موقع 24:
2025-06-03@21:44:56 GMT

بعد 10 أعوام.. سفير مصر يعود إلى تركيا

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

بعد 10 أعوام.. سفير مصر يعود إلى تركيا

عاد السفير المصري إلى تركيا بعد قطيعة تواصلت 10 أعوام، حيث تسلم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأربعاء، أوراق اعتماد عمرو الحمامي السفير المصري الجديد لدى أنقرة.

وذكرت وكالة الأنباء التركية، مساء الأربعاء، أن الرئيس أردوغان استقبل عمرو الحمامي في المجمع الرئاسي في أنقرة،  وحرص على التقاط الصور التذكارية مع السفير المصري وأسرته وبعض أعضاء السفارة أيضاً.


يشار إلى أن العلاقات بين مصر وتركيا توترت عقب وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الرئاسة في 2013، بعد عزل الرئيس الراحل محمد مرسي الذي كانت أنقرة من أبرز داعميه.

خبراء لـ24: لقاء #السيسي و #أردوغان ضربة جديدة لتنظيم الإخوان الإرهابي#تقارير24 https://t.co/89jQbDjNnO pic.twitter.com/UkvKQpwgaW

— 24.ae (@20fourMedia) September 10, 2023 وبعد نحو 10 أعوام من التدهور أعلن البلدان إعادة العلاقات الدبلوماسية "ورفع علاقاتهما الدبلوماسية إلى مستوى السفراء".
وعلى صعيد آخر، تسلم أردوغان، أوراق اعتماد السفير السعودي الجديد في أنقرة، فهد بن أسعد أبو النصر. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تركيا مصر

إقرأ أيضاً:

تركيا في قلب الدفاع الأوروبي: الاتحاد الأوروبي يفتح الباب رسميًا أمام أنقرة

دخل الصندوق الدفاعي الأوروبي الجديد المعروف باسم الإجراء الأوروبي للأمن (SAFE) حيز التنفيذ، ليشمل تركيا أيضًا، رغم محاولات اليونان لإقصائها. ويرى خبراء أن هذه الخطوة تُظهر انفتاح العديد من دول الاتحاد الأوروبي على التعاون الدفاعي مع أنقرة، على غرار شراكة “بيرقدار – ليوناردو”.

وبحسب محللين، فإن شمول تركيا ضمن آلية التمويل الدفاعي الأوروبية الجديدة “SAFE” رغم اعتراضات اليونان، يعكس رغبة عدة دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي بتعزيز التعاون مع تركيا في مجال الدفاع، مثل التعاون الحالي بين شركة Baykar التركية وLeonardo الإيطالية.

ضغوط أمريكية دفعت أوروبا للبحث عن استقلال دفاعي
لطالما عجز الاتحاد الأوروبي عن التحرك بشكل مستقل عن حلف الناتو والولايات المتحدة في مجالي الدفاع والأمن، لكن الضغوط التي مارسها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب دفعت الاتحاد للبحث عن استقلالية دفاعية.

وفي هذا السياق، كشفت المفوضية الأوروبية في 19 مارس عن “الكتاب الأبيض” الذي يتضمن استراتيجية جديدة لرفع الإنفاق العسكري وتعزيز الإنتاج المحلي وتخصيص موارد للمشاريع الدفاعية المشتركة حتى عام 2030.

ولتنفيذ هذه الأهداف، أعدت المفوضية حزمة تمويل باسم SAFE بقيمة 150 مليار يورو.

تركيا من بين الدول المؤهلة للاستفادة من SAFE
نصت المادة 17 من الحزمة على إمكانية مشاركة الدول المرشحة لعضوية الاتحاد، مثل تركيا، في البرنامج، مما جعل مشاركتها محل نقاش أوروبي واسع.

وقد أُقر الصندوق رسميًا في 27 مايو من قبل مجلس الاتحاد الأوروبي بأغلبية مؤهلة، ودخل حيّز التنفيذ في اليوم التالي.

بموجب هذه الآلية، يمكن لدول الاتحاد، وأيضًا أوكرانيا، النرويج، ليختنشتاين، وآيسلندا، استخدام قروض تصل إلى 150 مليار يورو للمشتريات الدفاعية المشتركة، ويمكنها أيضًا شراء منتجات صناعات دفاعية من بعضها البعض.

كما يمكن للدول المرشحة مثل تركيا، وللدول التي لديها اتفاقيات مع الاتحاد مثل المملكة المتحدة، الانضمام لهذه المشتريات، بشرط أن يكون 65% من مكونات المنتجات الدفاعية من داخل أوروبا، بينما يمكن أن يأتي 35% المتبقي من دول مثل تركيا وبريطانيا.

اقرأ أيضا

زلزال يضرب أنطاليا التركية

الأحد 01 يونيو 2025

اليونان تعارض بشدة.. وألمانيا تدعم تركيا
منذ الإعلان عن الخطة في مارس، قامت اليونان بحملات ضغط مكثفة لإقصاء تركيا من البرنامج، الأمر الذي أثار جدلًا في كواليس بروكسل.

مقالات مشابهة

  • الطائفة الإنجيلية تهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بعيد الأضحى المبارك
  • القس أندريه زكي يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بمناسبة عيد الأضحى
  • وزير الخارجية الإيراني: لقاء عملي ومثمر مع الرئيس السيسي يؤكد الإرادة المشتركة لتعزيز العلاقات
  • إصابة خمسة أشقاء في انقلاب تروسيكل بالوادي الجديد
  • الرئيس السيسي يتلقى اتصالا من ماكرون لبحث العلاقات الثنائية
  • الرئيس السيسي: إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم
  • أردوغان: استقرار سوريا يعود بالفائدة على دول المنطقة
  • أردوغان يتعهد بترتيب قمة بين ترامب وبوتين وزيلينسكي
  • تركيا في قلب الدفاع الأوروبي: الاتحاد الأوروبي يفتح الباب رسميًا أمام أنقرة
  • الرئيس السيسي يتابع خطوات تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري وزيادة الاستثمارات الأجنبية