"تحت تهديد السلاح".. حبس المتهمين بسرقة المواطنين في السلام
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أمرت نيابة السلام بحبس شخصين لقيامهما بسرقة المواطنين بالإكراه تحت تهديد السلاح في السلام، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
كانت قد تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط شخصين بدائرة قسم شرطة السلام أول، وبحوزتهما سلاح أبيض ومبلغ مالي.
وبمواجهتهما اعترفا بتكوينهما تشكيلًا عصابيًا تخصص نشاطه في سرقة المواطنين كرهًا عنهم باستخدام السلاح المضبوط بحوزتهما.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
يأتي ذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لا سيما في مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبي جرائم السرقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مكافحة الجريمة التحقيقات تهديد مكافحة حبس جرائم تهديد السلاح أمن القاهرة سرقات جهود تخصص وزارة الداخلية التحقيق سلاح أبيض سرقة المواطنين السلام أول حبس شخصين
إقرأ أيضاً:
باكستان تحذر الهند.. وتردّ على تهديد مودي
قالت باكستان، الثلاثاء، إنها لا تزال ملتزمة بالهدنة مع الهند التي تم الاتفاق عليها بعد أربعة أيام من القتال العنيف الأسبوع الماضي، لكنها تعهدت بالرد بحزم على أي عدوان مستقبلي من جانب نيودلهي.
وجاءت تعليقات إسلام أباد ردا على خطاب ألقاه رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الإثنين حذر فيه باكستان من أن نيودلهي ستستهدف "مخابئ الإرهابيين" عبر الحدود مرة أخرى إذا وقعت هجمات جديدة على الهند، دون أن يثنيها "الابتزاز النووي"، بحسب تعبيره.
وقالت وزارة الخارجية الباكستانية إن إسلام أباد ترفض رفضا قاطعا "التصريحات الاستفزازية والتحريضية" التي أدلى بها مودي.
وأضافت في بيان: "في الوقت الذي تبذل فيه الجهود الدولية من أجل السلام والاستقرار الإقليميين، يمثل هذا البيان تصعيدا خطيرا".
وأردفت: "لا تزال باكستان ملتزمة بالتفاهم الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتتخذ الخطوات اللازمة نحو خفض التصعيد والاستقرار الإقليمي"، مضيفا أن أي عدوان مستقبلي سيُقابل بكل حزم.
وأطلقت الدولتان الجارتان في جنوب آسيا والمسلحتان نوويا صواريخ وطائرات مسيرة استهدفت المنشآت العسكرية لبعضهما البعض بعد أن قالت الهند إنها ضربت مواقع "البنية التحتية الإرهابية" في باكستان وكشمير الباكستانية يوم الأربعاء ردا على هجوم على سياح هندوس في كشمير الهندية أدى إلى مقتل 26 رجلا.
وقالت باكستان إن جميع الأهداف كانت مدنية ونفت اتهامات الهند بأنها وراء هجوم كشمير.
وقال الجيش الباكستاني، الثلاثاء، إن القتلى في الهجمات 40 مدنيا و11 من القوات المسلحة.
وذكرت الهند أن 5 عسكريين على الأقل و16 مدنيا قُتلوا.
وكان هذا أسوأ قتال بين البلدين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، واتفق الجانبان على وقف إطلاق النار يوم السبت، وذلك بعد جهود دبلوماسية وضغوط من الولايات المتحدة.