مختص: المملكة تتفوق على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤشرات تجربة العميل
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
قال عبد العزيز الشمسان، الرئيس التنفيذي لمنتدى عالم تجربة العميل، أنَّ المملكة تتفوق على دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤشرات تجربة العميل.
وأضاف «الشمسان»، خلال لقائه ببرنامج «الراصد» المذاع على قناة «الإخبارية»، أنَّنا نسعى لإحداث حراك يتماشى مع رؤية المملكة 2030، حيث تصدرت في شتى الصناعات والمعارض القوية التي تستضيفها فضلا عن السياحة، وجميعها مؤشرات على رفع جودة الخدمات في المملكة.
وتابع، أن تقارير بيوت الخبرة بالمنطقة تؤكد تصدر المملكة في مؤشرات المملكة بالشرق الأوسط بشأن رضا العميل حيث تعادل المتوسط العالمي، ونسعى إلى تخطي بعض الدول الأوروبية والآسيوية.
الرئيس التنفيذي لمنتدى عالم تجربة العميل عبد العزيز الشمسان: المملكة تتفوق على دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤشرات تجربة العميل، وهدفنا القادم تجاوز الدول الأوروبية#الراصد pic.twitter.com/UhXJPT6sEr
— الراصد (@alraasd) July 1, 2025 الشرق الأوسطالمملكةأخبار السعوديةأفريقياآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشرق الأوسط المملكة أخبار السعودية أفريقيا آخر أخبار السعودية الشرق الأوسط تجربة العمیل
إقرأ أيضاً:
حسام زكي: القضية الفلسطينية مفتاح استقرار الشرق الأوسط.. ومفاوضات شرم الشيخ فرصة حقيقية
أكد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي، أن القضية الفلسطينية تظل بؤرة الصراع في الشرق الأوسط، ولا يمكن تحقيق الاستقرار المنشود دون التوصل إلى حل عادل لها، مشددًا على أن الحرب الجارية لها "تداعيات عميقة وكبيرة جدًا" على المنطقة بأسرها، موضحا أن القضية الفلسطينية مفتاح الاستقرار في الشرق الأوسط، والمفاوضات في شرم الشيخ تعتبر فرصة حقيقية.
وقال حسام زكي، خلال مداخلة مع قناة "سكاي نيوز" عربية اليوم /الثلاثاء/، "نقف اليوم على طريق إنهاء هذه الحرب، وأعتقد أن نسبة نجاح المفاوضات في شرم الشيخ تتجاوز 50%، وهي نسبة طيبة في الوضع الحالي، محذرا في الوقت نفسه من أن إسرائيل قد تتسبب في أي لحظة بإفشال المفاوضات، كما فعلت مرارًا، مؤكدًا أن التصميم الأمريكي والعربي يشكّل عاملًا إيجابيًا، وقد يكون مؤثرًا للغاية في الوضع الحالي على الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني".
وحول الخطة الأمريكية لغزة، قال زكي إن الخطة بها نقاطا إيجابية وأخرى لا تزال تحتاج إلى عمل ونقاشات، مشيرا إلى أن الجانب العربي رحب ببعض البنود الواضحة مثل "رفض فكرة تهجير الفلسطينيين، ورفض ضم الضفة الغربية المحتلة"، لكنه أوضح أن "مسائل الانسحابات الإسرائيلية، وجدولها الزمني، ودور مجلس السلام ودور بعض الشخصيات الدولية، لا تزال غامضة وتحتاج إلى توضيح".
وأكد زكي أن الجامعة العربية لم تصدر بعد موقفا رسميا من الخطة، مضيفا أن "اجتماعا عربيا قد يعقد قريبا لتحديد موقف موحد من الخطة ومضمونها"، مشددا على أن الفلسطينيين يجب أن يكون لديهم حكمهم الذاتي، وليس أن يُستورد لهم أشخاص تحكمهم.
وفيما يتعلق بالوضع بعد الحرب، أوضح أن "الفراغ الذي سيخلفه الانسحاب الإسرائيلي وذلك حال تنفيذ الاحتلال عملية الانسحاب بالشكل المأمول حسب المتفق عليه، يتطلب تمكين السلطة الوطنية الفلسطينية لتولي مسؤولياتها .
وتحدّث زكي عن الجهود العربية في مسار التهدئة، مشيرا إلى أن 5 دول عربية هي مصر والسعودية والإمارات وقطر والأردن، تعمل بشكل منسق فيما بينها، وهو جهد نباركه وندعمه وهذا الجهد الخماسي العربي نتج عنه أمور إيجابية كثيرة في مسألة وقف إطلاق النار ودور هذه الدول كان رئيسيا في إقناع الرئيس الأمريكي بضرورة وقف الحرب الآن وليس بنهاية العام كما كنا نستمع.