بالنسب والأرقام .. كيف قيم النواب اراء حكومة جعفر حسان
تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- أظهر تقرير راصد أن 63٪ من النواب قيموا كفاءة حكومة الدكتور جعفر حسان بين “جيدة إلى ممتازة” خلال عامها الأول، مقابل 37٪ اعتبروا الأداء “مقبولاً إلى ضعيف”.
وبخصوص الملفات المحددة، تباين رضا النواب كما يلي:
التواصل مع مجلس النواب: 40٪ راضين، 60٪ غير راضين
إدارة الأزمات والتحديات: 47.7٪ جيد إلى ممتاز، 52.
الإصلاح الاقتصادي: 44.7٪ راضين، 55.3٪ غير راضين
حقوق الإنسان والحريات: 44.7٪ جيد إلى ممتاز، 55.3٪ مقبول إلى ضعيف
معالجة البطالة وخلق فرص عمل: 13.6٪ راضين، 86.4٪ غير راضين
الخدمات الصحية والرعاية الطبية: 41.7٪ جيد إلى ممتاز، 58.3٪ مقبول إلى ضعيف
مكافحة الفساد والشفافية: 46.2٪ راضين، 53.8٪ غير راضين
العلاقات الخارجية والدبلوماسية: 86.4٪ راضين، 13.6٪ غير راضين
الإصلاح الإداري وكفاءة المؤسسات: 40.9٪ جيد إلى ممتاز، 59.1٪ مقبول إلى ضعيف
قطاع السياحة: 34.1٪ راضين، 65.9٪ غير راضين
التحول الرقمي والخدمات الإلكترونية: 62.9٪ جيد إلى ممتاز، 37.1٪ مقبول إلى ضعيف
الزراعة والأمن الغذائي: 46.2٪ راضين، 53.8٪ غير راضين
التعليم: 41.7٪ راضين، 58.3٪ غير راضين
التحديث السياسي والمشاركة الشعبية: 20٪ راضين، 80٪ غير راضين
يعكس التقرير رضا متفاوتاً بين النواب، مع إشادة بأداء الحكومة في العلاقات الخارجية والتحول الرقمي، وانتقاد واضح في ملفات البطالة والتحديث السياسي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن غیر راضین
إقرأ أيضاً:
الأردن: اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى استفزاز غير مقبول
أدان الأردن، الثلاثاء، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة، معتبرا ذلك "استفزازا غير مقبول".
جاء ذلك عبر بيان لوزارة الخارجية، أدانت فيه "بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير المسجد الأقصى، والاقتحامات المتواصلة للمتطرفين تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي".
واعتبرت ذلك "انتهاكا صارخا للوضع القانوني والتاريخي القائم في الحرم القدسي الشريف، وتدنيسا لحرمته، وتصعيدا خطيرا مدانا، واستفزازا غير مقبول".
وأكدت الخارجية الأردنية أنه "لا سيادة لإسرائيل على مدينة القدس المحتلة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية".
وشددت على "إدانة المملكة ورفضها الشديد لمواصلة الاقتحامات المرفوضة من قبل الوزير المتطرف، وتسهيل شرطة الاحتلال اقتحامات المتطرفين المتكررة للمسجد الأقصى".
ورأت في ذلك "خرقا فاضحا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ومحاولة لفرض وقائع بالقوة من خلال التقسيم المكاني والزماني للمسجد الأقصى".
وحذرت "من مغبة وعواقب استمرار الاقتحامات المرفوضة للحرم القدسي الشريف من قبل المتطرفين ومن قبل متطرفي الحكومة الإسرائيلية".
وطالبت الخارجية الأردنية إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، بوقف هذه الانتهاكات وجميع الممارسات الاستفزازية.
وقالت إن تلك الانتهاكات "تعد استمرارا لسياسة الحكومة الإسرائيلية العنصرية الرامية إلى مواصلة تصعيدها الخطير وإجراءاتها الأحادية اللاشرعية وغير القانونية في الضفة الغربية المحتلة وانتهاك حرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة".
وجدّدت الوزارة تأكيد أن "المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونما هو مكان عبادة خالص للمسلمين".
كما بينت أن "إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون المسجد الأقصى، وتنظيم الدخول إليه".
واحتفظ الأردن بحقه في الإشراف على الشؤون الدينية بالقدس بموجب اتفاقية "وادي عربة" للسلام، التي وقعها مع إسرائيل عام 1994.
وفي مارس/ آذار 2013، وقع ملك الأردن عبد الله الثاني، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، اتفاقية تعطي المملكة حق "الوصاية والدفاع عن القدس والمقدسات" في فلسطين.
وفي وقت سابق الثلاثاء، قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، عبر بيان مقتضب وصل الأناضول، إن "بن غفير اقتحم المسجد الأقصى صباح اليوم".
والأسبوع الماضي، اقتحم بن غفير المسجد الأقصى مع بداية "عيد العرش" اليهودي الذي انتهى اليوم.
ولا تتم اقتحامات الوزراء الإسرائيليين إلا بموافقة مسبقة من مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.
ومنذ تسلمه مهامه وزيرا، اقتحم بن غفير المسجد الأقصى 13 مرة بينها 10 منذ بداية حرب الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ويؤكد الفلسطينيون أن إسرائيل تكثف جرائمها لتهويد القدس الشرقية، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية التي لا تعترف باحتلال إسرائيل المدينة عام 1967، ولا بضمها في 1980.