سلة العراق في مجموعة صعبة بتصفيات آسيا
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
بغداد اليوم- بغداد
سحبت قرعة التصفيات المؤهلة لكأس آسيا لكرة السلة 2025، مساء اليوم الثلاثاء (19 أيلول 2023) في العاصمة القطرية الدوحة.
ووقعت المنتخبات العربية في مجموعات صعبة نسبيا إذ سيتنافس 8 منتخبات في لقاءات عربية خالصة بالمجموعتين الرابعة والسادسة.
أما منتخب قطر مستضيف النسخة المقبلة فسيلعب في المجموعة الخامسة الصعبة أيضا.
وتبدأ المنافسات في 24 فبراير/ شباط 2024، حيث يتأهل 16 منتخبا من أصل 24 إلى النهائيات التي تستضيفها قطر في 2025.
وجاءت المجموعات كالتالي:
المجموعة الأولى: تايلاند، أستراليا (حامل اللقب)، كوريا الجنوبية، إندونيسيا.
المجموعة الثانية: الصين تايبيه، هونج كونج، الفلبين، نيوزيلندا.
المجموعة الثالثة: الصين، غوام، اليابان، منغوليا.
المجموعة الرابعة: العراق، الأردن، فلسطين، السعودية.
المجموعة الخامسة: إيران، كازاخستان، الهند، قطر.
المجموعة السادسة: البحرين، سوريا، لبنان (وصيف النسخة الماضية)، الإمارات.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الإثنين.. انطلاق النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"
مسقط- الرؤية
تنظم مجموعة تمكين الاستثمارية، الإثنين، النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"، والذي يسعى لتعزيز وعي المجتمع والطلبة وأولياء الأمور بأهمية هذه المسارات ودورها الجوهري في تحقيق مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، المتعلقة بتنمية رأس المال البشري، ومواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات التنمية المستدامة وسوق العمل المتغير، وتزويد الطلبة بالمهارات والمعارف المهنية والتقنية المطلوبة لسوق العمل.
ويتضمن الملتقى تقديم 5 أوراق عمل من أكاديميين وخبراء مختصين في مجالات التربية التعليم من داخل سلطنة عمان وخارجها، يعقبها جلسة حوارية مع الجهات المشاركة.
وقال الدكتور خميس بن عبيد العجمي رئيس مجلس إدارة مجموعة تمكين للاستثمار: "يأتي هذا الملتقى في وقت تشهد فيه سلطنة عُمان تحولات اقتصادية واجتماعية ضمن رؤيتها 2040 للتنمية المستدامة، إذ يهدف إلى بناء جسور التواصل بين قطاعات التعليم والصناعة، وإعادة تعريف مفهوم النجاح المهني في المجتمع، و تحقيق مجموعة من الأهداف الإستراتيجية، أبرزها تأسيس نظام تعليمي مرن ومتطور يستشرف احتياجات المستقبل، ويستجيب لها بكفاءة وفاعلية".
وأضاف: "يؤكّد الملتقى ضرورة التّوجّه نحو بناء شراكات حقيقيّة بين مؤسّسات التّعليم والقطاعات الصناعية المختلفة، فالمنظور المطروح هنا هو رسم ملامح مستقبل واعد للأجيال القادمة يجمع بين أصالة القيم وتطور المهارات، وبين عمق المعرفة وقوة التطبيق، بعيدًا عن النّقاش الرتيب لبدائل التعليم التقليدي، كما يطرح الملتقى رؤية متكاملة لنظام تعليمي يتميز بقدرته على ربط مخرجات التعليم باحتياجات سوق العمل الفعلية، والتركيز على الجوانب التطبيقية أكثر من النظرية، وتوفير فرص التوظيف المباشر للخريجين، وتلبية للميول والقدرات الفردية للطلبة، ومنح شهادات مهنية معترف بها دوليًا، والتكامل بين المسارات التعليمية المختلفة بدلاً من التنافس بينها، وبناء الشخصية المتكاملة روحيًّا ومعرفيًّا ومهاريًّا، والاحتفاء بالتميز في جميع المجالات الأكاديمية والمهنية والفنية، وتوظيف التكنولوجيا لتوسيع آفاق المعرفة والتدريب".
ويشارك في هذا الملتقى عدد من الهيئات التعليمية والأكاديميين والتربويين والباحثين وعدد من ممثلي الجهات الحكومية والخاصة المعنية بالقطاع التعليمي والطلبة وأولياء الأمور.