كشف المستشار أمير يعقوب نائب رئيس مجلس الدولة، كواليس تعرضه للإصابة أثناء محاولة اغتيال طالته وبعض زملائه في 2015 أثناء إشرافهم على انتخابات مجلس النواب بالعريش.

الليلة.. فؤاد علام ضيف "الباز" في أولى حلقات الموسم الثاني لبرنامج الشاهد خالد يوسف يكشف لـ "الباز" علاقته بالإخوان منذ نشأته وشهادته عن ثورة 30 يونيو في "الشاهد".

. الليلة

وقال في لقاء لبرنامج "الشاهد"، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إنه في الانتخابات البرلمانية لا يتم تعيين عضو قضائي للإشراف عليها في شمال سيناء في 2015 إلا بناء على رغبة عضو الإشراف القضائي.

سبب طلبه الذهاب إلى العريش

وأوضح أنه طلب أن يشارك في الإشراف على الانتخابات البرلمانية في العريش، رغبة منه في الرد على الإرهابيين الذين كانوا يروجون إلى أن هذه المنطقة خرجت من سيطرة الدولة، والرغبة في تأكيد سيادة الدولة على سيناء ومنها إجراء العملية الانتخابية وتحت إشراف القضاء.

وأضاف أن الدافع الذي حرك مجموعة القضاة للمشاركة في الإشراف على الانتخابات في سيناء هو دافع وطني والمشاركة في إثبات سيادة الدولة، ولم يخطر أحدًا من أسرته بذهابه إلى العريش.

نهاية العمل في حماية القوات المسلحة

وأشار إلى أنهم تجمعوا في الإسماعيلية وتم توفير وسيلة تنقل لهم وتأمين من جانب القوات المسلحة وصولًا إلى فندق الإقامة في العريش وتم تسكينهم.

ولفت إلى أنه كان في لجنة عامة في انتخابات العريش والجميع بدأ عمله في صباح اليوم التالي، ومن دوره أن يقوم بالمرور على اللجان الفرعية وبدأوا في ممارسة عملهم عن طريق وسيلة نقل تحت إشراف القوات المسلحة.

وتابع أنهم مروا على أغلب اللجان على مدار يومين، وفي اليوم الأخير تم العمل من قبل اللجنة العامة ولم يكن هناك أي حالة من القلق وكانوا تحت الحماية الكاملة من جانب القوات المسلحة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: انتخابات إكسترا مجلس النواب القوات المسلحة محاولة اغتيال رئيس مجلس الدولة انتخابات مجلس النواب الانتخابات البرلمانية نائب رئيس مجلس الدولة انتخابات البرلمان العملية الانتخابية الإشراف القضائي المستشار أمير يعقوب برنامج الشاهد

إقرأ أيضاً:

مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة

أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.

ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.

عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.

وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.

واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.

وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.

ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.

المصدر: نوفوستي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اغتيال صفاء المشهداني المرشح في انتخابات البرلمان العراقي | شاهد
  • بن عزيز: معركة استعادة الدولة امتداد لثورة أكتوبر وسبتمبر ضد الكهنوت والاستبداد
  • الجيش المصري يعلن تفاصيل الانفجار المدوي في الهايكستب شرق القاهرة
  • محافظ الغربية يستقبل مساعد رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة
  • رئيس مدغشقر يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال
  • رئيس مدغشقر: تعرضت لمحاولة اغتيال وأتواجد حاليا في مكان آمن
  • مصر تحتفل بالعيد الـ٩٣ للقوات الجوية
  • المتحدث العسكري يكشف أسباب الانفجار الذي وقع في بالهايكستب
  • مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة
  • الحلبي: وجود الإشراف الدولي ضروري تحسبا لأي خروقات إسرائيلية