أعلنت الهيئة العامة لسلامة الغذاء في تقريرها الأسبوعي الصادر اليوم؛ أن هناك قوائم خضراوات تصدرت المشهد التصديري لهذا الأسبوع وفي مقدمتها  البطاطا الحلوة بواقع 10000 طن، تليها البطاطس بـ 8000 طن، ثم البصل بإجمالي 5000 طن، فيما تصدرت المانجو قائمة الفواكه المصدرة بإجمالي 8000 طن، ثم الفراولة بـ 7000 والرمان بـ 6500 طن.

ومثلت السودان أيضًا هذا الأسبوع، أكبر الدول المستقبلة للصادرات المصرية ثم السعودية وليبيا من إجمالي 132 دولة مستوردة.

ويتصدر ميناء سفاجا المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية المصدرة منه بإجمالي 533 رسالة، يليه ميناء الإسكندرية بـ 420 رسالة، ثم ميناء مطار القاهرة بإجمالي 356 رسالة.

فيما بلغ  عدد الرسائل الغذائية الواردة 1540 رسالة بواقع 232650 طن، تم رفض 12 رسالة منها، وتنوعت الرسائل الغذائية مابين 184 صنف من قمح، زيوت متنوعة وبذور زيتية من 76 دولة، حيث مثلت روسيا أكبر الدول المصدرة إلى مصر، تليها أوكرانيا وماليزيا وإندونيسيا.

ويتصدر ميناء الإسكندرية المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية الواردة إليه بإجمالي 490 رسالة طبقًا لتقرير مركز معلومات الإدارة العامة لكل من الصادرات والواردات بهيئة سلامة الغذاء، يليه ميناء مطار القاهرة بـ 250 رسالة، ثم ميناء دمياط بإجمالي 220 رسالة.

القاهرة 24

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الرسائل الغذائیة

إقرأ أيضاً:

الرفض الاقليمي والدولي لإعلان جنرالات الحرب

الرفض الاقليمي والدولي لإعلان جنرالات الحرب.
د الرشيد محمد إبراهيم
استاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
المشروع الخارجي الاستعماري في مواجهة التيار الوطني وشرعية الداخل المستندة الي التاييد الشعبي لوحدة واستقلال السودان.
ارهاصات تأجيل لقاء الرباعية بشأن السودان في واشنطون.
ماهي دلالات رفض اعتراف جامعة الدول العربية والاتحاد الافريقي لحكومة المليشيا؟
اول ردود الأفعال على اعلان مجموعة جنرالات الحرب علي السودان هو رفض منظمة جامعة الدول العربية للخطوة واعتبرتها مؤشر تقسيم وتهديد لوحدة السودان وأمن المنطقة.
والبيان العربي يجرد اعلان المليشيا وداعميها الاقليميين من مبدأ الشرعية الخارجية فضلا عن افتقارها السند الداخلي والاطار الدستوري.
رفض الجامعة العربية رسالة إلى لقاء واشنطون المتوقع أن ينفض ببيان ذو صيغة شمال اطلسية وليس سودانوية.
بيان رفض الاتحاد الافريقي لحكومة المليشيا
لا نعترف إلا بمجلس السيادة والحكومة الانتقالية المدنية المُشكلة حديثًا في السودان
ندين ونرفض تشكيل حكومة موازية في السودان من قِبل “تحالف تأسيس”
الاتحاد الإفريقي يدعو إلى رفض “تجزئة السودان وعدم الاعتراف بـ الحكومة الموازية”
الاتحاد الإفريقي يدعو للامتناع عن دعم أي جماعة مسلحة أو سياسية تابعة لـ “الحكومة الموازية” بالسودان
الأمم المتحدة تعمل عبر المنظمات الإقليمية ولذلك يتوقع ان يشكل الرفض الافريقي والعربي اساس قوي يصعب تحاوزه في بلورة الموقف الدولي.
الرفض على مستوى الدول تتقدمه حتى الآن ارتريا.
ومتوقع ان تترأ مواقف الدول الرافضة لاعلان حكومة المنفى تباعا.
لأسباب تتعلق بطبيعة الاعتراف الذي تترتب عليه آثار والتزامات قانونية وسياسية واقتصادية وأمنية ولا يعتقد ان الدول يمكن أن ترهن مصالحها لمليشيا متقهقره ومتراجعة وعلى وشك خسارة معركة مشروع التمرد حتى الأرض تتناقص من تحت اقدامها كما أن الجيش السوداني قد لا يمهلها كثير وقت اصافي للمضي أكثر في استقطاب الدعم السياسي والعسكري ومعاودة الكره عليه.
بيانات القبائل الرافضة لطريقة الاختيار وتهميش بعض المكونات. هذا أخطر ما يمكن أن يحدث للمليشيا وتأسيس حالة الانفجار داخل المجموعات القبلية المكونة لمليشيا الدعم السريع حالة السخط وعدم الرضى هذه حتما ستقود الي تقسيم جسم المليشيا الذي يعتمد على الجغرافيا الاثنية في تكوينه وربما تؤدي إلى انشقاقات وانسلاخ جماعات ميدانية على نسق بيان قبيلة السلامات التي رفضت تهميشها في التشكيل الحكومي وسوف تحزو كثير من القبائل ذات المنحي وتأثير ذلك لا يقتصر على أداء العمل العسكري الميداني فحسب ولكنه قد يطيح بعضد وفكرة مشروع تمرد مليشيا الدعم السريع وتحول المواجهات الي الداخل عوضا عن الخارح.
إدارة حالة التشظي والسخط هذه من قبل أجهزة الدولة قد يغنيها عن كثافة النيران ويسهل من إدارة العمليات العسكرية القادمة فالجيش يحتاج فقط الي فك حصار الفاشر لاستكمال عملية تحرير ما تبقى من مدن دارفور.
تأجيل اجتماع الرباعية في واشنطون للمرة الثانية على التوالي له أكثر من مؤشر ومعنى.
_خلاف حول الأطراف
_تباين في القضايا والموضوعات.
_تضاد في الرؤى والتصورات لانهاء الحرب في السودان.
_مستوى الإدراك والوعي بالمهددات الناجمة عن أي صفقة غير مدروسة الجوانب يفسر حالة التردد وعدم اليقين التي تسيطر على نقاشات الرباعية.
تأجيل مواعيد الرباعية وتواتر الرفض الافريقي والعربي يفسر لصالح المشروع الوطني السوداني وشرعية الحكومة السودانية القائمة الان ولا يدعم باي حال من الأحوال اعلان تحالف المليشيا وتأسيس.
إذا كان هذا حال الشرعية الدولية من حكومة المليشيا فان الشرعية الداخلية ليست اقل ضعفا و وهنا بل ان الرفض الخارجي سيضعف من فرص التاييد الداخلي ويحبط كل ما بني عليه من امال وتعويل و وعود.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الرفض الاقليمي والدولي لإعلان جنرالات الحرب
  • ميناء دمياط يتداول 23 سفينة خلال 24 ساعة
  • العراق بالمرتبة الـ 51 عالمياً و الخامسة عربياً بين أكبر الدول المصدرة بالعالم
  • ترامب يتهم حماس بسرقة المساعدات المقدمة للفلسطينيين في غزة
  • انقطاع الكهرباء عن مطار القاهرة.. ووزارة الطيران المصرية توضح التفاصيل
  • استعراض إسرائيلي لحوافز التطبيع مع أكبر دولة إسلامية
  • رزيق:الجزائر تدعو  إلى تحرك دولي عاجل وفوري لإيصال المساعدات الغذائية إلى غزة
  • 4 نصائح من «القصيم الصحي» لضمان سلامة الغذاء خلال فصل الصيف
  • معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة المصرية
  • مصطفى بمؤتمر حل الدولتين: على كل الدول العمل لإيقاف الحرب بغزة