استمتع بالهدوء والجو النقى فى فندق «تانوك» بمنتجع «أزها» العين السخنة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
تقدم مجموعة «صن رايز» كل ما هو جديد وفريد من نوعه، ولهذا تقدم المجموعة فندق «تانوك» بالعين السخنة الذى يتمتع بموقع مميز ليكون وجهة جديدة ومنطقة واعدة لجلب السياح من شتى الدول.
يمكنك الآن البعد عن صخب المدينة والاستمتاع بالهدوء والجو النقى فى فندق «تانوك» الذى يبعد ساعة عن العاصمة داخل منتجع «أزها» بالعين السخنة.
ونظراً لقربه من مدينة القاهرة، يمكنك اصطحاب عائلتك فى عطلة نهاية الأسبوع. إن تصميم الفندق المميز من حيث تناسق الألوان وجمال الديكور يمنح كل من يحب الأجواء الهادئة الإحساس بالراحة فى كافة أنحاء الفندق. فيمكنك قضاء شهر عسل أو عطلة مع من تحب فى أجواء تبعدك عن الضوضاء وتحظى بوقت لا ينسى.
ما يميز الفندق أيضاً أنه أول فندق يضم ١٤٩ غرفة وجناحا مزودة بخدمات مختلفة لتناسب ذوقك واختيارك. ولذلك تكون تجربتك أكثر راحة وهدوءاً وخصوصية. جميع الغرف والأجنحة مطلة على المسبح فيمكنك الاسترخاء بجانب حمام السباحة الذى يدفأ فى الشتاء واستمتع بكوب من العصير المثلج من «انسولا بار» الذى يقدم مشروبات ووجبات خفيفة على المسبح. لا تنسَ البرامج الترفيهية على حمام السباحة والاستمتاع بالشاطئ الخاص.
أما إلى محبى الأطباق العالمية، فيقدم المطعم الرئيسى «بوسكاچ» أطباقاً من مختلف البلدان ستأخذك فى جولة حول العالم. اصطحب عائلتك على تجربة عشاء مميزة مع تصميم المطعم الراقى. لم ننسَ كل من يهتم بلياقته البدنية، قم بتمارينك الرياضية فى صالة الرياضة لدينا المزودة بكافة الأجهزة أو تنافس مع عائلتك على جولة مع لعبة تنس الطاولة أو البيلياردو. وللمزيد من الاسترخاء، يقدم الفندق برامج ستمنحك راحة نفسية وبدنية من خلال النادى الصحى لدينا. استرخِ بالچاكوزى أو انضم إلى برامج اليوغا التى ستمنحك اتزاناً نفسياً.
عطلتك الآن على بعد من ساعة، بادر بالحجز الآن من خلال اتصالك بـ١٦٠٣٢ وقم بالاستمتاع بكل ما هو جديد لعطلة لا تنسى.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لا تبالغ في التنظيف.. قليل من “الاتساخ” قد يحمي عائلتك
يبدو أن قضاء ساعات طويلة في التنظيف والغسيل قد لا يكون دائما الخيار الأمثل للحفاظ على صحة الأسرة.،فقد بدأت دراسات حديثة تشير إلى أن قدرا معينا من “الاتساخ” قد يكون ضرورياً لدعم مناعة الجسم، خاصة لدى الأطفال.
ورغم أهمية الحفاظ على النظافة العامة، إلا أن خبراء الصحة يؤكدون أن التعرض اليومي لمجموعة متنوعة من الميكروبات – ضمن الحدود الآمنة – يمكن أن يعزز جهاز المناعة، مما يقلل من احتمالية الإصابة بأمراض تنفسية مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية.
كما أن هذا التعرض يمكن أن يساعد في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية مثل الربو، وحمى القش، والأكزيما، بل وحتى التصلب المتعدد.
لكن كيف يمكن تحقيق هذا التوازن بين النظافة والصحة الميكروبية دون تعريض المنزل للفوضى؟
صحيفة “واشنطن بوست” نقلت عن خبراء أن إدخال النباتات المنزلية يمكن أن يسهم في تعزيز التنوع الميكروبي داخل المنزل، إلى جانب إضفاء لمسة جمالية.
كما يُنصح بفتح النوافذ بانتظام، خاصة إذا كان المنزل يقع في منطقة تتمتع بجودة هواء جيدة وتنوع نباتي، مما يساعد في دخول ميكروبات مفيدة من البيئة الخارجية.
ولمحبي الحيوانات، يبدو أن وجود الكلاب في المنزل يمكن أن يكون له تأثير إيجابي غير متوقع، حيث تسهم الكلاب في نقل ميكروبات من الخارج إلى الداخل عبر حركتها ونشاطها اليومي، وهو ما يضيف تنوعاً بيئياً مفيداً للمنزل.
ومن المثير للاهتمام أن تصميم المباني نفسها قد يكون له دور في دعم هذا التنوع الميكروبي.
الباحثان صمويل وايت وفيليب ويلسون أشارا في مقال نُشر على موقع The Conversation إلى إمكانية بناء منازل تدعم “الميكروبيوم الصحي” من خلال استخدام مواد طبيعية كالأخشاب، أو أنظمة تهوية مخصصة لتعزيز التنوع البيولوجي الداخلي، وحتى “جدران حية” تحتوي على نباتات وميكروبات نشطة.
ورغم كل هذه النصائح، لا يُنصح بالتخلي تماما عن التنظيف، لكن ربما يمكن تأجيل جلسة التنظيف العميق المقبلة ببعض من راحة الضمير، على اعتبار أن القليل من الغبار قد يكون مفيداً لصحة العائلة.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب
وداع المدير القطري لصندوق الأمم المتحدة للسكان واشادة بدوره في دعم صحة الأمهات والأطفال