“الاتحاد للطيران” تحصل على تقييم خمس نجوم من “إيبيكس” للمرة الثالثة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
حصلت الاتحاد للطيران، على تصنيف الخمس نجوم في فئة “شركة الطيران العالمية” من قبل جمعية تجارب المسافرين “إيبيكس” للسنة الثالثة على التوالي.
وتم الإعلان عن التصنيف خلال حفل توزيع جوائز إيبيكس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بالاستناد إلى تعليقات وآراء المسافرين من خلال مصادر خارجية محايدة وجمعها بالشراكة مع TripIt® من Concur®، وهو تطبيق تنظيم السفر الأعلى تقييمًا في العالم.
وصنفت ما يقرب من مليون رحلة جوية من قبل المسافرين على متن أكثر من 600 شركة طيران من جميع أنحاء العالم باستخدام مقياس الخمس نجوم، وتمت المصادقة على هذه الجوائز بشكل مستقل من قبل شركة تدقيق خارجية مختصة.
وقال أنطونوالد نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران في تصريح بهذه المناسبة:“ضيوفنا هم جوهركل ما نقوم به، ونحن فخورون بحفاظنا على تصنيف الخمس نجوم للسنة الثالثة على التوالي، وذلك بفضل تقييمات وملاحظات ضيوفنا .. نسعى لتقديم خدمة عالمية المستوى مستلهمة من الضيافة العربية الأصيلة في موطننا أبوظبي، وسنواصل تقديم الأفضل في مجالنا”.
يأتي هذا التقدير بينما تستعد الاتحاد للطيران للإطلاق ثلاث وجهات جديدة، حيث ستطلق الناقلة رحلاتها إلى دوسلدورف في 28 سبتمبر، وكوبنهاجن في 29 سبتمبر، وأوساكا في الأول من أكتوبر. بالإضافة إلى ذلك، قامت الاتحاد بزيادة رحلاتها إلى عدد من الوجهات في أوروبا وآسيا مما يجعل السفر أكثر سهولة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
نائب:تصدير النفط من الإقليم عبر شركة “سومو” سينهي أزمة الرواتب
آخر تحديث: 28 يونيو 2025 - 10:30 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- رجّح عضو مجلس النواب شوان محمد، السبت، التوصل قريباً إلى اتفاق شامل بين بغداد وأربيل، يعيد تصدير نفط كردستان عبر شركة “سومو”، ويضع حلاً لأزمة رواتب الموظفين التي امتدت لأشهر.وقال محمد في تصريح صحفي، إن “الاتفاق يتضمن تصدير نفط الإقليم عبر شركة التسويق الوطنية (سومو)، على أن تتولى وزارة المالية الاتحادية دفع مستحقات الشركات النفطية العاملة، مع تقديم ضمانات بعدم وضع العراقيل أمام العملية”.وأوضح النائب الكردي أن “نجاح هذا الاتفاق سينعكس مباشرة على ملف الرواتب، ويمهّد لحل الخلافات المالية العالقة بين الطرفين”.ومع قرب الانتخابات، تستعد الأطراف العراقية لاستحقاقات داخلية وخارجية تتطلب تهدئة الخلافات وتعزيز الجبهة الاقتصادية، خصوصاً في ظل تراجع الصادرات النفطية، وتزايد الضغط الدولي على الحكومة الاتحادية لضمان شفافية إدارة الموارد، وسط تصاعد المطالب الكردية بإنهاء ما يوصف بسياسة “العقاب الجماعي” لموظفي الإقليم عبر تأخير الرواتب.