4 مصابين بجريمتي إطلاق نار في الداخل
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
الداخل المحتل - صفا
أصيب مساء اليوم السبت 3 أشخاص بجراح وصفت حالة أحدهم بالخطيرة إثر شجار تخلله إطلاق نار في بلدة عيلوط بمنطقة الناصرة، فيما أصيب رابع في جريمة إطلاق نار ببلدة البعينة نجيدات، في الداخل الفلسطيني المحتل.
وزعمت شرطة الاحتلال في بيان لها أنها فتحت تحقيقًا في الحادث، مشيرة إلى أن سبب الحادث في الناصرة "شجار عائلي".
وفي بلدة البعينة نجيدات، أصيب شاب (22 عاما) بجراح وصفت بأنها متوسطة من جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار.
وقدم طاقم طبي من "نجمة داود الحمراء" العلاجات الأولية للمصاب، ثم جرى نقله إلى مستشفى بوريا لاستكمال العلاج.
وفي مدينة طمرة، أصيب شاب في وقت سابق السبت بجراح وصفت بأنها متوسطة ومستقرة إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار.
وتأتي هذه الجرائم فيما تتوالى أحداث العنف وجرائم القتل بشكل خطير في المجتمع العربي، إذ بلغ عدد ضحايا الجرائم منذ مطلع العام الجاري ولغاية اليوم، 170 قتيلاً بينهم 11 امرأة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: مصابين إطلاق نار الداخل إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تفجّر مفاجأة هذا الأسبوع: خطة للاعتراف الرسمي بدولة فلسطين تهز الداخل والخارج
وبحسب ما نقلته الصحيفة، فإن الخطة الجديدة ستكون الأوضح حتى الآن من جانب بريطانيا بشأن الشروط المطلوبة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ومن المتوقع أن تتضمن دعوات لهدنة شاملة في غزة وإطلاق سراح الرهائن كشرط مسبق لأي اعتراف رسمي.
وتتزامن هذه الخطوة البريطانية مع تحركات دولية مماثلة، إذ سبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن أعلن عن نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، في خطوة لاقت ترحيباً عربياً واسعاً وأثارت حفيظة كل من إسرائيل والولايات المتحدة.
وتُظهر الإحصاءات الأخيرة أن نحو 147 دولة من أصل 193 عضوًا في الأمم المتحدة تعترف بالفعل بدولة فلسطين، أي ما يعادل 75% من دول العالم.
وتشمل قائمة الدول التي انضمت حديثاً للاعتراف بفلسطين كلًا من آيرلندا، إسبانيا، النرويج، أرمينيا، وسلوفينيا، إلى جانب دول من الكاريبي مثل جزر البهاما وترينيداد وتوباغو.
وفي ظل استمرار الحرب في غزة، دعت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة عام 2024 جميع دول العالم إلى الاعتراف الفوري بفلسطين، كخطوة أساسية لتحقيق وقف إطلاق نار دائم، وتخفيف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وبينما تُترقب تفاصيل الخطة البريطانية، تتجه الأنظار إلى لندن لترى إن كانت هذه المبادرة ستكون مجرد خطوة رمزية، أم أنها ستشكل تحولاً استراتيجياً في دعم الحق الفلسطيني على الساحة الدولية.