الجزائر.. الإطاحة بشبكة تروج الكوكايين والهيروين غرب البلاد
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تمكنت فرقة البحث والتدخل بمصلحة الشرطة القضائية في ولاية غليزان بالجزائر من تفكيك شبكة إجرامية مختصة في الاتجار بالمخدرات الصلبة (إكستازي، كوكايين، هيروين) وحجز أسلحة بيضاء محظورة.
إقرأ المزيدوأفادت صحيفة "الخبر" بأن معلومات وردت للسلطات مفادها وجود شخص يستغل مسكنه العائلي لترويج المؤثرات العقلية رفقة شركائه.
وأضافت أنه وبعد عملية الترصد وبالتنسيق مع النيابة المختصة إقليميا، تم توقيف أربعة مشتبه فيهم أحدهم محل أمر بالقبض عن تهمة تكوين جمعية أشرار، والضرب والجرح العمدي بسلاح أبيض عن سبق الإصرار والترصد.
وذكرت أنه وبعد تفتيش مساكن المشتبه فيهم تم حجز كمية من الكوكايين والهيروين و247 قرصا مهلوسا من نوع "إكستازي"، إلى جانب سلاحين أبيضين محظورين من الحجم الكبير و72 وحدة من المشروبات الكحولية، و20 قرصا مهلوسا من نوع "بريقابالين" ومبلغ مالي من عائدات الترويج وميزان إلكتروني صغير الحجم يستعمل في وزن المخدرات الصلبة.
وأكدت الصحيفة أنه تم تقديم المشتبه فيهم أمام نيابة الجمهورية لدى محكمة غليزان غرب البلاد.
المصدر: صحيفة "الخبر" الجزائرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا السلطة القضائية جرائم شرطة مخدرات أخبار الجزائر
إقرأ أيضاً:
المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا
الموقف الميداني مبشر جدًا، فقد نجحت متحركات الصياد والقوة المشتركة في سحق 4 متحركات للمليشيا خلال ثلاثة أيام فقط في الخوي والحمادي، وضربت عمق ما يسمى بالقوة الصلبة للجنجويد في كردفان، وحصاد تجميع شتاتهم وفزعهم الخارجي، وعلى رأسهم الجنرال التشادي الهالك صالح الزبدي، وقد أصبحت عملية استرداد النهود والدبيبات والفولة وغيرها من مدن السودان العزيزة، والعبور إلى الهدف الكبير مسألة وقت. هذا وقد أخرج طيران السيادة الجوية نيالا من كونها مدينة آمنة للصوص الذهب، أو عاصمة محتملة لمقاطيع تأسيس.
فيما يطوق لواء النخبة ودرع السودان _بتناغم تام_ منطقة صالحة والجموعية، وجعل من بقى بداخلها من المتمردين عِبرة لمن يعتبر. والأهم من ذلك، الطيران الحربي يقوم بطلعات متواصلة في الفاشر ونيالا لفتح الطريق الذي أصبح سالكًا، وفقًا لحديث أركو مناوي.
وربما كانت المفاجأة التي لم تخطر على أسوأ كوابيس المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا،
وهي نفس كاودا التي استعصت في الماضي، لكنها اليوم تحت مرمى نيران أبطال معركة الكرامة، زاد هذا الوطن ودرعه الفولاذي، لسان حالهم ” بنتباشر وكت نلقى الكلام حرّة”.. فيهم عزة وشموخ النيل، ولم تفلح مؤامرات الأعداء الجبناء في كسر إرادتهم الصلبة، وسوف تطيش مسيّراتهم عن ايقاف هذا الزحف المباراك لقواتنا، وما النصر إلا من عند الله.
عزمي عبد الرازق.