اتفاقية نوعية والتزام بدعم الأعمال وتمكين الشباب… جوهر جولة أورنج الأردن في العقبة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- توقيع اتفاقية مع شركة ميناء حاويات العقبة أصبحت أورنج الأردن بموجبها مزوّد الاتصالات الأول في المملكة وضمن مجموعة أورنج في الشرق الأوسط وأفريقيا الذي يصمم ويطور شبكة جيل خامس خلوية خاصة للزبائن من قطاع الأعمال،
التواصل مع الشركاء والزبائن من قطاع الأعمال،
تخريج دفعة جديدة من المشاركين في برنامج مختبر التصنيع الرقمي وأكاديمية البرمجة في مدينة العقبة.
اختتمت أورنج الأردن أعمال جولتها التي نفذتها في مدينة العقبة بقيادة رئيسها التنفيذي، فيليب منصور، وبمشاركة عدد من المدراء التنفيذيين لدى الشركة، بنجاح كبير، مثمرة عن فرص تعاون ولقاءات هامة، وضم المزيد من شباب العقبة لصفوف الشباب المؤهل في مجالات التصنيع الرقمي، بالاستفادة من التعليم الرقمي المجاني الذي تقدمه.
وفي إطار تواجدها في العقبة، أبرمت أورنج الأردن اتفاقية مع شركة ميناء حاويات العقبة، تصبح بموجبها مزوّد الاتصالات الأول في المملكة وكذلك ضمن مجموعة أورنج في الشرق الأوسط وأفريقيا في تولّي إنشاء شبكة خلوية خاصة بالجيل الخامس للزبائن من قطاع الأعمال.
وتعدّ الاتفاقية هامّة للغاية كونها ستساهم في تعزيز جاذبية منطقة الميناء وقدرتها التنافسية، إلى جانب توفير جودة خدمة غير مسبوقة لميناء حاويات العقبة في منطقة الموانئ الصناعية وإتاحة إمكانية ابتكار وتطوير حالات استخدام جديدة مصممة خصيصاً وفق احتياجاتها، فضلاً عن تشكيل قوّة جاذبة للاستثمارات القيّمة بما ينعكس على العقبة ككل.
وشهدت جولة أورنج الأردن تواصلاً فاعلاً ضمن لقاء جمع الشركة بالشركاء والزبائن من قطاع الأعمال، للتأكيد على العلاقة المتينة وتعزيزها، والتباحث بفرص العمل والتعاون المستقبلية، والحديث حول السبل والخدمات والحلول التي تمكن مختلف الأطراف من الارتقاء بأعمالها، بما يساهم في دعم استراتيجية العقبة في التطور.
واشتملت الجولة على الاحتفال بتخريج “أبطال التغيير في العقبة” تحت رعاية وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة؛ حيث خرجت أورنج الأردن دفعة جديدة من المشاركين في برنامج مختبر التصنيع الرقمي وأكاديمية البرمجة في مدينة العقبة، الذي يأتي ضمن مشروع مساحة الابتكار، وهو برنامج مدته ثلاث سنوات، يتم تنفيذه بتمويل مشترك مع الاتحاد الأوروبي من خلال برنامج الابتكار من أجل نمو المشاريع وفرص العمل “ابتكار اﻷردن”، من أجل التمكين الرقمي وتعزيز ثقافة الابتكار على نطاق واسع.
وحول هذه الجولة، قال الرئيس التنفيذي لأورنج الأردن، فيليب منصور: “لمدينة العقبة أهمية كبيرة لدينا باعتبارها مدينة واعدة نلتزم بالاستجابة لاحتياجاتها على مستوى المؤسسات وعلى المستوى الفردي لأبنائها مع خدماتنا الأساسية وتلك التي تحمل أبعاداً تنموية. هذا الالتزام كان قد أسهم في تحقيقنا لإنجازات عدة سابقة فيها، كللناها ضمن جولتنا بشراكة جديدة نفخر بها، خاصة وأنها تعزز مكانتنا كمزوّد اتصالات مرجعي لخدمة القطاع المؤسسي، وبرفد العقبة بالمزيد من المواهب الشبابية التي نستثمر فيها ونساهم بإطلاق إمكانياتها الكامنة بهدف تسريع تطور المدينة ونموها.”
ولمعرفة المزيد، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للشركة: www.orange.jo.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة من قطاع الأعمال أورنج الأردن مدینة العقبة
إقرأ أيضاً:
باكو تستضيف جولة مباحثات جديدة بين سوريا وإسرائيل
أنقرة (زمان التركية) – سيلتقي المسؤولون السوريون والإسرائيليون في العاصمة الأذربيجانية، باكو، لبحث الوضع الأمني في جنوب سوريا.
وأفاد مصدر دبلوماسي في حديثه مع وكالة الأنباء الفرنسية أن اجتماع الوزراء السوريين والإسرائيليين سيُعقد اليوم الخميس.
ويأتي اجتماع وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي، رون ديرمر، بعد اجتماع مشابه عُقد في باريس الأسبوع الماضي.
وأضاف الدبلوماسي الذي رفض الإفصاح عن اسمه لحساسية الموضوع أن اللقاء سيتم عقب زيارة الشيباني إلى موسكو يوم الخميس.
تُعد زيارة الشيباني إلى موسكو أول اتصال مباشر للإدارة السورية الجديدة مع روسيا منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، وكانت روسا أحد أبرز الداعمين لنظام الأسد.
ومن الناحية العملية، تُعد إسرائيل وسوريا في حالة حرب منذ عام 1948.
وسيركز اجتماع باكو على الوضع الأمني في جنوب سوريا. وذكر التلفزيون الرسمي السوري أن أجتماع باريس شهد بحث التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في جنوب سوريا.
وجاء اللقاء الأخير بين سوريا وإسرائيل عقب المواجهات العنيفة التي شهدتها مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب سوريا.
وفي بداية المواجهات، اشتبكت العشائر البدوية السنية مع الميليشيات الدرزية، غير أنه خلال فترة قصيرة تدخلت قوات النظام السوري وإسرائيل في الأحداث وزعمت الأخيرة أنها ترغب في حماية الدروز.
وشنت إسرائيل آنذاك غارات جوية على مقرات الجيش في دمشق وبالقرب من القصر الرئاسي.
وأعلنت الولايات المتحدة الداعمة للطرفين وقف إطلاق نار ليلة الثامن عشر من يوليو/ تموز.
وكان المسؤولون السوريون والإسرائيليون اجتمعوا في 12 يوليو/ تموز في باكو قبيل اندلاع الأحداث العنيفة في السويداء.
القواعد الروسية
تحتل إسرائيل هضبة الجولان السورية منذ عام 1967 وضمت المنطقة في عام 1981 عبر حملة لم يعترف بها المجتمع الدولي.
وبعد عام من حرب 1973، تم توقيع اتفاقية انفصال تؤسس منطقة عازلة بحماية الأمم المتحدة بين سوريا وهضاب الجولان المحتلة.
ومنذ الإطاحة بنظام الأسد، يتمركز الجنود الإسرائيليون في المنطقة العازلة ويشنون مئات الهجمات في سوريا.
وأقرت الإدارة السورية بعقد مباحثات غير مباشرة مع إسرائيل لخفض التوترات.
وأوضح المصدر الدبلوماسي أن الشيباني سيتوجه الخميس إلى روسيا وسيجتمع بالمسؤولين الروس لبحث عدد من القضايا من بينها القواعد الروسية داخل سوريا والتباحث بشأن شروط استمرار وجود القواعد وحقوق إدارتها.
وترغب موسكو في الحفاظ على القاعدة البحرية في طرطوس وقاعدة “حميميم” الجوية الواقعة بالقرب من مدينة اللاذقية.
وتعرضت موسكو لانتقادات عنيفة لدعمها نظام الأسد عسكريا في الحرب الأهلية في سوريا عام 2015 بشنها الكثير من الغارات الجوية على المناطق الخاصة لسيطرة المعارضة متسببة في مقتل الآلاف من المدنيين.
وبعد الإطاحة بنظام الأسد، لم تقطع الإدارة السورية الجديدة علاقاتها مع روسيا والتقى نائب وزير الخارجية الروسية آنذاك، ميخائيل بوغدانوف، بالرئيس السوري، أحمد الشرع، في يناير/ كانون الثاني الماضي في دمشق.
هذا وأوضح المصدر الدبلوماسي أنه من المخطط بحث دعم التعاون الثنائي وإعادة إحياء العلاقات الدبلوماسية والأمنية والخطوات المتعلقة بالأمن الداخلي والمقاتلين الأجانب خلال زيارة الشيباني إلى موسكو.
Tags: أسعيد الشيبانيالتطورات في سورياالسويداءالعلاقات السورية الروسيةالغارات الاسرائيلية على سورياالمباحثات الروسية الإسرائيليةزيارة الشيباني إلى روسيا