استشاري: الجلطات تصيب الأشخاص بين عمر 30 و40 عامًا في المملكة بسبب التدخين
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
حذر استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين د. محمد المحمدي، من خطورة التدخين على الصحة والحياة.
وأضاف المحمدي لقناة "الإخبارية"، أنه نظرًا لأسلوب الحياة غير الصحي والتدخين، فإن الجلطات القلبية في المملكة تصيب عددًا كبيرًا من الأشخاص في المملكة.
وأضاف أن الجلطات تصيب الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين الـ 30 والـ 40 عامًا في المملكة على خلاف الدول الأخرى.
فيديو | استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين د. محمد المحمدي: نظرا لأسلوب الحياة غير الصحي والتدخين.. الجلطات القلبية في المملكة تصيب الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين الـ 30 والـ 40 عاما على خلاف الدول الأخرى#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/t3R0gxz3Fg
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 13, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التدخين الجلطات فی المملکة
إقرأ أيضاً:
أعربت عن قلقها من تقويض العجز لقدرة “النامية”.. المملكة تدعو لالتزام دولي بتمويل العمل المناخي
البلاد (جنيف)
أكدت المملكة، أهمية تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس، ودعت الدول المتقدمة إلى الوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه الدول النامية، خاصة فيما يتعلق بتمويل العمل المناخي وبناء القدرات.
جاء ذلك في بيان مشترك قدمته المملكة، وانضمت له 62 دولة، وألقاه المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، أمام مجلس حقوق الإنسان في حلقة النقاش السنوية حول الآثار السلبية لتغير المناخ على حقوق الإنسان. وأعرب السفير ابن خثيلة، عن قلق المملكة البالغ من أن العجز المزمن في تمويل المناخ يُقوّض قدرة الدول النامية على حماية حقوق الإنسان، والتكيف مع تداعيات تغير المناخ، مؤكدًا أن الآثار السلبية للتغير المناخي، لا تزال تُهدد التمتع الكامل والفعال بحقوق الإنسان، خاصة في الدول النامية وبين الفئات الأكثر ضعفًا.
وأشار إلى أهمية التنفيذ الكامل والفعال والمستدام لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس؛ بوصفهما جزءًا أساسيًا من جهود تحقيق التنمية المستدامة، والقضاء على الفقر والجوع وسوء التغذية، وتعزيز مرونة المجتمعات المتضررة. وشدد على تمسك المملكة بمبدأ المسؤوليات المشتركة والمتباينة والقدرات الخاصة؛ بوصفه حجر الزاوية في التعاون الدولي في مجال المناخ، مؤكدًا ضرورة اضطلاع الدول المتقدمة بدورها القيادي في خفض الانبعاثات، وتقديم الدعم المالي والتقني وبناء القدرات للدول النامية. وأوضح السفير ابن خثيلة في ختام البيان، أن المساهمات المحددة وطنيًا، تشكل أساسًا لمسارات الانتقال العادل، ويجب أن تراعي هذه المسارات الظروف الوطنية، ومبادئ الإنصاف، دون فرض أي نهج تنازلي أو إلزامي، لا يتوافق مع الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لكل دولة.