولي الناجح في مواجهة التحديات العالمية البارزة.

وأضاف: " ستكون نتائج الحصيلة العالمية في صميم عمل COP28، لأنها تمثل أول تقييم رسمي للتقدم الذي أحرزه العالم منذ اتفاق باريس، وسيُظهر التقرير الفني الذي سيصدر في 8 سبتمبر، بوضوح أن العالم بعيد عن المسار الصحيح لتحقيق أهداف الاتفاق. وسيكون إصدار التقرير رسمياً الأساس للانتقال إلى المرحلة السياسية من العمل والتي تكتسب أهمية كبيرة".

تتضمن المرحلة السياسية من COP28 عمل رئاسة المؤتمر مع الأطراف الـ 198 في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ لتنفيذ الاتفاقات التي تم التفاوض عليها، وتمثل هذه المرحلة الركن الأساسي لعملية مؤتمرات الأطراف.

وأوضح معالي الدكتور سلطان الجابر الخطوات اللازمة لحشد الزخم المطلوب وتحفيز جهود الشركاء، محدداً المهمة الأساسية لرئاسة COP28 حالياً في العمل مع كافة الأطراف لبناء توافق سياسي حول خريطة طريق طموحة، وتأمين الالتزام من المعنيين بالعمل المطلوب لمعالجة التحديات التي تحددها نتائج الحصيلة العالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف باريس.

وذكر معاليه أنه كلّف في يوليو الماضي اثنين من الوزراء المعنيين بالمناخ من جنوب إفريقيا والدنمارك، العمل مع الأطراف الأخرى على بناء توافق سياسي حول الاستجابة المطلوبة لنتائج الحصيلة العالمية، وأنه سيكلّف قريباً 6 وزراء آخرين العمل على بناء توافق في الآراء والاتفاق على النصوص خلال عملية المفاوضات في مجالات التخفيف والتكيف والتمويل والتكنولوجيا وبناء القدرات.

وإلى جانب البنود التي سيتم التفاوض عليها خلال COP28، تسعى رئاسة المؤتمر إلى تحقيق مجموعة طموحة من الأهداف من خلال الركائز الأربعة لأجندة عملها التي تتمثل في: احتواء الجميع بشكل تام، وتسريع انتقال منظم ومسؤول وعادل في قطاع الطاقة، والحفاظ على البشر والطبيعة وتحسين الحياة وسُبل العيش، وتطوير آليات التمويل المناخي.

واستعرض معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر خلال الاجتماع أيضاً أحدث المستجدات المتعلقة بكل هدف على حدة، وقال معاليه: " من خلال تنفيذ خطة عملنا، يجب أن نتوصل في COP28 إلى وضع خريطة طريق تؤدي إلى خفض كبير في الانبعاثات بشكل عملي وملموس وقابل للقياس بحلول عام 2030، وإعادة هيكلة النظام المالي العالمي مع إعادة ترتيب أولوياته لمعالجة الآثار السلبية القاسية التي تواجهها الدول الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ".

وأشار معاليه إلى أن دول الجنوب العالمي تتوقع دعماً كبيراً في مجالَي "التكيّف" و"الخسائر والأضرار"، مشدداً على ضرورة إعطائهما الأولوية، وأشاد بجهود أعضاء فريق رئاسة المؤتمر في تعزيز مشاركة المعنيين في التحضيرات الجارية لـ COP28، وقال: "بفضل مجهودات معالي عبد الرحمن العويس، ومعالي مريم المهيري، وسعادة رزان المبارك وأعضاء اللجنة، كلنا ثقة بأننا نسير على الطريق الصحيح للنجاح في وضع قضايا الغذاء والصحة والمياه والطبيعة في صميم عمل مؤتمر الأطراف".

وأوضح معاليه أن فريق رئاسة COP28 يعمل حالياً بشكل مكثف لإشراك الأطراف والجهات الفاعلة غير الحكومية وتحفيزها للاستجابة لدعوة رئاسة المؤتمر إلى اتخاذ خطوات ملموسة وإيجابية في قطاعات الصناعات الثقيلة والنفط والغاز والطاقة المتجددة والهيدروجين والغذاء والصحة والطبيعة والتمويل وغيرها، كما يتعاون COP28 مع وزارة الخارجية لحشد الدعم الدبلوماسي اللازم لضمان المشاركة الفاعلة للأطراف وتأمين الالتزامات الدولية المطلوبة.

وأكد معاليه أن الفعاليات المقبلة، بما فيها قمة المناخ الأفريقية، والاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، والاجتماعات التمهيدية لمؤتمر الأطراف في نوفمبر، ستكون لحظات حاسمة لبناء الزخم اللازم، وقال: "نهدف إلى تحقيق نقلة نوعية والوصول إلى نتائج وحلول جذرية ملموسة وفعالة تضعنا على مسار جديد للعمل المناخي العالمي، وتتيح لنا وضع حدود جديدة لما يمكن تحقيقه خلال مؤتمرات الأطراف، وهذا يعني الانتقال إلى مرحلة جديدة من العمل المناخي العالمي، ليمثِّل COP28 علامة فارقة ونقطة تحول في تاريخ مؤتمرات الأطراف".

وأشار معاليه إلى أن نجاح تسريع وتعزيز العمل المناخي، يتطلب ضمان استضافة ناجحة لهذا المؤتمر العالمي، وأن: "تحقيق هذه الأهداف الطموحة، يتطلب ضمان احتواء الجميع وإدارة المؤتمر وتنظيمه بشكل جيد من أجل توفير أرضية صلبة لتحقيق النتائج الطموحة، وفي هذا الإطار، تشيد رئاسة المؤتمر بجهود سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، رئيسة اللجنة التنفيذية لترتيبات الاستضافة، التي تعمل بكامل طاقتها وتشرف على إنجاز الاستعدادات اللازمة لهذا الحدث العالمي". وشرحت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد وأعضاء اللجنة التنفيذية لترتيبات الاستضافة، أحدث مستجدات ترتيبات المؤتمر، بما في ذلك تجربة الزوار.

واستعرض أعضاء اللجنة التنفيذية سبل تقدم دولة الإمارات في مسارها للترحيب بالعالم، مشيرين إلى أن الدولة تستعد لدعوة جميع من يساهمون في تحقيق التقدم الجماعي في العمل المناخي، وأنها ستسلط الضوء على تجربتها في التخطيط للمستقبل وتحقيق نقلة نوعية في الاقتصاد وبناء نموذج للتنمية المستدامة، ومؤكِّدين على التزام اللجنة بتركيز COP28 على احتواء الجميع، كما شرحوا خططهم للتصميم الإنشائي واللوجستي لـ COP28 التي تراعي تمكين كافة المشاركين في كل من المنطقة الزرقاء والمنطقة الخضراء وخارجهما.

واستمعت اللجنة العليا أيضاً إلى كلٍ من معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع، رائدة المناخ للشباب في مؤتمر الأطراف COP28، وسعادة رزان المبارك، رائدة المناخ للمؤتمر، وسعادة عدنان أمين، الرئيس التنفيذي لمكتب COP28، حول أحدث المستجدات المتعلقة بمسارات العمل ذات الصلة.

وتضم اللجنة الوطنية العليا للإشراف على أعمال التحضير لمؤتمر الأطراف COP28 في عضويتها وزراء ومسؤولين حكوميين يمثلون تكاتف وتكامل جهود الحكومة ومختلف القطاعات على كافة المستويات، لضمان التحضير الأمثل لاستضافة المؤتمر.

تشمل اللجنة الوطنية العليا في عضويتها كلاً من معالي محمد بن هادي الحسيني وزير الدولة للشؤون المالية ، ومعالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي؛ ومعالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية؛ ومعالي مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة؛ ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية؛ ومعالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع؛ ومعالي محمد عبدالله الجنيبي، رئيس الهيئة الاتحادية للمراسم والسرد الاستراتيجي؛ ومعالي الفريق عبدالله خليفة المري، قائد عام شرطة دبي؛ ومعالي الفريق طلال حميد بالهول الفلاسي، مدير عام جهاز أمن الدولة في دبي؛ ومعالي اللواء ركن طيار فارس خلف المزروعي، قائد عام شرطة أبوظبي؛ ومعالي مطر محمد الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين لهيئة الطرق والمواصلات في دبي؛ وسعادة راشد سعيد العامري، وكيل وزارة ديوان الرئاسة؛ وسعادة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية؛ وسعادة هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة السياحة والاقتصاد في دبي؛ وسعادة سيف سعيد غباش، مدير عام مكتب أبوظبي التنفيذي؛ وسعادة الدكتور جمال الحوسني، ممثلاً عن المجلس الأعلى للأمن الوطني.

دينا عمر/ أحمد النعيمي

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: اللجنة الوطنیة العلیا رئاسة المؤتمر إلى اللجنة التنفیذیة عبدالله بن زاید معالی الدکتور مؤتمر الأطراف دولة الإمارات احتواء الجمیع العمل المناخی تغیر المناخ الأطراف فی COP28 على إلى أن

إقرأ أيضاً:

محافظ الدقهلية يتابع من خلال مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة أعمال التصدي لمخالفات البناء


تابع اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، من خلال مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة بديوان عام المحافظة، كافة أعمال قطاعات المرافق، ومنظومة النظافة، ومنافذ البيع، وأعمال التصدي لمخالفات البناء على أرض زراعية، أو داخل الحيز العمراني، وشدد على التنسيق مع الأجهزة الأمنية لإزالة التعديات ومخالفات البناء على الفور، وسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين.

وأكد محافظ الدقهلية أن توجيهاته لرؤساء المراكز والمدن والأحياء بالتصدي لأي حالات بناء مخالفة في المهد، والإزالة الفورية، والتأكيد على عمل النوبتجيات على مدار اليوم، مشيرًا إلى أن الدولة بكامل أجهزتها تتصدى بكل حزم لأي محاولات للشروع فى التعدي على الأراضي الزراعية أو أراضي أملاك الدولة.

وتنفيذا لتكليفات اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية في هذا الشأن، تابع اللواء أنور عثمان رئيس مركز ومدينة ميت غمر، أعمال تنفيذ إزالة حالتين تعدي على أرض زراعية علي مساحة 306 متر بقرية كفر الشيخ هلال التابعة للوحدة المحلية بهلا، حيث تم إزالة مبنى بالطوب الأحمر والمونة الأسمنتية على مساحة175 متر تقريبا خارج الحيز العمراني بقريه كفر الشيخ هلال، وإزالة مبنى بالطوب الأحمر والمونة الخضراء على مساحة 18 سهم تقريبا بقرية كفر الشيخ هلال خارج الحيز العمراني.

كما تابع تنفيذ إزالة حالات تعدي علي أراضي زراعية على مساحة 400 متر حيث تم تنفيذ إزالة حالة تعدي على أرض زراعية بقرية دماص بفك الصاج، وإزالة 3 حجرات بالبلوك الأبيض والمونة الأسمنتية على مساحة 350 متر، وإزالة سور بكفر بهيده خارج الحيز على مساحة 30 متر، وإزالة سور بارتفاع متر خارج الحيز العمراني بعزبة حنوش بزمام سمبو مقام التابعة للوحدة المحلية بأتميدة، كذلك تابع رئيس المركز أعمال فك سقف جمالون صاج على مساحة 75 متر بشارع احمد راتب بجوار فرن يوسف، وإزالة سندرة داخل الطابق الأرضى بالمقتلة على مساحة 20 متر تقريبًا، وإزالة جمالون صاج على مساحة 200 متر بالجزيرة، وإزالة تعدي على مساحة 150 متر بقرية دماص، ومصادرة مواد البناء، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفات.

وفي بني عبيد تابع الأستاذ هاني أحمد رئيس المدينة، أعمال الإزالة الفورية حتى سطح الأرض لبناء مخالف دون ترخيص على مساحة 200متر لقطعة أرض ملك للإصلاح الزراعي بميت سويد، وتم رفع جميع التشوينات الناتجة عن أعمال الإزالة الفورية، وتسليم الأرض لجهة الولاية، كما تابع أعمال الإزالة الفورية حتى سطح الأرض لبناء مخالف دون ترخيص عبارة عن غرفتين بالطوب الأبيض البلوك والمونة الأسمنتية بقرية ميت فارس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية والإدارية اللازمة حيال المخالفين.

أما في مركز المنصورة تابع المحاسب محمد عبد الباقي رئيس المركز، أعمال إزالة سقف خرساني خارج الحيز العمراني للدور الأول العلوي بقرية النصرة التابعة للوحدة المحلية بمنية محلة دمنه على مساحة 60 متر، وإزالة سقف خرساني خارج الحيز العمراني بقرية النصرة على مساحة 100 متر، وإزالة أعمدة وحوائط بالدور الثالث العلوي بقرية بدين التابعة للوحدة المحلية بميت علي، وإزالة مباني بالبلوك الأبيض بقرية كوم الدربي، وإزالة 3 حالات تعدي خارج الحيز العمراني بأرض المؤسسة بقرية الدنابيق بالطوب البلوك على مساحة 1100 متر.

وفي مركز تمي الامديد تابع اللواء هاني مخلوف رئيس المركز والمدينة أعمال إزالة على أرض زراعية بقرية كفر الأمير على مساحة 60 متر، وفي دكرنس تابع الأستاذ هاني سليمان رئيس مركز ومدينة دكرنس أعمال إزالة سور على مساحة 100 متر بقرية الربيعة، وإزالة هنجر صاج على مساحة 120 متر، بالوحدة المحلية بدموه، وفي مركز شربين تابع الأستاذ ياسر الجندي رئيس المركز أعمال إزالة الدور الثاني العلوي بالملاحة بكفر الاطرش على مساحة ٧٠ متر ازاله كلية في المهد.

وفي مركز بلقاس قامت الأستاذة غادة الحمادي رئيس مركز ومدينة بلقاس بمتابعة أعمال إزالة بناء بالبلوك الأبيض على مساحة 100متر بقرية قلابشو، ومتابعة أعمال إزالة تعدي بالطوب البلوك الأبيض على مساحة 70 متر على أملاك السكة الحديد،
وتابع الأستاذ حاتم قابيل أعمال تنفيذ إزالة متغيرات غير قانونية عبارة عن أعمدة الدور الثالث العلوي دون ترخيص داخل الحيز العمرانى بمدينة ميت سلسيل على مساحة 148 متر، وتنفيذ إزالة متغير غير قانوني بقرية القرمة عبارة عن حوائط دون ترخيص بالدور الرابع العلوي على مساحة 40 متر، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفات.

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية يتابع من خلال مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة أعمال التصدي لمخالفات البناء
  • “الوطنية لحقوق الإنسان”: اشتباكات صبراتة دليل على فشل حكومة الدبيبة
  • أبرزها المؤتمر الدولي للمناخ والبيئة.. التعليم العالي تستعرض أنشطتها خلال أسبوع
  • في باريس.. "سدايا" تستعرض تجربة المملكة في بناء القدرات الوطنية
  • لجنة كسر الحصار تعلن اقتراب سفينة “مادلين” من غزة
  • سلطنة عُمان ترحّب بإعلان منظمة العمل الدولية رفع عضوية فلسطين إلى دولة مراقب
  • توسيع التعاون بين «زايد العليا» والاتحاد الصيني للمعاقين
  • تفاهم بين «زايد العليا لأصحاب الهمم» و«الاتحاد الصيني للمعاقين»
  • رئيس اللجنة العليا للانتخابات يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بعيد الأضحى
  • عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية كندا يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية بين البلدين