حمل جرحى قوات الجيش الوطني، الأربعاء، المجلس الرئاسي مسؤولية توقيف علاجهم في جمهورية مصر العربية.

 

جاء ذلك في بيان صادر عن جرحى الجيش الوطني الذين يجري معالجتهم في مصر، عقب أيام من إعلان لجنة معالجة جرحى الجيش بمصر إنهاء عملها في الـ 30 من سبتمبر المقبل لعدم وصول ميزانية معالجة الجرحى من قبل الحكومة الشرعية.

 

وناشد الجرحى في بيانهم رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي ووزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة ورئيس وأعضاء اللجنة الطبية العسكرية بوضع حد لمعاناتهم ومعالجتهم جراء الإصابات التي تعرضوا لها في جبهات القتال.

 

وأشار البيان إلى أن العديد من الجرحى في العناية المركزة وبعضهم مقيم في مركز العلاج الطبيعي وآخرين لديه جراحاته المفتوحة ويعاني من التهابات شديدة.

 

ويعد ملف جرحى الجيش، واحدا من الملفات التي أخفقت فيها الحكومة الشرعية، ويعاني آلاف الجرحى من إصاباتهم الدائمة في الوقت الذي لم يتلقوا مرتباتهم ومستحقاتهم المالية المعتمدة لهم، فضلا عن غياب أي رعاية طبية لهم.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: مصر جرحى الجيش المجلس الرئاسي الجيش الوطني الحرب في اليمن جرحى الجیش

إقرأ أيضاً:

شهيدان و4 جرحى إثر قصف مسيّرات إسرائيلية منطقة معن جنوب غزة

#سواليف

قالت وسائل اعلام إن #فلسطينيين اثنين #استشهدا وأصيب 4 آخرون في #قصف #شنته #مسيّرات_إسرائيلية على منطقة #معن شرقي مدينة خان يونس جنوب #قطاع_غزة.

مقالات مشابهة

  • وفد النواحي الأربعة: ندعم إجراءات الحكومة، ولن نسمح بأي تشكيلات خارج الشرعية
  • مدير مستشفى العودة بغزة: مهددون بكارثة محققة في حال استمر الوضع لأيام
  • “الأورومتوسطي”.. الاحتلال يرتكب جريمة مركبة بإعاقة إنقاذ الجرحى والعالقين تحت الأنقاض
  • ختام مشروع معالجة الدوافع الاقتصادية للهجرة غير الشرعية
  • رئيسة القومي للمرأة: مصر أصبحت نموذجا ناجحا في معالجة الهجرة غير الشرعية
  • عمار: مشروع معالجة الدوافع الاقتصادية للهجرة غير الشرعية يستهدف المرأة المعيلة
  • الحكومة اليمنية الشرعية تطالب من بغداد بعدم دعم الحوثيين الإرهابيين
  • الرئيس السيسي: أدعو جميع الشركاء الإقليميين والدوليين لدعم الحكومة الشرعية في الصومال
  • شهيدان و4 جرحى إثر قصف مسيّرات إسرائيلية منطقة معن جنوب غزة
  • المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا