تعتزم شركة "أمازون" استثمار 4 مليارات دولار في شركة "أنثروبك" المنافسة لـ"أوبن إيه آي" في ظل سعي الشركة لتصبح لاعبًا رئيسيًا في مجال الذكاء الاصطناعي.

مادة اعلانية مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News أمازون شركة أنثروبك الذكاء الاصطناعي أوبن إيه آي.

المصدر: العربية

كلمات دلالية: أمازون الذكاء الاصطناعي أوبن إيه آي

إقرأ أيضاً:

الخوف من الذكاء الاصطناعي

#الخوف من #الذكاء_الاصطناعي

#رائد_عبدالرحمن_حجازي


في عام ١٩٩٦ تم الكشف عن حدث بيولوجي هام ومتميز وهو الوصول لعملية استنساخ كائن حي وقد أثمر هذا الحدث عن استنساخ نعجة أطلق العلماء عليها أسم دوللي .
بعدها دخل العالم في في صراع بين مؤيد ومعارض لهذه الفكرة . ولن أخوض بالتفاصيل ، وما لبثت أن مضت ست سنوات إلا وظهرت على النعجة تشوهات خلقية مخيفة وغير مطمئنة مما جعل العلماء
باتخاذ قراراً بإنهاء حياة النعجة المريضة التي بلغ عمرها ست سنوات بأسلوب القتل الرحيم .
اليوم نحن أما حدث علمي وثورة في تكنولوجيا المعلومات ومنها بما يعرف بالذكاء الاصطناعي . وربما لاحظتم في الآونة الأخيرة حجم المقاطع المصورة والصوتية المزيفة والتي تم إنتاجها بما يعرف بالذكاء الاصطناعي بحيث أنه لو عرض مقطعاً حقيقياً لشخص أو حدث ما لوجدت كثير من الناس يشككون به وينسبونه للذكاء الاصطناعي .
خلاصة القول سيذهب الذكاء الاصطناعي أدراج الرياح كغيره .
لكن ذلك لا يعني أنه غير مفيد ، فالاستفادة منه فقط ستكون في بعض المجالات والابحاث وكل ما هو منطقي ويتماشى مع العقل والعلم . وكل ما هو غير عقلاني وغير منطقي صدقوني لن يدوم فهذه هي سنة الله في خلقه .

مقالات ذات صلة من كلّ بستان زهرة – 103 – 2025/07/01

مقالات مشابهة

  • إنفيديا تتجه لتصبح أكثر الشركات قيمة في التاريخ بفضل الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يكتب ملاحظات المجتمع في منصة إكس
  • العلماء قلقون: الذكاء الاصطناعي يتلاعب ويكذب
  • الذكاء الاصطناعي يتوقع نسبة تأهل العراق لكأس العالم 2026
  • الخوف من الذكاء الاصطناعي
  • جيف بيزوس يبيع أكثر من 3.3 مليون سهم في أمازون بنحو 737 مليون دولار
  • المملكة تعتزم رفع عدد سفاراتها في أفريقيا باستثمارات تتجاوز 25 مليار دولار
  • بيزوس يبيع 3.3 مليون سهم بقيمة 737 مليون دولار من أمازون
  • الذكاء الاصطناعي في أمازون: فرصة جديدة أم تهديد للوظائف؟
  • سباق مواهب الذكاء الاصطناعي يشتعل.. إسرائيل في المقدمة وغياب العرب