قبل اليوم الوطني السعودي: جولة على أجمل عطور بروائح شرقية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
في هذا المقال سنرشح لك أجمل أنواع العطور النسائية بروائح شرقية وخلابة ومميزة عن كل الروائح الأخرى لتكمل جميع إطلالاتك خلال الأسبوع الخاص باحتفالات اليوم الوطني السعودي.
اقرأ ايضاًوتبقى العطور النسائية بالروائح الشرقية، أو المعروفة باسم العطور الـ"أورينتال" (Oriental) بشكل عام من أهم وأجمل العطور على الإطلاق التي تهتم جميع دور العطور من حول العالم بابتكار عطور مميزة بنفحاتها الآسرة، وهي تناسب جميع المواسم والأوقات بالفعل، وهذا ما يجعلها الأنسب لك للاحتفال باليوم الوطني السعودي.
ومن أبرز العطور النسائية المفضلة لدى الجميع في جميع المواسم والأوقات، تلك التي تجمع اللمسة الشرقية الجذابة بطرق مختلفة تشمل تحتها الكثير من الروائح، وتتميز من عطر إلى آخر.
ومن أجمل الروائح التي تتضمنها هذه العطور هي المسك والعنبر والعود والفانيلا والخشب والزهور والمكنات الأخرى المميزة للعطور. وغيرها الكثير أيضاً.
واحرصي على أن تجدي العطر المثالي بالفعل لهذا الموسم، وأن تقومي بتزيين إطلالتك في أسبوع اليوم الوطني السعودي بالأسلوب المثالي.
لمحبات العطور الانثوية والناعمةاحتفلي بمناسبة اليوم الوطني السعودي مع تجديد عطرك واختيار مجموعة "فورت" (Forte) الجديدة كليا من من "جيرلان" المستوحاة من خط العطور الأيقوني "أكوا أليغوريا".
وتعبر مجموعة "فورت" الجديدة على أنها أكثر من مجرد مجموعة جديدة، بل هي قصيدة إبداعية من العطور التي تتمثل في عبير الأشجار والغابات في الأجواء الربيعية الغناء، بحيث تضفي النوتات الخشبية على العطور ، قواما أكثر ثراء وجمالا وأكثر كثافة، وأثرا عطريا قويا يدوم طويلا بأداء مرضي يناسب فعاليات يوم الاحتفال باليوم الوطني السعودي، وخصوصا مع بوسكا فانيلا Bosca Vanilla، حيث تعانق الأخشاب التوقيع العطري لـ "أكوا أليغوريا فورت" الجديد فتعرفي على العطر المميز الجديد.
بوسكا فانيلا Bosca Vanilla.. خيارك الأمثل في اليوم الوطني السعوديفي اليوم الوطني السعودي، ننصحك بالتألق بجزء أساسي من طلتك الجمالية بعطر "بوسكا فانيلا" Bosca Vanilla الذي يتميز بمكون استثنائي لا يضاهى وهو: صبغة الفانيليا الجديدة من جيرلان، حيث استغلت خبرة صناعة الفانيليا الفاخرة وخلقت منها عطورا راقية وضعتها بين يديك لعطور تعبر عن انوثتك الساحرة.
يفتتح العطر بنفحات "فانيليا" مدغشقر القوية مع طلة قوية ومبهجة من زهر البرتقال الطازج برائحة "سيتروسي" خفيفة وأنيقة تميز العطر الجديد مع المسك وأخشاب الصندل والفيتيفر، أما في القاعدة فتستقر الرائحة على اتفاق عطري للاناناس والفانيليا المستخلصة بشكل أنثوي لافت ومميز.
اقرأ ايضاًمن العطور الانيقة، عطر فيرساتشيه كريستال نوار، برائحة أثيرية وحسية بدون أي روائح "سكرية" منفرة، فهو العطر الأكثر تعبيرا عن أناقة المرأة الحرة والمحبة للاحتفال برائحة الإفتتاحية الجريئة التي تبدأ مع عبير جوز الهند مع الأزهار البيضاء الربيعية التي تمنحك الرقة الانثوية الأنيقة مع لمسات الـ"فانيليا" المميزة، ليأتي مع قلب عطري لافت "باودري" مميز مع رائحة الـ"مسك" النظيف والمنعش.
كما ينتهي العطر بقاعدة ذات أداء قوي جدا بفضل مكونات العطر التي تخاطب الأنوثة المعاصرة برائحة دسمة من الحليب الزهري برائحة مستحدثة وعصرية مع الأخشاب المميزة بنجيل الهند والصندل ليفوح ويثبت لأطول فترة ممكنة.
من جيرلان "شاليمار" سوفل دو بارفاميأتي إصدار "سوفل دي بارفام" من خط جيرلان الأيقوني "شالميار" بحمولة عالية من المكونات الشرقية التي تحمل العطر بين النفحات العصرية والكلاسيكية برائحته التي تجمع مكونات أنيقة من الـ"فانيلا" البحتة مع مكونات الألديهيد والتي تختلط مع الـ"ماندرين" وياسمين "سامباك" المغري، ليتوسط العطر البرتقال والـ"برغموت" مع أزهار أوراق البرتقال التي تعطي العطر طابعه الشرقي مع القاعدة الشرقية بالياسمين والليمون مع الفانيلا الـ"تاهييتية" مع المسك الأبيض الذي يضيئ قاعدة العطر التي ستعبر عن أنوثتك الشرقية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ اليوم الوطني السعودي اليوم السعودي إحتفالات اليوم الوطني السعودي الیوم الوطنی السعودی
إقرأ أيضاً:
إربد واحدة من أجمل مدن الأرض
صراحة نيوز- كتب ووثق تحسين أحمد التل: سأتحدث عن إربد بشكل مختلف، لأن الحديث عن مسقط رأسي؛ يشبه الحلم الجميل الذي لا ترغب أن تصحو منه لسحره، وجماله، وروعته، وعنفوانه، وعفويته، وقدرته على أن يجلبك الى عالم مليء بالمفاجآت.
إربد ليست مدينة عادية، أو عابرة؛ مرت في التاريخ دون أن تترك أثراً يمكن شطبه بجره قلم، هي أرابيللا عندما كانت عاصمة حلف (الديكابوليس)، المدن الرومانية قبل عدة آلاف من السنين، وهي الأرض الخصبة كما وصفها الرومان واليونان، لأن الجزء الأكبر من سهل حوران الخصب، يقع ضمن حدودها الطبيعية.
أينما فتشت عن إربد ستجدها، يمكن أن تجدها في فلسطين، وحيفا تحديداً، ويمكن أن تقرأ عنها في سوريا، عند منطقة باب الدريب بحمص، وهي من الأحياء القديمة جداً، وإحدى أقدم البوابات في مدينة حمص السورية.
كان يوجد في إربد بركة أثرية قديمة من العصر الروماني، تقع بعد (طمرها للأسف الشديد) في مكان مجمع الأغوار الحالي، ضمن حدود شارع فلسطين، وكانت البركة كغيرها من الأماكن الأثرية، تشكل معلماً من معالم المدينة.
إربد فيها مسجد مملوكي يقع ضمن تل إربد الصناعي، كنت تناولته في بعض تقاريري التوثيقية عن المساجد، يصل تاريخ بناء المسجد الى ما قبل ستمائة عام، زمن حكم المماليك (البرجية)، وقد حكمت دولة الممالية بعض المدن الأردنية، مثل الكرك، والمسجد لا زال قائماً، وتقام فيه الصلوات الخمس يومياً.
هل يعلم الذين يقرؤون عن إربد أن سجن السرايا، أو المتحف المقام على تل إربد، أن سنان باشا التركي هو الذي شيده ليكون مقراً للحكم العثماني في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر، زمن الخليفة عبد الحميد الثاني، وأن إربد أقيم فيها أول بلدية في تاريخ الأردن عام (1881)، وما زال مبنى البلدية القديم ماثلاً كأثر، وشاهد على عظمة قريتنا الجميلة.
إربد ضمت العديد من المؤتمرات الوطنية، وتشكلت من عشائرها عدة حكومات محلية، ونشأ فيها وترعرع؛ مئات من رجالات الوطن، أقل ما يقال عنهم أنهم ساهموا في صناعة المجد لهذا الوطن العظيم، لن أذكر أياً منهم خوفاً من أن أنسى أحدهم…
إربد هي المدينة التي تشبه الوردة على خد الزمن، السوسنة برمزيتها على جبين التاريخ، قاعدة المجد بكل ما تحمله من عظمة، وكبرياء، نعم، إربد مسقط رأسي، وشموخي، وعنفواني، وسندي، ورأسي الذي لا ينحني إلا لرب العزة جل وعلا.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟