كيف دعمت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تجارة الترانزيت في مصر؟
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
حدد تقرير لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، جهود المنطقة الاقتصادية لقناة السويس في تجارة الترانزيت، موضحاً أن المنطقة أبرمت العديد من التعاقدات والمشروعات في المناطق الصناعية، إذ تمّ التعاقد على 6 مشروعات استثمارية لأرصفة بإجمالي أطوال 4455 متراً وإجمالي مساحات تداول 2.85 مليون متر مربع بتكاليف استثمارية ما بين 1.
وأضاف تقرير مركز المعلومات، أنَّ هذه المشروعات تعمل على زيادة الاستثمارات في تطوير البنية التحتية المتعلقة بتجارة الترانزيت والتي قد تتضمن توسيع الموانئ وتحسين الطرق وتطوير البنية التحتية اللوجستية ما يسهم في تسهيل حركة البضائع وتحسين خدمات النقل.
أما فيما يخص النشاط اللوجستي، أكد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس أول دفعة من سيارات المرسيدس بمختلف الموديلات داخل المركز اللوجستي لـ «مرسيدس بنز» بالمنطقة الصناعية بالسخنة.
خدمات التخزين وإدارة مخزون السياراتيُعد هذا المركز هو أحد المراكز اللوجستية التي تهتم بالمنطقة الاقتصادية بوجودها تمهيداً لطرح هذه السيارات في السوق المحلية، ويعمل المركز على خدمات التخزين وإدارة مخزون السيارات المستوردة وخدمات الصيانة وقطع الغيار وغيرها الأمر الذي سينعكس بالإيجاب على تجارة الترانزيت في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تجارة الترانزيت الترانزيت الموانىء السفن قناة السويس المنطقة الاقتصادیة
إقرأ أيضاً:
متحف قناة السويس يحتفل بـ اليوم العالمي للبيئة ..صور
احتفل متحف السويس القومي باليوم العالمي للبيئة بعمل ورشة إعادة تدوير خصصها للأطفال، بالتعاون مع جهاز شئون البيئة ، فى إطار دوره لإلقاء الضوء على قضايا المجتمع.
وأوضحت إدارة متحف السويس القومي ، أن ورشة إعادة التدوير ، تضمنت عمل نماذج مصغرة للاحتفال بعيد الأضحى باستخدام خامات بيئية بسيطة لعمل مجسم لشكل الكعبة المشرفة ونموذج لعمل الخروف.
متحف السويس القوميوأوضحت إدارة المتحف، أنه بنهاية الورشه تم توعية الأطفال نحو الحفاظ على البيئة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وفقا للأسس والأطر العالمية المتعارف عليها.
يذكر أن أعمال العرض المتحفي للمقتنيات والقطع الأثرية التي يصل عددها إلى ما يقرب ٢٠٠٠ قطعة أثرية يضمها المتحف من خلال ١٢ قاعة عرض تسرد تاريخ القناة على مر العصور.
ويعود تاريخ مبني المتحف إلى عام 1862، وهو أحد أهم المشروعات السياحية الذي انتظره أهالي محافظة الإسماعيلية، ليعيد أوروبا بتاريخها إلى مدينتهم المعروفة باسم «باريس الشرق».
ويقع المتحف في شارع محمد على التابع لحى أول الإسماعيلية، ويقع بين مبنى مديرية أمن الإسماعيلية وفيلا ومتحف الفرنسى "ديلسبس"، والمسجل فى عداد الآثار الإسلامية والقبطية عام 2004.