ظهرت الممثلة المرشحة سابقًا للأوسكار لوسي بيونتون في الاطلالة الأولى لها من موقع تصوير مشاهد فيلمها الجديد الذي تجسد به شخصية آخر سيدة يطبق بها حكم الإعدام شنقًا في بريطانيا عام 1955.

 

ونقلت ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم للوسي، حيث تجسد شخصية "روث ايليس"، السيدة التي طبق بحقها حكم الإعدام في بريطانيا عام 1955، بعد ارتكابها لجريمة قتل بحق عشيقها في ذلك الوقت، السائق ديفيد بلاكلي.

 

والدور الجديد سيكون الأكثر دراما وواقعية للوسي خلال مسيرتها المهنية حتى الآن، بعد تقديمها في السابق لدور حبيبة المغني الشهير فريدي ميركري.

لوسي بيونتون عمل جديد مميز

 

ويأتي الفيلم الجديد الغير معلن عن عنوانه، ضمن سلسلة أعمال سينمائية قدمتها لوسي مؤخرًا، كان آخرها فيلم The Pale Blue Eye مع النجم كريستيان بيل.

 

هذا الفيلم كان أحدث الأعمال السينمائية للنجم الكبير كريستيان بيل، وهو فيلم إثارة ورعب أمريكي من إخراج سكوت كوبر.

 

الفيلم من إنتاج وتوزيع منصة نتفليكس، ويشارك في بطولته، مجموعة مميزة من نجوم هوليوود ومنهم جييان أندرسون نجمة سلسلة أفلام "إكس فايلز"، التي تجسد في هذا الفيلم شخصية باسم جوليا ماركس، والفنان الشاب هاري لوتي، وفريد هيكينجر الذي يجسد شخصية باسم هيشنجر.

 

وضم الفيلم أيضًا في بطولته الممثل الشاب هاري ميلينج، الشهير بظهوره ضمن ابطال أفلام هاري بوتر، التي جسد بها شخصية "دادلي دورسلي"، المتنمر المنتمي لأسرة هاري بوتر.

 

ومشاركته في الفيلم تعكس كيف تغيرت ملامحه منذ الوقت الذي ظهر به ضمن ابطال فيلم هاري بوتر، حين كان يكتسب زونا زائدا، فقده بالكامل في هذا الوقت ضمن تحضيراته لـ  The Pale Blue Eye.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود

إقرأ أيضاً:

5 مشاهد تبرز ما حدث في ثاني أيام التصويت بانتخابات الدوائر الملغاة

واصل الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية، متابعة سير العملية الانتخابية خلال اليوم الثاني والأخير من الجولة الأولى داخل الدوائر التي تمت إعادة التصويت بها بقرار من المحكمة الإدارية العليا.

ورصدت فرق المتابعة التابعة للائتلاف مشاهد انتخابية مغايرة تمامًا لما جرى في اليوم الأول، إذ برز تغير واضح في سلوك الناخبين وتكتيكات الحملات الانتخابية مع اقتراب لحظة الحسم.

ويؤكد الائتلاف، أن اليوم الثاني لم يكن امتدادًا روتينيًا لليوم السابق، بل جاء كمرحلة جديدة اتسمت بأنماط تصويت أكثر تنظيمًا وحساسية للوقت. وجاءت أبرز الملاحظات المسجلة على النحو التالي:

أولًا: موجات تصويت مفاجئة بعد هدوء صباحي

شهدت الساعات الأولى هدوءًا نسبيًا، قبل أن ترتفع كثافات التصويت بشكل مفاجئ داخل القرى والمربعات السكنية، لاسيما في:

لجنة رقم (29) بمدرسة مصطفى عبد الرازق – مركز سنورس.لجنة رقم (24) بمدرسة الشهيد فتحي حكيم الابتدائية – مركز القرنة.لجنة رقم (46) بمدرسة سيدي عقبة الابتدائية – مركز المحمودية.لجنة رقم (25) بمدرسة حوش عيسى الصناعية العسكرية بنين – مركز حوش عيسى.لجنة رقم (6) بمدرسة عثمان بن عفان الابتدائية – مركز العمرانية

وظهر داخل هذه اللجان تدفق لافت من:

العائلات الممتدة.الشباب الذين تعمدوا التصويت المتأخر.النساء اللاتي يفضلن اليوم الثاني لضمان سهولة الحركة والدخول.

ويؤكد هذا التحول أن الكتل المترددة حسمت اتجاهات تصويتها خلال هذا اليوم وليس في اليوم السابق.

ثانيًا: ظهور ظاهرة جديدة… "تصويت الإنقاذ"

رصد مراقبو الائتلاف في عدد من الدوائر اندفاع مجموعات من أنصار مرشحين كانوا خارج نطاق المنافسة، في محاولة لدعمهم وإعادتهم إلى المشهد عبر تعبئة اللحظات الأخيرة.

وظهرت هذه الظاهرة بوضوح في:

لجنة رقم (2) بمدرسة أحمد عرابي الابتدائية المشتركة – مركز البدرشين.لجنة رقم (3) بمدرسة هدى شعراوي الإعدادية بنات – مركز العمرانية.لجنة رقم (27) بمدرسة حمدي الطحان الإعدادية بنات – مركز كوم حمادة.لجنة رقم (2) بمدرسة الشهيد حجازي نور الدين الثانوية – مركز البلينا.

وتعكس هذه الظاهرة إدراكًا متزايدًا لدى الناخبين بأن الساعات الأخيرة قادرة على قلب النتائج رأسًا على عقب.

ثالثًا: العائلات تتحول إلى غرف عمليات انتخابية

على عكس نمط الحشد العام في اليوم الأول، اعتمد اليوم الثاني على آليات أكثر تنظيمًا داخل القرى، تمثلت في:

غرف قرار عائلية.مسؤولون للتعبئة داخل العائلات.تجميع الناخبين من المنازل مباشرة.تصويت موجّه قائم على الانتماء الاجتماعي أكثر من التنافس السياسي.

هذه الديناميكية ضاعفت أعداد الناخبين خلال فترة الظهيرة.

رابعًا: انضباط أعلى… ومخالفات أقل ولكن "أذكى"

لم تختفِ المخالفات الانتخابية، لكنها تغيّرت في طبيعتها وأسلوبها، فقد سجّل فريق الائتلاف غيابًا للمظاهر التقليدية مثل شراء الأصوات قرب اللجان أو الدعاية المباشرة أو الحشود الصاخبة، بينما ظهرت ممارسات يصعب ضبطها، منها:

رسائل جماعية عبر تطبيقات التواصل.سيارات تنقل ناخبين دون أي شعارات.مجموعات تعبئة تعمل داخل القرى بعيدًا عن محيط اللجان.

ويمثل ذلك تكيفًا واضحًا مع الرقابة المشددة التي شهدها اليوم الأول.

خامسًا: فترة ما بعد الظهر تتحول إلى ساعة الحسم

منذ الساعة الواحدة ظهرًا، شهدت اللجان أعلى موجات التصويت، مدفوعة بـ:

ارتفاع وتيرة المنافسة.تحركات مباشرة من المرشحين داخل نطاقاتهم.تعبئة عاجلة للمترددين.تحالفات عائلية في اللحظات الأخيرة داخل الدائرة الواحدة.

ويتوقع مراقبو الائتلاف استمرار هذه الموجات حتى الساعات الأخيرة قبل إغلاق اللجان.

طباعة شارك الائتلاف المصري لحقوق الإنسان إعادة التصويت المحكمة الإدارية العليا المرحلة الأولى دوائر المرحلة الأولى الدوائر الملغاة انتخابات انتخابات مجلس النواب مجلس النواب الدعاية الانتخابية اللجان الانتخابية لجان الاقتراع محافظات المرحلة الأولى

مقالات مشابهة

  • هل ظهر بشار الأسد داخل حانة في موسكو؟ (صورة)
  • فيلم "إن غاب القط" يكشف مشاهد الأكشن والكوميديا في البرومو
  • لعبة Hogwarts Legacy المستوحاة من هاري بوتر تصدر مجاناً
  • الأمير هاري يحاول كسب ود جينيفر لوبيز وسط منافسة مع شقيقه الأمير ويليام
  • مشاهد تعكس حجم العمل.. تعرف على منظومة الخدمات في المسجد الحرام
  • 5 مشاهد تبرز ما حدث في ثاني أيام التصويت بانتخابات الدوائر الملغاة
  • متنا من البرد.. مشاهد غرق الخيام في غزة تشعل منصات التواصل
  • هاري ستايلز يخوض معركة قانونية بملايين الدولارات لوقف استغلال اسمه تجاريًا
  • رأس الخيمة تستعد لاستقبال العام الجديد بأكبر عرض للألعاب النارية على الإطلاق
  • في عيد ميلادها.. قصة لوسي مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ وبكائها بسبب ماجد المصري