إلهام شاهين وهاني سلامة وحسين فهمي ومحمود حميدة في مهرجان الغردقة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
حرص مجموعة من النجوم على المشاركة فى الدورة الأولى من مهرجان الغردقة لسينما الشباب والتى انطلقت اليوم الخميس.
يأتى فى مقدمة هؤلاء النجوم إلهام شاهين وهاني سلامة وأحمد وفيق و حسين فهمي و محمود حميدة وصبري فواز وميرنا وليد وابنتها. والمنتجين جابي خوري و محمد العدل والمخرجين محمد وعمر عبد العزيز و خالد عبد الجليل مستشار وزيرة الثقافة، والسيناريست زينب عزيز رئيس المركز القومي للسينما سابقا.
مهرجان الغردقة السينمائي تنظمه مؤسسة فنون للثقافة والإعلام، برعاية من وزارات الثقافة والسياحة والآثار والشباب والرياضة ومحافظة البحر الأحمر.
وانطلقت فعاليات حفل افتتاح المهرجان اليوم وتستمر حتى 26 سبتمبر الجاري بمدينة الغردقة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الغردقة لسينما الشباب الدورة الأولى
إقرأ أيضاً:
أبرزهم سعد الصغير ومحمود الليثي .. نجوم الفن فى عزاء المطرب أحمد عامر
بدأ عزاء المطرب الراحل أحمد عامر بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين بحضور أسرته لتلقي العزاء.
وحرص على الحضور كل من محمود الليثي ، سعد الصغير ، نقيب المهن الموسيقية الفنان مصطفي كامل .
وفاة أحمد عامر
وكان نفى إبراهيم البرنس، مدير أعمال الفنان الشعبي الراحل أحمد عامر، ما تردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاته نتيجة أزمة قلبية، مؤكدًا أن الراحل لم يكن يعاني من أي مشكلات في القلب، وأن وفاته جاءت طبيعية بعد وعكة صحية مفاجئة.
وقال البرنس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" المذاع على قناة "صدى البلد 2"، إن أحمد عامر شعر بآلام في معدته قبل يوم من الوفاة، فتوجه إلى الطبيب الذي أكد له أن حالته لا تستدعي القلق، مرجحًا أن تكون نتيجة "نزلة برد" بسبب سوء التغذية، وكتب له علاجًا وأوصاه باتباع نظام غذائي صحي.
وأوضح أن عامر تناول العلاج وارتاح لبضع ساعات، ثم استأنف نشاطه الفني وسافر إلى المنصورة حيث شارك في إحياء حفل غنائي، وظهر بحالة جيدة وكان يمزح مع الفرقة على المسرح، وأدى فقرته بشكل طبيعي قبل التوجه إلى القاهرة.
وأضاف أن حالة الفنان الصحية تدهورت مجددًا بشكل مفاجئ خلال طريق العودة، ما أثار حالة من القلق بين المحيطين به، مؤكدًا أن بعض الشائعات التي رُوجت بعد وفاته، ومنها نقله إلى مشرحة طنطا، لا أساس لها من الصحة.
وأعرب عن استيائه من تداول مثل هذه الشائعات، قائلاً: "بدل ما الناس تدعيله، بقوا يدوروا على التريند حتى بعد وفاته"، مشيرًا إلى أن البعض اختلق روايات لا تمت للواقع بصلة.
وفيما يتعلق بتأخر إصدار تصريح الدفن، أوضح أن الوفاة حدثت داخل مستشفى خاص، ولم يصدق فريق العمل نبأ الوفاة في البداية بسبب الصدمة، ما دفعهم لنقل الجثمان إلى مركز القلب بمدينة المحلة الكبرى، في محاولة للتأكد من حالته.
وأشار إلى أن المركز لم يصدر تصريح الدفن في حينه، وهو ما تسبب في تأخر الإجراءات، متسائلًا: "إزاي يروح مشرحة طنطا وإحنا خرجنا بجثمانه من نفس الجامع اللي صلينا فيه بعد ساعة من صدور التصريح".
وأكد على أن الوفاة كانت طبيعية، ولا صحة لأي مزاعم تتعلق بوجود إصابات أو ظروف غامضة، مطالبًا الجمهور باحترام حرمة الموت والتوقف عن نشر الشائعات.