غزة - صفا

يوافق يوم العشرون من سبتمبر/أيلول من كل عام العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني والعالقة في أذهان الكثيرين حتى اليوم.

وفيما يلي أهم هذه الأحداث:

20 سبتمبر1931

الصحفيون الفلسطينيون يعقدون مؤتمرا ناقشوا فيه مسألة إغلاق سلطات الانتداب البريطانية للصحف العربية، وأرسلوا برقية احتجاج لها وبرقية إلى اللجنة التنفيذية العربية ينتقدون فيها سياستها، وطالبوها بالاّ تفاوض إلا على الاستقلال ضمن إطار الوحدة العربية.

20 سبتمبر1920

المندوب السامي البريطاني هربرت صموئيل يصدر قانون انتقال الأراضي: كانت القوانين والأنظمة العثمانية عقبة أمام انتقال الأراضي إلى الصهاينة، فقد حصرت تلك القوانين الانتقال برعاياها وفيهم الفلسطينيون أما بالنسبة إلى الشركات فقد وضع القانون العثماني الصادر بتاريخ 22 ربيع الأول 1331 هجرية (1913 ميلادية) المتعلق بحق الشركات في امتلاك الأراضي قيودا على الشركات التي تؤسس بقصد الزراعة من أهمها:

1-أن تكون أسهمها اسمية وهذا يحول دون حصول الأجانب عليها

2-أن يكون حامل الأسهم من التبعية العثمانية

3-أن يصرح في نظامها المصدق من الحكومة صلاحيتها لتملك العقارات

4-ألا تكون الأراضي مجاورة للقدس.

20 سبتمبر1978

مؤتمر القمة الثالث للجبهة القومية للصمود التصدي في دمشق، فقد اجتمع رؤساء الدول المشاركة في الجبهة في دمشق بين 20و23 أيلول 1978 لمواجهة اتفاقيات كامب ديفيد والتصدي لها وإسقاطها ومواصلة الكفاح بمختلف الوسائل ضد العدو الصهيوني والامبريالية ، واعتبر المجتمعون أن اتفاقيات كامب ديفيد هي جزء من عملية شاملة لبسط نفوذ وسيطرة الامبريالية الأمريكية والصهيونية على مصر والوطن العربي ، وان الرئيس السادات اخرج مصر من ساحة الصراع العربي الإسرائيلي، وان ما اتفق عليه لا يلزم الأمة العربية ويعتبر باطلا وغير شرعي.

20 سبتمبر 2001

استشهاد المجاهد منير أبو موسى من سرايا القدس بغزة في اشتباك مسلح مع جنود الاحتلال قرب مغتصبة كفار داروم بدير البلح ما أدى لإصابة 5 جنود صهاينة.

20 سبتمبر 2002

فجر مجاهدو سرايا القدس عبوتين ناسفتين بدبابة صهيونية قرب الحدود المصرية برفح وقد اعترف العدو بمقتل جندي صهيوني وإصابة آخرين.

20 سبتمبر 2003

إصابة 4 جنود صهاينة في كمين لسرايا القدس استهدف جنود الاحتلال في الحي الشرقي لمدينة جنين.

20/سبتمبر/2007

أطلق مجاهدو القسام قذيفتي (RPG) مضادتين للدروع والأفراد تجاه قوة صهيونية في منزل في منطقة جحر الديك، فأصيبت الأهداف بشكل مباشر.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: ذاكرة فلسطين سبتمبر

إقرأ أيضاً:

بعد الأحداث الأخيرة.. هل مصر مهددة بزلزال مدمر؟ العلماء يجيبون

في لحظاتٍ خاطفة، يتحول سكون الأرض إلى فوضى عارمة، حيث تنقلب الحياة رأسًا على عقب تحت وطأة الزلازل، فالزلازل ليست مجرد اهتزازات أرضية عابرة، بل أحداث جسيمة قد تترك آثارًا عميقة في النفوس والمجتمعات، وتتسبب في فقدان الأرواح، وتهديم العمران وكسر الأحلام.

الواجبات المنزلية .. إرث حضاري منذ العصور القديمةيقاوم العلاج ويهدد الحياة.. تحذير عالمي من «فطر» يتواجد بالمستشفيات| تفاصيلالزلازل وتداعياتها الإنسانية

ليست خطورة الزلازل محصورة في تدمير المباني والبنية التحتية، بل تمتد لتلامس أعماق الإنسان، وتخترق نسيجه الاجتماعي والنفسي،  فخلف كل انهيار هناك قصص لبيوت تحطمت، وعائلات تفككت، وقلوب انكسرت ، إنها لحظات صعبة تختبر إنسانيتنا، وتستدعي فينا مشاعر الخوف، وفي الوقت نفسه تبرز قدرتنا على التضامن والتكاتف في وجه الكوارث. 

موقع مصر الجغرافي وعلاقته بالنشاط الزلزالي

تقع مصر خارج نطاق الأحزمة الزلزالية النشطة عالميًا، مثل حزام المحيط الهادئ أو الحزام الزلزالي الممتد عبر جبال الألب والهيمالايا، ومع ذلك فإن قرب مصر من مناطق نشطة زلزاليًا مثل خليج العقبة، وخليج السويس، والبحر الأحمر يجعلها عرضة لتأثير بعض الزلازل المتوسطة القوة التي تحدث في تلك المناطق المجاورة.

الهزات الأرضية الأخيرة وتأثيرها على مصر

شهدت مصر مؤخرًا شعور المواطنين بعدد من الهزات الأرضية، إلا أن جميع هذه الزلازل كان مصدرها خارج الأراضي المصرية. على سبيل المثال، شعر بعض السكان بهزة أرضية وقعت في ساعات الفجر، كان مركزها في تركيا، وزلزال آخر مصدره جنوب جزيرة كريت الواقعة في البحر الأبيض المتوسط، وهي منطقة معروفة بكثرة نشاطها الزلزالي، وغالبًا ما تكون مثل هذه الزلازل غير مدمرة لمصر ولا تشكل خطرًا مباشرا على البلاد.

هل يمكن التنبؤ بحدوث الزلازل؟

يؤكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن التنبؤ الدقيق بوقت وقوع الزلازل أمر غير ممكن حتى اليوم، ويُعد النشاط الزلزالي المتكرر في شرق البحر المتوسط ظاهرة طبيعية ترصدها الشبكة القومية للزلازل على مدار الساعة بدقة عالية، مما يساهم في متابعة النشاط الأرضي وتحليله بشكل مستمر.

هل مصر مهددة بزلزال كبير؟

يطمئن الخبراء إلى أن مصر تُعد منطقة آمنة نسبيًا من حيث احتمال تعرضها لزلازل مدمرة، مقارنة بالمناطق الواقعة مباشرة على الأحزمة الزلزالية، وبحسب تصريحات سابقة لرئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن مصر ليست على مسار مباشر لنشاط زلزالي خطير، ورغم أن السجلات التاريخية تشير إلى إمكانية حدوث نشاط زلزالي قوي في بعض الفترات البعيدة، إلا أن الزلازل التي شعر بها المواطنون في الآونة الأخيرة ليست مؤشرًا على اقتراب كارثة زلزالية كبرى، حيث أن معظمها نتج عن نشاط زلزالي خارجي لا يشكل تهديدًا حقيقيًا على الأراضي المصرية.

طباعة شارك الزلازل زلزال مصر الأرض خطورة الزلازل

مقالات مشابهة

  • بعد الأحداث الأخيرة.. هل مصر مهددة بزلزال مدمر؟ العلماء يجيبون
  • المقاومة الفلسطينية تقتل وتصيب جنود الاحتلال في جباليا والشجاعية
  • هل يساعد تدريب حاسة الشم على حماية الذاكرة؟
  • منتدى الاستدامة والعمل الحكومي يطلق تقرير حالة الحكومات العربية وقائمة أكثر الشركات المستدامة
  • احذرها .. هذه الأطعمة تسرع الإصابة بأمراض الذاكرة
  • 5 شركات عُمانية تحجز مكانها في قائمة "فوربس 2025" لأقوى الشركات العائلية العربية
  • الرئيس السيسي: إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم
  • محاولة استهداف جنود إسرائيليين بالضفة.. وأكثر من 1000 مستوطن يقتحمون الأقصى
  • سرايا القدس توثق بالفيديو استهداف جنود إسرائيليين في خان يونس
  • أبو الغيط: اجتماع اللجنة العربية مع القيادة الفلسطينية كشف مواقف جديدة وإيجابية