صدى البلد:
2025-05-26@04:46:51 GMT

إيدك هتنور.. روتين علاج تجاعيد اليد والإسمرار

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

تعد تجاعيد اليد من أشهر المشكلات التجميلية الشائعة بين الفتيات والنساء وأصعبها في الحل.

نعرض لكم روتين يومي يساعد في التخلص من تجاعيد اليد نهائيا وذلك وفقا لما جاء في موقعfixingfeet.

موجود في كل بيت.. علاج مذهل يخلصك من الدوالي علامات تكشف ورم الأذن.. لن تتوقعها


1. الحماية من الشمس
 التعرض الشديد لأشعة الشمس يمكن أن يؤدي إلى ظهور البقع البنية والتصبغ غير المنتظم وتجاعيد اليد 
تتحلل ألياف الكولاجين والإيلاستين الموجودة في جلدك عند تعرضها لأشعة الشمس الشديدة.

تفقد بشرتك دعم الألياف، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والأشعة فوق البنفسجية الصادرة من الشمس هي السبب في حوالي 80% من شيخوخة الجلد.

تحتاج يديك إلى حماية منتظمة من الشمس لتجنب الضررو  يعمل واقي الشمس كدرع ليديك ويمنع الضرر الذي تسببه أشعة الشمس فوق البنفسجية.

ضعي كريم حماية من الشمس بمعامل حماية SPF أعلى على يديك لتجنب حروق الشمس والتجاعيد و حاول ارتداء الأكمام الكاملة أو القفازات الواقية من الشمس لحماية يديك.

2. الترطيب
يحتاج جسمك إلى البقاء رطبًا للحفاظ على انتعاش كل خلية وأنسجة.

وبصرف النظر عن الوظائف الحيوية مثل طرد السموم من الجسم، والمساعدة في الهضم، والحفاظ على درجة حرارة الجسم، فإن الماء يحافظ أيضًا على صحة بشرتك وترطيبها من الداخل أساسي للوقاية من تجاعيد اليد.

يمكن أن يصبح الجلد الجاف هشًا وضعيفًا ورقيقًا، مما يؤدي في النهاية إلى ظهور التجاعيد على يديك ويجب أن يكون هدفك هو شرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء كل يوم.

3. كريمات وعلاجات اليد
كريمات اليد طويلة الأمد وسميكة واختاري كريم لليدين يحتوي على الجلسرين وأحماض ألفا هيدروكسي وهذه مكونات مفيدة تعمل كمرطبات لجذب الرطوبة من الهواء إلى بشرتك وعلاج تجاعيد اليد.

نقص الماء يمكن أن يجفف الطبقة العليا من بشرتك ويعمل على تشقق سطح الجلد وترك فراغات بين خلايا الجلد. تعمل المطريات أو عوامل التليين على ملء هذه المساحات الفارغة بين خلايا الجلد وتجاعيد اليد وتجعل بشرتك أكثر نعومة. 

ووفقًا لكبير أطباء الأمراض الجلدية لدينا، الدكتور هاريش كوتام، “يمكن استخدام الحشوات الجلدية أو حشوات الأنسجة الرخوة لتقليل التجاعيدو  هذه الحشوات عبارة عن مواد مصممة ليتم حقنها تحت سطح الجلد لإضافة الحجم كما أنه يوفر الامتلاء ويقلل التجاعيد بشكل مؤقت.

4. قشري يديك
مع تقدمنا ​​في السن، تتباطأ عملية التقشير الطبيعي للبشرةو  يقوم الجلد بتكوين خلايا الجلد الميتة.

قومي بتقشير يديك بمقشر خفيف للتخلص من خلايا الجلد الميتة وسوف يساعد على تسريع دوران الخلايا مع تنعيم الخطوط الدقيقة والتجاعيد على يديك.

 

5. استخدمي الريتينويد في الليل
أحد أشهر المكونات المضادة للشيخوخة، الرتينوئيدات  مشتقة من فيتامين أ و الرتينويد هو أيضًا العلاج الأكثر استخدامًا على نطاق واسع للتجاعيد.

يمكن أن تزيد الرتينوئيدات من إنتاج الكولاجين في الجلد كما أنها تشجع على تجديد الجلد وتعزز تكوين أوعية دموية جديدة. ومن ثم، تبدو بشرتك ناعمة، وناعمة، وصحية. 

استخدميه فقط في الليل، حيث لا ينصح بالتعرض لأشعة الشمس بعد تطبيق الريتينول ويجب على النساء الحوامل تجنبه.

6. أرح يديك
النوم الكافي كل ليلة أمر إلزامي للحصول على بشرة صحية وسعيدة.
من خلال الحصول على قسط كافٍ من النوم كل ليلة، يمكنك تزويد جسمك بالوقت الذي يحتاجه لتجديد نفسه والمساعدة في عملية التعافي الطبيعية لبشرتك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أشعة فوق البنفسجية الترطيب التجاعيد الكولاجين النوم النساء الحوامل حروق الشمس درجة حرارة الجسم شيخوخة الجلد كولاجين خلایا الجلد من الشمس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

لبنان بين رحيل نصرالله وترتيبات ما بعد الحرب: من يمسك اليد الأولى؟

من رحم حربٍ أهلية مدمّرة، خرج حزب الله، لا كتنظيم سياسي تقليدي، بل ككيان شبه دولتي، مسلح بعقيدة دينية وبدعم إقليمي من طهران، ليعيد صياغة ميزان القوى في لبنان لعقود.لم يكن ظهوره وليد لحظة طائفية فقط، بل نتيجة طبيعية لتفكك الدولة اللبنانية بعد الحرب، وتغوّل الاحتلال الإسرائيلي جنوبًا، وفشل الدولة المركزية في حماية حدودها ومواطنيها.

في لحظة تاريخية حرجة، تقاطع فيها الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب عام 2000 مع الفراغ السيادي للدولة، بدأ الحزب يتمدد لا بوصفه مقاومة فحسب، بل كلاعب داخلي يمسك بخيوط الاقتصاد والسياسة وحتى الإعلام. وتعمق هذا الحضور بعد حرب تموز 2006، حين برز نصرالله كـ"رمز مقاومة" لدى شريحة واسعة من العرب، وكرمز هيمنة لدى خصومه اللبنانيين.

نصرالله: صعود شاب من الهامش إلى رأس الجغرافيا السياسية

لم يكن حسن نصرالله مجرد زعيم ميليشيا، بل صانع سردية كاملة لبنية "المقاومة" في زمن التحلل العربي. شاب خرج من أحياء الكادحين، فجعل من حزبه قوة إقليمية، تخترق الحدود وتُرهب العواصم. ومع كل حرب، كانت صورته ترتفع، ومع كل أزمة لبنانية كانت اليد السياسية لحزبه تتغلغل أكثر في مفاصل الدولة.

ومع تحولات الإقليم، خاصة بعد اندلاع الحرب السورية، تحول الحزب إلى قوة عابرة للحدود، تقاتل على عدة جبهات، وتعيد تموضعها ضمن محور أوسع يمتد من بيروت إلى بغداد، ومن صنعاء إلى دمشق. لكن مع هذا التمدد، بدأ الحزب يخسر شيئًا فشيئًا شرعية الداخل، لصالح وظيفة إقليمية تفوق قدرات لبنان واحتياجاته.

الجيوسياسية الإقليمية: بين المحاور والتسويات

لا يمكن فهم مصير حزب الله خارج السياق الجيوسياسي الذي أعاد تشكيل الشرق الأوسط بعد الثورات العربية والحروب بالوكالة. لقد بات الحزب جزءًا من "محور المقاومة"، الذي شكّل منذ سنوات ثِقلاً في معادلات الإقليم، لكنه اليوم يواجه تحولات عميقة: تطبيع خليجي ـ إسرائيلي، تقارب سعودي ـ إيراني برعاية صينية، انسحاب أمريكي تدريجي، وأزمات داخلية في إيران وسوريا. هذه التحولات تفرض على لبنان ـ شاء أم أبى ـ أن يعيد تعريف موقعه، ليس فقط كبلد ممزق داخليًا، بل كواجهة صراع إقليمي يتغير وجهه باستمرار.

الخيانة العظمى: من الداخل أم من الخارج؟

ثمة أسئلة تُطرح اليوم في بيروت والضاحية والجنوب: هل لا يزال الحزب يعبّر عن نبض الناس، أم أنه بات فوقهم؟ هل تحولت المقاومة إلى عبء؟

الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة، وانفجار المرفأ، والشلل السياسي، وسقوط الطبقة الوسطى، جميعها دفعت بقطاعات من اللبنانيين ـ بمن فيهم جزء من بيئة الحزب ـ إلى مراجعة موقع الحزب في المعادلة. في المقابل، تتربص قوى إقليمية ودولية بكل فرصة لتقليم أظافر الحزب، وتفكيك ما تبقى من نفوذه، ولو عبر خريطة تسويات لا تخلو من الابتزاز.

إن "الخيانة" ـ كما تُوصف في خطاب نصرالله ـ قد تأتي من شقوق الداخل، ومن رهانات الخارج معًا، في لحظة تبدل فيها موازين القوة. فبعد الاتفاق السعودي ـ الإيراني، وتراجع شهية واشنطن في الانخراط المباشر، بات لبنان مسرحًا مفتوحًا لإعادة توزيع الأوراق.

هل يعود لبنان دولة؟ أم يظل خيالًا سياسيًا؟

رحل نصرالله، لكن غيابه وحده لا يكفي لإعادة لبنان إلى حظيرة الدول. فالدولة ليست مجرد غياب رجل، بل بناء مؤسسات، وتوافق داخلي، وتحرر من التبعية الخارجية. ما بعد نصرالله سيشهد صراعًا محمومًا بين قوى داخلية وخارجية للسيطرة على فراغ الزعامة والقرار.

ولعل النموذج العراقي حاضر في الأذهان: حيث غاب نجم كبير، لكن بقيت المنظومة، وتحولت السلطة إلى لعبة مصالح وتجاذبات. فهل يشبه ما ينتظر لبنان ذلك السيناريو؟ أم أن هناك خصوصية لبنانية، قادرة على إنتاج توافق جديد ضمن صيغة "لا غالب ولا مغلوب" كما اعتاد اللبنانيون؟

لمن ستكون اليد الأولى؟

السؤال المحوري الآن: من سيمسك اليد الأولى بعد نصرالله؟ إيران، عبر وكلاء جدد؟ أم واشنطن، عبر إعادة تعويم الدولة المركزية؟ أم تلعب فرنسا دور "القابلة السياسية" لميلاد جمهورية ثالثة؟

ربما يتقدم الجيش، وربما تعود قوى 14 آذار بشكل جديد، وربما تتشكل بنية حكم توافقية جديدة برعاية فرنسية ـ سعودية ـ أمريكية، كما جرى في الدوحة 2008 ولكن بأدوات جديدة.

لكن الأهم، أن يعود اللبنانيون إلى مفهوم الدولة، لا الطائفة، وأن تُكسر هيمنة السلاح غير الشرعي على الحياة السياسية. دون ذلك، سيظل لبنان مجرد خيال سياسي، محكومًا بمناخ إقليمي لا يعترف إلا بالقوة وأدوات السيطرة.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • لبنان بين رحيل نصرالله وترتيبات ما بعد الحرب: من يمسك اليد الأولى؟
  • سلوت: يوم للوحدة والاحتفال وما يفرقنا يمكن أن ينتظر
  • هل يحتاج أصحاب البشرة الداكنة إلى واقي شمس؟.. مختص يجيب
  • احذر: إشارات بسيطة على بشرتك قد تخفي وراءها مرض السرطان
  • علامات بسيطة على بشرتك قد تشير إلى الإصابة بالسرطان
  • مختص: 80% من أعراض شيخوخة الجلد سببها التعرض للشمس وقت الظهيرة
  • احمي بشرتك بوصفة طبيعية .. طريقة عمل واقي الشمس فى المنزل
  • فوائد فيتامين سي للعروس قبل الزفاف بثلاث أشهر
  • هل تؤثر إشعاعات شبكات 5G على خلايا الجلد البشري؟
  • علاج حمو النيل والوقاية من الإصابة به بخطوات بسيطة