صدور الموافقة على تأسيس جمعية الشعر والشعراء السعوديين
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الجزيرة – سعد المصبح
صدرت موافقة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي على تأسيس جمعية الشعر والشعراء السعوديين من قبل الجهات الرسمية كأول كيان شعري يتم تأسيسه في الممكة العربية السعودية يستظل بظله شعراء وشاعرات الوطن كافة.
من جانبه كشف مؤسس الجمعية ورئيس مجلس الإدارة الإعلامي والشاعر عبدالله حمير القحطاني أن من أهم أهداف الجمعية جمع الشعراء والشاعرات السعوديين تحت مظلة رسمية تحفظ حقوقهم، وتكون مرجعية للشعراء وتنظمهم وتصنفهم وتكون لها مبادرات فيما يخدم الشعر وشعراء المملكة العربية السعودية.
اقرأ أيضاًUncategorizedالمركز الوطني للتعليم الإلكتروني يعلن بدء التقديم على الشهادات المهنية الاحترافية في التعليم والتدريب الإلكتروني
وقال إن فكرة إنشاء الجمعية جاءت متسقة مع ما تنعم به بلادنا من نهضة شاملة على كل الأصعدة والتي تجلت في رؤية سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان “حفظه الله” التي تحقق طموح أبناء الوطن جميعاً.
وأضاف القحطاني أنه سيتم الإعلان عن أسماء جميع الأعضاء المؤسسين والبالغ عددهم ٧٠٠ عضو حتى هذه اللحظة شاكرين للجميع تعاونهم وحرصهم للانضمام تحت مظلة هذا الكيان الوليد كأول كيان رسمي مستقل يختص بالشعر النبطي في المملكة العربية السعودية.
وستفتح أبواب الجمعية للجميع للانضمام تحت مظلتها كأعضاء أساسيين وفاعلين، ونرحب بكافة الآراء والأفكار والمشاركات والمبادرات فيما يخدم المشهد الثقافي في وطننا الغالي ويخدم الشعر والشعراء فوق أرضه وتحت سماه، مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق والنجاح.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
إحصائية مرعبة: 65% من الشباب السعوديين بين 25 – 30 سنة عزاب
خاص
أفادت تقارير متداولة،إن 65% من السعوديين الذكور في الفئة العمرية 25-30 عاماً غير متزوجين، وهي نسبة مرتفعة تدق ناقوس الخطر بشأن مستقبل التركيبة السكانية والعلاقات الاجتماعية.
ارتفعت نسبة العزوبية بسبب
1. تكاليف الزواج المرتفعة والمهور، حفلات الزفاف، وتأثيث المنازل أصبحت عبئًا على الشباب.
2.الكثيرون يفضّلون إكمال التعليم و تحقيق الاستقرار المهني قبل الزواج.
3. زيادة نسب الوعي والاستقلالية، وأصبح الزواج قرارًا مؤجلًا وليس ضرورة ملحة.
4. صعوبة إيجاد الشريك المناسب و اختلاف التوقعات بين الجنسين، وتأثير وسائل التواصل على معايير الاختيار.