المحلات المستثناة من تحديد ساعات الفتح والاغلاق بعمان
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
#سواليف
اكدت #غرفة_تجارة_عمان ، اليوم السبت ، أن هناك #استثناءات لعدة قطاعات في تحديد ساعات عملها بالعاصمة عمان، نتيجة لارتباطها بإحتياجات المواطنين، كقطاع #المطاعم، و#المحال_التجارية الكبيرة “المولات”، ومحال بيع مستلزمات التدخين فضلا عن #الصيدليات وغيرها.
بدوره رأى نقيب أصحاب المطاعم و #الحلويات عمر عواد، ،في تصريحات سابقة ، أن تحديد موعد لإغلاق محال قد يضر بها.
وقال عواد، إنه يجب استثناء قطاع المطاعم والحلويات و #المقاهي من أي قرار يحدد ساعات معينة لإغلاق المحال، مشيرا إلى أن الموظفين ينهون أعمالهم في ساعات الظهيرة؛ وبالتالي يتوجهون إلى زيارة المحال التجارية.
مقالات ذات صلة كارثة الزلزال.. سيدة مغربية تروي تفاصيل “ليلة الرعب” 2023/09/09وأضاف أن المقترح قد يتم تطبيقه في عمّان؛ لكن يصعب تطبيقه في المحافظات الأخرى، متوقعا ترتب أعباء اقتصادية إذا طبق المقترح.
فيما أكدت نائب مدير المدينة لشؤون الصحة والزراعة في أمانة عمان الكبرى الدكتورة ميرفت المهيرات، أن الأمانة تؤيد تنظيم وتحديد أوقات الدوام للمحال التجارية والخدمية داخل حدود أمانة عمان الكبرى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غرفة تجارة عمان استثناءات المطاعم الصيدليات الحلويات المقاهي
إقرأ أيضاً:
الفراخ السردة.. خطر موجود في المحلات خلف ستارة الخصومات
فراخ السردة، هو أحد أنواع الفراخ الموجودة في الأسواق، تصاب بضعف المناعة ويتجه أصحاب المزارع إلى بيع هذه الفراخ لتجارة السردة.
الفراخ السردةتجار السردة يبيعون هذه الفراخ بأسعار زهيدة لأنهم اشتروها بأسعار زهيدة، ويتصدرون المشهد بأنهم سندء الغلابة في المجتمع بسبب بيع الفراخ السردة.
شراء الفراخ السردة لا يكون بالكيلو كما هو معروف عن شراء الدواجن، ولكن بالفرخة، وغالبا لا يصل وزن الفرخة إلى كيلو، بسبب ضعف هذه الفراخ.
يحرص تجار الفراخ السردة على بيع الفراخ مذبوحة في الحال للمشتري، ولا يبيعونها حية، لأن المشتري لو اشتراها حية قد يصل بيته وهي ميتة.
الفراخ السردة وفقا لتصريحات تجار الدواجن، والذين أكدوا أن هذه الفراخ هي مخصصة للتسمين ويكون عمرها تجاوز الـ 30 يوما وبعد أكل العلف المخصص لها تظل كما هي بدون زيادة في الوزن لعيوب فيها وأمراض بها مثل المناعة.
التحذير من فراخ السردةبدوره، حذر سامح السيد، رئيس شعبة الدواجن في الغرفة التجارية، من الفراخ السردة لخطورتها على المواطنين وعدم صلاحيتها للآدمي.
وقال سامح السيد، في تصريح له، إن الانخفاض الشديد في أسعار الفراخ، يكون سببه الأساسي التخلص من هذه الفراخ بحجة العروض والخصومات.
وأكد أن الفراخ السردة تباع بثلث ثمنها في المزارع، معلنا عن كارثة وهي أن بعض التجار يحقنون هذه الفراخ بالمياه لإعادتها إلى لونها الطبيعي يشعر المشتري بأنها صالحة للاستهلاك وهي في الحقيقة معيوبة ومريضة.