معايير وضوابط جديدة.. دولة عربية تمنع الاختلاط في الكليات
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
ذكر رئيس لجنة تعزيز القيم بمجلس الأمة الكويتي، النائب محمد هايف، أنه تم وضع النقاط على الحروف في شأن تطبيق القانون رقم 24 لسنة 1996 في شأن تنظيم التعليم في جامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والتعليم في المدارس الخاصة، الخاص بالفصل بين الطلبة والطالبات في الجامعة ومنع الاختلاط، وكذلك إعادة التسجيل في الشعب مرة أخرى.
جاء ذلك عقب اجتماع لجنة تعزيز القيم، اليوم الأربعاء، لمناقشة قضيتي منع الاختلاط والتشبه بالجنس الآخر، بحضور وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل المانع ومسؤولي جامعة الكويت وعدد من عمداء الجامعة.
وأثني هايف بتجاوب وزير التربية ووزير التعليم العالي والمسؤولين في الجامعة ومبادرتهم بإلغاء الشعب المختلطة، مشيرا إلى أن النقاش كان مهما وثريا وأسفر عن التعاون والتفاهم واتخاذ قرار بإلغاء الشعب المختلطة في كلية الحقوق وغيرها من الكليات.
وأوضح هايف أن هذا الأمر به مخالفة للقانون الذي لا يزال ساريا، مضيفاً " وقبل ذلك أخلاق المجتمع الكويتي والشريعة الإسلامية الغراء وضعت معايير وضوابط للحفاظ على أخلاق شبابنا حتى لا يكونوا عرضة لأي مسالة تتعارض مع الشرع".
وشدد هايف أهمية القانون وتطبيقه بشكل دقيق، مشيرا إلى أن القانون واضح في نصه على ضرورة الفصل بين الطلبة والطالبات ومنح المسؤولين 5 سنوات لاستكمال الفصل في جميع أنشطة الجامعة بين الطلبة والطالبات.
وبين هايف حرص زملائه النواب في اللجنة على ضرورة تطبيق هذا القانون، مشيراً إلى أنه ينص على الاحتشام في اللباس والمظاهر الأخلاقية في الجامعة.
وأضاف أن القانون تضمن إلزام الوزير رفع تقرير سنوي إلى مجلس الأمة يبين فيه إلى أي مدى وصل تنفيذ هذا القانون لاستكمال عملية الفصل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كود الطرق السعودي يحدد معايير جديدة لتحديد سماكة رصف الطرق
أوضحت الهيئة العامة للطرق، أن كود الطرق السعودي وضع معايير لتحديد سماكة رصف الطريق، بهدف تحسين مستوى الجودة والسلامة.
وتأتي هذه المعايير ضمن الجهود المستمرة لتعزيز جودة الحياة وتحقيق أعلى مستويات الأمان والكفاءة في شبكة الطرق.معايير رصف الطرق في السعوديةوبينت ”هيئة الطرق“ أن كود الطرق السعودي وضع معايير لتحديد سماكة رصف الطريق، تشمل تحديد سماكة الرصف بناءً على نوع الطريق «سريع - شرياني - تجميعي - محلي».
أخبار متعلقة مستشفى الرس العام.. تدخل طبي ينقذ حياة سبعيني تعرض لأزمة قلبية حادةالقيادة تهنئ رئيس جمهورية مدغشقر بذكرى استقلال بلادهوكذلك حجم الحركة المرورية المتوقعة، مع اختبارات دقيقة للتربة لضمان قدرتها على تحمل الأحمال دون حدوث تشققات أو هبوط.
هذا بالإضافة إلى مراعاة التأثيرات المناخية المختلفة «حرارة، برودة، أمطار» لضمان مقاومته للتشققات والتمدد والانكماش.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كود الطرق السعودي يحدد معايير جديدة لتحديد سماكة رصف الطرق - اليوم "أرشيفية"شبكات الطرق في السعوديةوأكدت الهيئة أن الكود يُشكل مرجعًا فنيًا شاملًا لكافة الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن والمحافظات وغيرها.
وذلك بهدف تمكينها من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط وتصميم وتنفيذ وتشغيل وصيانة الطرق بكافة أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة.
هذا بالإضافة إلى الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لكافة شبكات الطرق في المملكة، لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كود الطرق السعودي يحدد معايير جديدة لتحديد سماكة رصف الطرق - الهيئة العامة للطرقكود الطرق السعودييُذكر أن الهيئة العامة للطرق أُنيطت بها مهام الإشراف على قطاع الطرق وتنظيمه، وذلك من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، ومن بينها إطلاق كود الطرق السعودي.
وقد بدأ العمل بهذا الكود بشكل استرشادي حتى نهاية العام الماضي، فيما جرى تفعيل تطبيقه على جميع الجهات الحكومية مع بداية العام الجاري، وجرى تفعيل تطبيقه على الجهات الخاصة في منتصف هذا العام.
ويأتي ذلك في إطار تحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتهدف إلى الوصول إلى المرتبة السادسة عالميًا في جودة الطرق بحلول عام 2030.