الكشف على 1979 مريض فى قافلة علاجية بقرية ميت أبو خالد بالدقهلية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
وجه الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، بتنظيم قافلة طبية علاجية الاثنين والثلاثاء18-19 سبتمبر الماضيين في قرية ميت ابو خالد مركز ميت غمر، وذلك تحت إشراف الدكتور علياء أبو السعود منسق عام القوافل بالدقهلية، وذلك بحضور اللواء محمود ضياء الدين رئيس مجلس ومدينة ميت غمر، ومحمد سمير فرحات رئيس الوحدة المحلية بميت ابو خالد.
وتم توقيع الكشف على 1979 مريض، وضمت 12 عيادة منهم ( 2باطنة - 2أطفال - جراحة - جلدية - اسنان - تنظيم أسرة ). فضلاً عن معمل طفيليات و أشعة x ray
وشمل التوقيع الطبى باطنة274 أطفال293 جراحة 180 أنف وأذن 241 جلدية 222 رمد،رمد، و179 أسنان207 عظام 213 نسا وتنظيم اسرة 170، كما تم إجراء عدد 225 تحليلاً مختلفاً للمرضى، 139 حالة أشعة عادية وموجات صوتية، فضلاً عن فحوصات لـ 143مريضا ضمن مبادرة الكشف المبكر لامراض السكر والضغط والدم وتحويل 25 حالة للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم.
من جانبه لفت وكيل الوزارة، إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين حيث أقيم على هامش القافلة عدد 17 ندوة تثقيفية ، و 141حالة استبيان مؤكداً على إستمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توعية المواطنين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية موجات صوتية قافلة طبية علاجية
إقرأ أيضاً:
أطباء الأسنان الإسبان يخشون من منافسة العيادات المغربية: “سياحة علاجية بأسعار مغرية”
عبّر عدد من أطباء الأسنان الإسبان عن قلقهم المتزايد إزاء ما وصفوه بـ”المنافسة غير المتكافئة” من قبل عيادات الأسنان في المغرب، والتي أصبحت تقدم خدمات تجميلية داخل باقات سياحية متكاملة بأسعار منخفضة، تجذب آلاف الأوروبيين، خاصة من إسبانيا.
وتروج شركات سياحية على منصات مثل “تيك توك” لعروض تشمل تذاكر الطيران، الإقامة، الأنشطة الثقافية، إضافة إلى خدمات مثل تركيب قشور الأسنان المصنوعة من الكومبوزيت، وكل ذلك مقابل أسعار تبدأ من 1250 يورو للفرد أو 2000 يورو لثنائي.
واعتبرت الجهات المهنية في إسبانيا أن هذه الباقات تمثل تهديدًا مباشرًا لقطاع طب الأسنان الإسباني، إذ أن فرق السعر كبير، بينما لا يمكن للعيادات المحلية مجاراة العروض السياحية المدعومة بعوامل الجذب والترفيه.
وفي تصريح لموقع Informativos Telecinco الإسباني، قالت الطبيبة نايادي لييفا، مديرة مؤسسة IO Zambrano لطب الأسنان:
“هناك مرضى يختارون العلاج خارج البلاد لأن السعر أقل، لكننا نتساءل: من يضمن جودة هذا العلاج؟ وما مصير المريض إذا ظهرت مضاعفات بعد عودته؟”
بدوره، عبّر رئيس مجلس أطباء الأسنان الإسبان، الدكتور أوسكار كاسترو رينو، عن قلقه من أن هذه العلاجات تُجرى في وقت قياسي دون دراسة تشخيصية كافية، وهو ما قد يؤدي إلى نتائج صحية خطيرة، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة لا تمس فقط صحة المرضى، بل تضر أيضًا بمهنة طب الأسنان داخل إسبانيا.