الكشف على 376 مريضا في قافلة طبية ضمن 100 يوم صحة ببلقاس بالدقهلية
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
كشف الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن قيام المديرية بتنظيم قافلة طبية استثنائية مشاركة ودعما للمبادرة الرئاسية 100 يوم صحة، وجرى توقيع الكشف على 376 مريضًا في قافلة علاجية في قرية برهام مركز الستاموني ببلقاس.
وأوضح أن القافلة جاءت بناء على تعليمات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة وتنفيذا لتوجيهات محافظة الدقهلية بتقديم خدمة طبية متميزة للمواطنين خاصة بالأماكن النائية والمحرومة.
وأضاف أنه جرى توقيع الكشف على 376 مريضًا في القافلة العلاجية، وضمت 6 عيادات منها باطنة - أطفال - جلدية - اسنان - تنظيم أسرة، ومعمل لتحاليل الدم.
بيان القافلة الطبيةالباطنة 75
العظام 56
الأطفال 75
النساء وتنظيم الأسرة 50
الجلدية 50
الأسنان 70
إجراء عدد 35 تحليلا مختلفا للمرضىوكشف عن إجراء فحوصات لـ35 مريضاً ضمن مبادرة الكشف المبكر لأمراض السكر والضغط والدم، ونحو 40 حالة اعتلال كلوي مشيرًا إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على استمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة لرفع المعاناة عنهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة الدقهلية قافلة طبية
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة بشأن انتشار العلاج بالإبر الصينية بدون ضوابط ورقابة طبية
تقدم المهندس حسن المير عضو مجلس النواب بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان بشأن انتشار مراكز وأفراد يمارسون العلاج بالإبر الصينية في مختلف المحافظات دون إشراف طبي أو تأهيل معتمد، ودون تراخيص معتمدة من وزارة الصحة.
وقال " المير " : لقد باتت هذه الممارسات منتشرة بشكل كبير في المدن والقرى، وأصبحت تُروج عبر مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية، حيث يُقدَّم هذا النوع من العلاج كبديل للعلاج الطبي التقليدي، ويتم التعامل مع المواطنين دون أي تشخيص طبي دقيق أو إشراف متخصص، وهو ما يُعد تهديدًا خطيرًا لصحة المرضى، خاصة في ظل غياب القواعد المنظمة لهذا النشاط في مصر
أضاف أن خطورة هذه الظاهرة تتمثل في عدة أمور فى مقدمتها تقديم العلاج بالإبر الصينية لأمراض مزمنة دون تشخيص علمي أو إشراف طبي وحدوث مضاعفات صحية خطيرة لبعض الحالات بسبب التطبيق الخاطئ ، وفتح المجال أمام دخلاء على المجال الطبي لتحقيق أرباح دون أي رقابة إضافة إلى تضليل المرضى وتأخير حصولهم على العلاج الطبي المناسب.
وتساءل المهندس حسن المير قائلاً : ما موقف وزارة الصحة والسكان من انتشار العلاج بالإبر الصينية في مراكز غير مرخصة؟ وهل هناك جهة مختصة تعتمد أو ترخص ممارسي هذا النوع من العلاج؟ وما هي إجراءات الرقابة والتفتيش على المراكز التي تمارس هذا النشاط؟ وهل تم رصد حالات تضررت صحيًا من هذه الممارسات، وما آليات حمايتهم ؟ مؤكداً أن التعامل مع صحة المواطنين لا يجب أن يخضع لتجارب غير مضمونة أو لممارسات مستوردة دون دراسة أو إشراف علمي، خصوصًا في غياب أي سند قانوني أو علمي واضح لهذه الممارسات داخل مصر.
وطالب المهندس حسن المير من رئيس مجلس النواب إحالة طلب الإحاطة إلى لجنة الصحة بالمجلس واستدعاء الدكتور خالد عبد الغفار للرد على تساؤلاته.