وزارة الأشغال الليبية تبدأ في حصر الأضرار بمدينة درنة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الوطن| رصد
أجرى وزير الأشغال العامة بالحكومة الليبية نصر شرح البال العبيدي، زيارة ميدانية لمدينة درنة للوقوف على حجم الأضرار الناتجة عن العاصفة دنيال، وإعداد التقارير الأولية وإحالتها إلى اللجنة العليا للطوارئ.
هذا ورافق العبيدي في زيارته وزراء العدل والاتصالات والكهرباء بالحكومة الليبية، والتي تأتي تنفيذاً لتعليمات رئيس اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة ورئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، بضرورة متابعة وحصر الأضرار في مدينة درنة ومدن الجبل الأخضر.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة درنة اسامة حماد اعصار دانيال الجبل الأخضر اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة ليبيا وزارة الاشغال العامة الليبية
إقرأ أيضاً:
وقفات لمنتسبي الأشغال والشباب والموارد المائية في ذمار تنديدًا باستمرار جرائم العدو
الثورة نت /..
نظّم منتسبو مكاتب، الأشغال والشباب والرياضة، والهيئة العامة للموارد والمنشآت المائية بمحافظة ذمار، اليوم، وقفات تنديدًا باستمرار الجرائم التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ونصرةً لقضايا الأمة، واستنكارًا للممارسات التي يرتكبها مرتزقة العدوان في المحافظات المحتلّة.
ونددت بيانات الوقفات، باستمرار العدو الصهيوني في ارتكاب جرائمه ومجازره الوحشية بحق الشعب الفلسطيني، ومفاقمة معاناة سكان غزة والضفة الغربية من خلال عرقلة دخول المساعدات، ونسف المباني، وتعذيب وقتل الأسرى، وغيرها من الجرائم النكراء المدعومة أمريكيًا، معتبرةً ما يجري في قطاع غزة نقضًا لكل العهود ونكثًا لكل الاتفاقيات.
واستهجنت، الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في لبنان وسوريا وتهديدَ مصر والأردن، ومساعيه لفرض معادلة الاستباحة.
وندّدت البيانات باستمرار الأنظمة السعودية والإماراتية في العبث بوحدة الشعب اليمني، والاستهداف المتواصل للأراضي والمحافظات المحتلّة خدمةً لأمريكا وإسرائيل.
وجدّدت، تأكيد ثبات موقف الشعب اليمني المساند والمناصر لغزة ولحزب الله ولشعوب الأمة العربية والإسلامية، والجهوزية الكاملة والاستعداد العالي لخوض جولة الصراع القادمة والحتمية مع العدو ومرتزقته.
وأشارت البيانات إلى أن التعبئة العامة مستمرة، داعيةً قبائل اليمن الأبية إلى استمرار وقفاتها المسلحة والمؤثرة، حاثّة على الاستمرار بزخم أكبر في إقامة دورات التعبئة العامة العسكرية، ودعم القوة الصاروخية والجوية والبحرية، مشددة على أن أمن واستقرار الجبهة الداخلية مسؤولية الجميع.