شرطة وهيئة المواصلات برأس الخيمة تبحثان التعاون في مجال سلامة النقل البحري
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
رأس الخيمة في 20 سبتمبر / وام / بحثت شرطة رأس الخيمة وهيئة رأس الخيمة للمواصلات التعاون المشترك وتعزيز المبادرات المشتركة بين الجانبين وتطوير الخبرات والمعارف وفقاً لأفضل الممارسات العالمية في مجال سلامة النقل البحري، وفقاً للتشريعات النافذة في الإمارة.
جاء ذلك خلال استضافة شرطة رأس الخيمة اجتماعاً تنسيقياً بين القيادة وهيئة رأس الخيمة للمواصلات بمشاركة العميد جمال أحمد الطير نائب قائد عام شرطة رأس الخيمة وبحضور المهندس إسماعيل حسن البلوشي-مدير عام الهيئة، وعدد من المسؤولين من الجانبين وذلك سعياً نحو تكامل الجهود من أجل تحقيق أهداف وتطلعات القيادة الرشيدة، وتعزيزاً لمحور الشراكة مع مختلف الجهات والمؤسسات الحكومية.
وأعرب العميد جمال أحمد الطير، عن شكره وتقديره للجهود التي تقوم بها فرق العمل المشتركة بين القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة وهيئة رأس الخيمة للمواصلات والتي تساهم بشكل كبير في تطوير وتحسين الخدمات المقدمة للجمهور ويواكب التطوير الشامل الذي تعيشه الإمارة على مختلف الأصعدة.
ومن جانبه أكد المهندس إسماعيل حسن البلوشي مدير عام هيئة رأس الخيمة للمواصلات أهمية اللقاءات التشاورية المستمرة مع شرطة رأس الخيمة والتي من شأنها أن تعزز جودة الحياة لسكان الإمارة عبر تقديم خدمات نقل آمنة وموثوقة وذكية وفقاً لأفضل الممارسات العالمية في مجال سلامة النقل البحري.
اسلامه الحسين/ عبدالوهاب النعيمىالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: رأس الخیمة للمواصلات شرطة رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
ليبيا وسوريا تبحثان إعادة تفعيل العلاقات الدبلوماسية وفتح السفارة في طرابلس
استقبل وزير الخارجية بالإنابة في حكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، وفداً من وزارة الخارجية السورية، بحضور مدير الإدارة العربية في الوزارة أسامة بغني، والقائم بالأعمال الليبي لدى الجمهورية العربية السورية.
وخلال اللقاء، أكد الجانبان عمق العلاقات التي تجمع ليبيا وسوريا، وعبّرا عن حرصهما على تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين.
وبُحثت في اللقاء آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات، مع التشديد على أهمية إعادة تفعيل العمل الدبلوماسي بين البلدين، من خلال إعادة فتح السفارة السورية في العاصمة طرابلس، بما يعكس الروابط التاريخية بين الجانبين.
كما شدد الوفدان على أهمية استمرار التنسيق والتشاور في القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتعزيز التعاون العربي والتضامن بين الدول الشقيقة.