أعلنت شركة ميتا عن إصدار الجيل الثاني من نظارتها الذكية Ray-Ban Stories المصنعة بالشراكة مع مجموعة Luxottica قريبا.
وتتيح النظارات التقاط الصور ومقاطع الفيديو باستخدام الكاميرات الموجودة بجوار العدسات وإلقاء نظرة على ما تلتقطه عبر التطبيق المصاحب، حيث تم تزويدها بالميكروفونات ومكبرات الصوت لالتقاط الصوت وتشغيله، بالإضافة إلى بث الفيديو المباشر عبر فيسبوك وإنستغرام وحتى سماع تعليقات الأشخاص الذين يشاهدون البث، وتتمتع النظارات الذكية الجديدة بالعمر المحسن للبطارية.


ومن المقرر أن تستضيف الشركة مؤتمر Connect يومي 27 و 28 سبتمبر الجاري، للكشف عن المزيد من المعلومات حول هذه النظارات الذكية الجديدة.
وتخطط ميتا ضمن هذا الحدث لمشاركة معلومات إضافية حول نظارة الواقع الافتراضي كويست 3، التي من المقرر إصدارها هذا الخريف، حيث اجتاز هذا الجهاز سابقا اختبارات لجنة الاتصالات الفيدرالية، لذا فقد تلتزم ميتا بهذا الموعد النهائي.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: شركة ميتا

إقرأ أيضاً:

بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول

الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير

قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.

وأوضح كوزلوكلو في إفادته:

أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.

المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.

الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”

فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.

اقرأ أيضا

2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…

السبت 31 مايو 2025

الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.

مقالات مشابهة

  • الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تعلن بدء إصدار «ترخيص تقديم خدمات مركز عمليات الأمن السيبراني المُدار» من المستوى الثاني
  • اليوم.. مديرية التعليم بدمياط تعلن نتائج الترم الثاني لصفوف النقل 2025
  • ذكرى اختراع أحدث ثورة في طريقة تواصل البشر | ما القصة؟
  • فضيحة في إسطنبول.. القبض على المتهم قبل انتشار الفيديو
  • ميتا تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمراجعة مخاطر المنتجات وتقلص دور الخبراء
  • ميتا تستبدل البشر بالذكاء الاصطناعي في تقييم الخصوصية والمخاطر
  • بإمكانات احترافية.. شاومي تعلن إطلاق سلسلة هواتفها الذكية
  • بميزات الذكاء الأصطناعي.. إليك أفضل نظارة ذكية في الأسواق
  • بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
  • مليار مستخدم لأداة «ميتا» الذكية