قدم الشيف هشام ماجد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، طريقة تحضير كبسة اللحم.
مقادير الكبسة باللحم:
1إلى 2 كيلوجرام من مكعبات لحم البقر أو الغنم (يفضل أن يكون لحم الفخذ)
بصلة واحدة مفرومة
فصان مهروسان من الثوم
رأس فليفلة أحمر صغير
2 إلى 3 جزرات مقطعة إلى مكعبات صغيرة
2 إلى 3 رؤوس بندورة (طماطم) حمراء مقشرة ومقطعة إلى مكعبات صغيرة
3 أكواب من الأرز الطويل الحبة المنقوع في الماء البارد لمدة 30 دقيقة
1 إلى 2 ملعقة طعام من توابل الكبسة (قرفة، ومسحوق الهال، وبهار حلو، وفلفل أسود)
نصف كوب من الصنوبر
نصف كوب من اللوز المشطور إلى نصفين
2 إلى 3 ملاعق طعام من السمنة أو الزبدة مع الزيت
طريقة تحضير كبسة اللحم:
تسخن السمنة أو الزبدة مع الزيت ويقلى فيها البصل مع الصنوبر.
يستخدم الزيت نفسه لقلي مكعبات اللحم حتى يتغير لونها وتنضج. ترفع مكعبات اللحم من المقلاة.
يستخدم الزيت نفسه مجدداً لقلي البصل والثوم مع الجزر، والبندورة، وتوابل الكبسة والفليفلة الحمراء الحريفة.
تضاف كمية كافية من الماء الساخن والقليل من الملح، ثم تعاد مكعبات اللحم المقلية إلى القدر.
تغطى القدر وتترك على النار حتى ينضج اللحم تماماً.
ترفع مكعبات اللحم من القدر وتوضع جانباً وتستخدم الصلصة التي يفترض أن توازي 6 أكواب تقريباً.
يضاف الأرز المغسول إلى الصلصة وتغطى القدر ويسلق الأرز حتى يمتص كل الماء. تترك القدر جانباً لمدة 15 إلى 20 دقيقة.
يوضع الأرز في طبق التقديم ويزين بمكعبات اللحم واللوز والصنوبر.
يقدم الطبق مع السلطة الخضراء.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إهمال الزيت يكلّفك محركا جديدا.. كيف تحافظ على سيارتك بأقل جهد؟
مع كثرة ضغوط وانشغالات الحياة اليومية قد لا تفكر في الأمر كثيرا، لكن بضع قطرات من الزيت يمكن أن تصنع الفرق بين محرك سيارة يعمل بسلاسة وآخر يتعرض لتلف لا يُصلح.
فزيت المحرك ليس مجرد مادة لزجة سوداء، بل هو العنصر الحيوي الذي يضمن بقاء سيارتك على الطريق دون أعطال.
توضح هيئة الفحص الفني الألمانية "ديكرا" أن مهمة الزيت لا تقتصر على التزييت، بل تشمل:
تبريد المحرك. تقليل الاحتكاك. منع التآكل. وامتصاص الشوائب والضجيج.ولهذا السبب، لا بد من فحص مستوى الزيت بانتظام وتغييره وفق توصيات الشركة المصنّعة.
نقص الزيت.. خطر صامت على المحركيحذّر خبراء "ديكرا" من أن انخفاض مستوى الزيت قد يؤدي إلى نتائج كارثية، مثل زيادة الاحتكاك بين الأجزاء المعدنية، وارتفاع الحرارة، واختلال في الأداء، بل توقف المحرك نهائيا.
وفي بعض الحالات، يؤدي الإهمال الطويل إلى تلف المحرك بالكامل، وهو أحد أكثر الأعطال كلفة على الإطلاق.
ولتفادي ذلك، يوصي الخبراء بمراجعة مستوى الزيت كل 1000 كيلومتر تقريبا، أو قبل أي رحلة طويلة.
تعليمات الشركات المصنعة أولاورغم أن معظم السيارات الحديثة تملك أنظمة مراقبة إلكترونية لمستوى الزيت، فإن دليل التشغيل يبقى المرجع الأول والأهم، لأن طرق القياس قد تختلف بين الطرازات.
وتؤكد هيئة الفحص الفني الألمانية أن الفحص المنتظم يظل ضروريا حتى مع وجود التنبيهات الإلكترونية لأن أجهزة الاستشعار قد تُظهر قراءات غير دقيقة أحيانا.
كيف تفحص زيت سيارتك؟ اختر الوقت والمكان المناسبين: أوقف السيارة على سطح مستوٍ، وأطفئ المحرك، واتركه يبرد لبضع دقائق. استخدم عصا القياس اليدوية: اسحب العصا بالكامل، امسحها بقطعة قماش نظيفة، ثم أعد إدخالها وأخرجها ثانية لقراءة مستوى الزيت بين علامتَي الحد الأدنى والحد الأقصى. عند النقص: أضف الزيت تدريجيا باستخدام قمع لتفادي الانسكاب، مع تكرار القياس حتى يصل المستوى للحد المطلوب. ويمكن معرفة نوع الزيت الموصى به من كتيب السيارة أو ملصق المحرك. عند الزيادة: إذا كان الزيت فوق الحد الأعلى، توجه فورا إلى ورشة متخصصة لتصحيح المستوى. فالزيت الزائد يسبب ضغطا داخليا وتآكلا في المكونات الدقيقة للمحرك. لا تنسَ مواعيد تغيير الزيتعادة ما تُحدّد الشركة المنتجة عدد الكيلومترات أو الأشهر بين كل عملية تغيير. ويمكن معرفة الموعد القادم من سجل الورشة أو من ملاحظة داخل حجرة المحرك أو النظام الإلكتروني للسيارة.
إعلانإهمال هذه المواعيد يقلل من جودة الزيت وقدرته على التبريد، ويزيد من استهلاك الوقود وانبعاثات العادم، في حين قد يُنقذك فحص بسيط يستغرق خمس دقائق من فاتورة إصلاح ضخمة.
لذلك ينصح الخبراء بالمحافظة على مستوى الزيت بين علامتي الأمان، ومراقبة أي تغيّر في اللون أو الرائحة أو اللزوجة.