كشفت الناقدة الكبيرة ماجدة خير الله عن رأيها في الفنانة ياسمين صبري ، وذلك عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك . 

وقالت الناقدة ماجدة خير الله : ياسمين صبري ..سيده جميله ليس في ذلك شك، ولكنها لا تملك موهبة التمثيل، ومعظم التجارب التي ظهرت فيها لم تخدمها، ومشكلتها أن  الناس  تتعامل معها بوصفها امراه جميله فقط، وهي  تحاول ان تبدو مثقفه و عميقه  فيتحول الامر الي  مسخره .

 

وأضافت ماجدة خير الله :  تاريخ السينما مر عليه جميلات وفاتنات من كل لون، ولكن البساطه والموهبه  اهم كثيرا وأبقي من الجمال، لو عايزه تكمل في التمثيل يبقي لازم تبذل جهدا مضاعفا ، ربما تحقق شيئا ما في هذا المجال.

وكانت قد أشادت الناقدة ماجدة خير الله بفيلم “فوى فوى فوى” بطولة محمد فراج من خلال منشور عبر حسابها بفيسبوك.

بعد تحقيقه أعلي ايرادات في تاريخ السينما.. سميرة محسن: كريم عبد العزيز يستحق تفاهة وسذاجة .. إعلامي شهير يشن هجومًا ضاريا على ياسمين عز

وكتبت ماجدة خير الله:" فيلم  Voy Voy  Voy يعلن عن انضمام مخرج  موهوب جديد لقائمة مخرجينا الشبان الذين اثبتوا وجودهم في أعمال سابقة ، عمر هلال يؤكد في أول افلامه كمؤلف ومخرج إن الكوميديا تفرق كتير عن العبط والاستهبال، ولازم يكون الفيلم الكوميدي يعتمد علي فكرة لها قوام ومعني وسيناريو متماسك ومواقف تخلق الضحك ولاتتوقع انك حاتضحك حتي تستلقي علي قفاك، واصلا مفيش فيلم يؤدي إلى ذلك لا جديد ولا قديم".

 

 

 

وأضافت :" ولكن الإحساس بحالة انبساط ومتابعة لسلوك الشخصيات وتورطها في أزمة تلو الاخري هو الذي يؤدي للضحك، طبعا عايز تعرف معني اسم الفيلم، هو كلمة منشقة من اللاتينيه يطلقها اللعبيه من مكفوفي البصر او صيحه متفق عليها أثناء مباريات لعب الكره حتي لايصطدم احدهم بالآخر، الفيلم ليس فيه شخصيات ساذجه او بلهاء ولكن الغريب ان معظم الشخصيات تؤمن بمبدأ الغايه تبرر الوسيله حتي لو كانت الوسيله بها بعض الشر ، او الكثير منه".

 

وأوضحت :" بطل الفيلم حسن ( محمد فراج) حلم حياته مثل كثير من شباب اليوم ان يجد فرصه سفر للخارج، ولانه لايملك المال الذي يسمح له بتحقيق حلمه في السفر بطريق غير شرعي، فانه ينتهز فرصه ذهبيه نادره وينضم لفريق كره قدم من المكفوفين ، ولانه مبصر فهو يدعي ذلك بمهاره، ويسافر مع الفريق الي كينيا ويحرز نجاحا ، يؤهله ويؤهل الفريق للمشاركه في مباراه في بولاندا ويخطط ان يهرب من هناك لاي مكان في اوروبا ، ولكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن".

 

واستكملت :" الفيلم زاخر بمواقف كوميديه واخري مثيره للالم ، فكرة ان يكون الامل الوحيد لان تحيا حياه كريمه ان تتخلي عن اهلك وبلدك التي لاتجد فيها مستقبلك ، فكره واقعيه ولكنها مؤلمه بالطبع، الفيلم فرصه جيده لان يحقق محمد فراج البطوله المطلقه بعد ان مضي وقتا طويلا علي تحربته الاولي في قط وفار التي قدمها مع محمود حميده في سيناريو لوحيد حامد، ويقدم فراج الكوميديا بدون الوسائل التقليديه الممجوجه التي يلجا اليها بعض نجوم الضحك القدامي".

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الناقدة ماجدة خير الله الفنانة ياسمين صبري تاريخ السينما سميرة محسن فيلم فوي فوي فوي فيلم فوي فوي فوي فوي فوي فوي ماجدة خیر الله

إقرأ أيضاً:

الغارديان: إسرائيل تحاول حرف مسؤولية المجاعة في غزة على حماس والأمم المتحدة

قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير أعده بيتر بيومنت، إن إسرائيل ووسط الشجب الدولي على المجاعة في غزة تحاول تحويل اللوم وإبعاد نفسها عن مسؤولية تجويع الفلسطينيين الواسع في غزة. 

وفي الوقت الذي قدمت فيه عشرات الحكومات ومنظمات الأمم المتحدة وشخصيات دولية أخرى أدلة عن مسؤولية إسرائيل، حاول المسؤولون والوزراء في إسرائيل الإيحاء بأنه لا يوجد جوع في غزة، وأنه إذا كان الجوع موجودا، فهو ليس خطأ إسرائيل، أو إلقاء اللوم على حماس أو الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة في مشاكل توزيع المساعدات.

وتواصلت الجهود الإسرائيلية حتى مع ظهور أحد وزراء حكومتها، وزير التراث اليميني المتطرف، عميحاي إلياهو، وهو يصف سياسة غير مبررة للتجويع والإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وهي سياسة نفتها إسرائيل وقالت إنها ليست سياسة رسمية.

ووسط دلائل على تزايد أعداد الوفيات بسبب الجوع في غزة، بما في ذلك وفيات العديد من الأطفال، وصور وروايات صادمة عن سوء التغذية، حاولت إسرائيل التنصل من المسؤولية عما وصفه رئيس منظمة الصحة العالمية بـ"المجاعة الجماعية من صنع الإنسان".



وقد أيدت 28 دولة هذا الرأي في بيان مشترك صدر هذا الأسبوع، بما في ذلك بريطانيا، والذي ألقى باللوم صراحة على إسرائيل. وجاء في البيان: "لقد وصلت معاناة المدنيين في غزة إلى مستويات غير مسبوقة".

وأضاف البيان: "إن نموذج تقديم المساعدات الذي تنتهجه الحكومة الإسرائيلية خطير، ويؤجج عدم الاستقرار، ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية". وجاء فيه: "ندين إيصال المساعدات بالتنقيط والقتل اللاإنساني للمدنيين، بمن فيهم الأطفال، سعيا لتلبية احتياجاتهم الأساسية من الماء والغذاء".

وكان بعض المسؤولين الإسرائيليين أكثر حذراً بعض الشيء في تصريحاتهم العلنية، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي وعد بشكل مبهم بأنه "لن تكون هناك مجاعة" في غزة. إلا أن إحاطة غير رسمية قدمها مسؤول أمني إسرائيلي كبير قبل فترة للصحافيين دفعت إلى موقف أكثر حزما، مؤكدا "لا يوجد جوع في غزة"، ومدعيا أن صور الأطفال الجائعين على الصفحات الأولى حول العالم تظهر أطفالاً يعانون من "أمراض مزمنة".

وظهر ديفيد مينسر، المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، على قناة "سكاي نيوز" قائلا هذا الأسبوع: "لا توجد مجاعة في غزة،هناك مجاعة للحقيقة". 

وفي تناقض مع هذا الادعاء، قالت منظمة "أطباء بلا حدود" إن ربع الأطفال الصغار والأمهات الحوامل أو المرضعات الذين فحصتهم في عياداتها الأسبوع الماضي يعانون من سوء التغذية، وذلك بعد يوم من إعلان الأمم المتحدة أن واحدا من كل خمسة أطفال في مدينة غزة يعاني من سوء التغذية.

ومع ذلك، فإن محاولات إسرائيل للتملص من المسؤولية تقوضها مسؤوليتها الوحيدة والشاملة: فهي، كقوة احتلال في صراع، ملزمة قانونا بضمان توفير سبل العيش لمن هم تحت الاحتلال.



وبينما حاولت إسرائيل باستمرار إلقاء اللوم على حماس لاعتراض المساعدات الغذائية، فقد قوّض هذا الادعاء تقييم أمريكي مسرب، اطلعت عليه "رويترز"، لم يجد أي دليل على سرقة ممنهجة من قِبل الجماعة الفلسطينية المسلحة للإمدادات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة.

وبعد فحص 156 حادثة سرقة أو فقدان لإمدادات ممولة من الولايات المتحدة أبلغت عنها منظمات شريكة في المساعدات الأمريكية بين تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وأيار/مايو 2025، قالت إنها لم تجد "أي تقارير تزعم أن حماس" استفادت من الإمدادات الممولة من الولايات المتحدة.

كما كثفت إسرائيل مؤخرا جهودها لإلقاء اللوم على الأمم المتحدة في مشاكل توزيع المساعدات، مشيرة إلى "عدم تعاون المجتمع الدولي والمنظمات الدولية".

وتتناقض مزاعم إسرائيل مع أدلة واضحة على جهودها لتقويض توزيع المساعدات.

ورغم التحذيرات الدولية من المخاطر الإنسانية التي يشكلها حظر أونروا، الوكالة الأممية الرئيسية للفلسطينيين والمنظمة الأكثر خبرة في غزة، من إسرائيل، فقد أُغلقت عملياتها، مما عقد جهود الإغاثة.

وبدلا من ذلك، اعتمدت إسرائيل، بدعم من الولايات المتحدة، على مؤسسة غزة الإنسانية الخاصة عديمة الخبرة والمثيرة للجدل؛ وكانت مواقعها محورا للعديد من عمليات القتل الجماعي للفلسطينيين اليائسين على يد الجنود الإسرائيليين.

مقالات مشابهة

  • ياسمين صبري تخطف الأنظار بإطلالة رياضية من الجيم
  • الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟.. الإفتاء توضح
  • إنقسام السنابل لا يسر وطني ولكن الأحزاب السودانية تتجاهل الدروس
  • محمد فراج.. «في رواية أحدهم»
  • مقتل 3 أشخاص بينهم شرطي في اشتباكات بين الشرطة وكتائب حزب الله في بغداد
  • طوال العامين الماضيين ظللت أعتذر عن دعوات الزواج التي قدمت لي من الأهل والمعارف
  • إطلالة صيفية لأنس بوخش من الساحل الشمالي برفقة محمد فراج وداليا شوقي
  • لماذا تكره القبائل التي تشكل الحاضنة العسكرية والسياسية للجنجويد دولة 56؟
  • الغارديان: إسرائيل تحاول حرف مسؤولية المجاعة في غزة على حماس والأمم المتحدة
  • بعد تحريض على الشيخ عكرمة صبري.. الاحتلال يتجه لهدم بناية في القدس