انطلقت منذ قليل فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام، والذي يستمر يومين، وتنظمه المؤسسة الحديثة المتكاملة للأورام، بمشاركة  الجمعية المصرية لجراحة الأورام، والجمعية الكينية للأورام، والجامعة البريطانية في مصر، ومركز الملك فيصل التخصصي بالرياض، بهدف التعرف علي الجديد في مجالات البحث العلمي المتعلقة بعلوم الأورام المختلفة، والتي تشهد تطورا علمياً غير مسبوق ، وبرعاية وزير الصحة والسكان، الدكتور خالد عبدالغفار.

ننشر تفاصيل الاجتماع الدوري للمجلس الأعلى للجامعات بالعاصمة الإدارية الجديدة انطلاق فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام.. اليوم

 

ويشارك في الجلسات النقاشية  هذا العام ، العديد من الخبراء الأجانب والعرب والأفارقة ، ونخبة من أساتذة الجامعات المصرية الحكومية والخاصة ، واستشاريو علاج الأورام والتخصصات الأخرى ، مثل أمراض  وجراحة الصدر ، والمسالك البولية ، وجراحة الأورام ، والأشعة ، من جميع  مستشفيات ومراكز وزارة الصحة ، ومستشفيات  الشرطة والقوات المسلحة.


 

ويُعقد المؤتمر برئاسة الدكتور شريف عبدالوهاب ، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الحديثة المتكاملة للأورام ، والدكتور رامي غالي ، والدكتور محمد البسيوني ، أساتذة  علاج الأورام بجامعة عين شمس ، وبحضور الدكتور برانسيلاف جريميك ، أستاذ الأشعة والأورام بالمركز الطب الحيوي في جامعة صربيا ، والدكتور بير فيافر ، أستاذ علاج اورام الجهاز الهضمي ، بالدنمارك .

 

فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام4 فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام3 فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام2 فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام1 فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع للأورام

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فعاليات المؤتمر العربي الإفريقي المؤتمر العربي الإفريقي الدولي المؤتمر العربي الإفريقي الدولي السابع الاورام جراحة الأورام

إقرأ أيضاً:

القرار أولاً… والمجاملة لا مكان لها: الدكتور جعفر حسان في إدارة الدولة ومسار التعليم العالي

#سواليف

القرار أولاً… والمجاملة لا مكان لها: الدكتور #جعفر_حسان في إدارة الدولة ومسار #التعليم_العالي

بقلم: الأستاذ #الدكتور_عزام_عنانزة

في زمن تُدار فيه الدول أحيانًا بالكلمات المعسولة والتوازنات الهشة، يخرج علينا الدكتور جعفر حسان، رئيس الوزراء، بثبات رجل دولة، وبصمت القادة الحقيقيين، ليؤكد للجميع أن الإدارة ليست مجاملة، وأن القرار لا يُؤخذ بدافع شخصي أو ضغوط إعلامية، بل بميزان العدالة والكفاءة وحدهما.

مقالات ذات صلة أسس الترشيح لبرنامج التسريع الأكاديمي للعـام الدراسي 2026/2025 2025/07/25

لقد بدأنا نلمس معالم عهد جديد، تُبنى فيه القرارات على التقييم الحقيقي، والشفافية، والجرأة الإدارية. لم يعد هناك مكان للترضية، ولا حسابات خاصة تتدخل في إدارة الملفات المصيرية، وعلى رأسها ملف التعليم العالي الذي طاله ما طاله من الترهل، والجمود، والانفصال عن روح العصر وتحدياته.

اليوم، ومع الثقة التي جددها دولة الرئيس بوزير التعليم العالي، معالي الدكتور عزمي محافظة، ندرك أن المسار قد وُضع على سكة الإصلاح الجاد، وأن مسألة التجديد أو عدم التجديد لرؤساء الجامعات لم تعد مجرد روتين إداري، بل أصبحت قرارًا وطنيًا يخضع لمعايير صارمة تتعلق بالأداء، والمحاسبة، والانتماء الحقيقي للجامعة والمجتمع.

نعم، ما يدور خلف الكواليس يؤكد أن دولة الرئيس يتابع هذا الملف بنفسه، بدقة متناهية، بعيدًا عن عدسات الكاميرا ووهج التصريحات. فـكل مقالة نُشرت، وكل بيان صيغ، وكل ملاحظة أو رأي أكاديمي، تم جمعه ووضعه في ملف خاص على طاولته مباشرة. هذا ليس ترفًا بيروقراطيًا، بل دلالة على إدراك عميق بأن الجامعات هي العقول التي تصنع مصير الأمة، وإن تعطّلت تعطّل معها المستقبل.

الأمر لم يعد يتعلق فقط بإدارة جامعات، بل بـإعادة الاعتبار لدور الجامعة كمؤسسة تفكير، وإبداع، ومساءلة، لا كمجرد بناية مليئة بالشهادات دون أثر. فمعايير التقييم الجديدة، كما بلغنا، تشمل علاقة رؤساء الجامعات بأعضاء هيئة التدريس، وتعاملهم مع مجالس الأمناء، والهيئات الرقابية، وملفات الفساد، وسير الأداء المؤسسي بكل تجلياته.

وإنه لأملٌ كبير أن يواصل دولة الدكتور جعفر حسان هذا النهج الرشيد، الصارم والعادل في آن واحد، لأنه السبيل الحقيقي لاستعادة الجامعات الأردنية لمكانتها الوطنية والإقليمية، ولتحقيق رؤية القيادة الهاشمية في أن تكون الجامعات منابر علم لا عبئًا على الدولة.

إننا بحاجة إلى أن تتحول جامعاتنا إلى بيوت خبرة وطنية تنتج حلولاً لا شعارات، وتُخرج أجيالًا قادرة على البناء لا التكرار، وأن يكون في كل رئاسة جامعة قائد حقيقي، لا موظف إداري؛ مفكر لا متردد؛ وطني لا مداهن.

نعم، القرار بدأ يُصنع الآن في الأردن على يد رجل دولة يعرف متى يصمت، ومتى يقرر. رجل يرى ما وراء الكلمات ويقرأ ما بين السطور، ويصنع من الملفات المكتظة صُلب قرارات حاسمة تحفظ كرامة الدولة، وتصون كفاءة مؤسساتها.

وإذا استمر هذا النهج، فستعود جامعاتنا منارات، وسيعود للمؤسسة الأكاديمية هيبتها، وللوطن عزٌّ جديد تُسطّره نُخَب المعرفة لا مجاملة الكراسي.

وللحديث بقية،
والأردن أولاً.

مقالات مشابهة

  • مراسل سانا: بدء المؤتمر الصحفي الخاص بإطلاق فعاليات الدورة الـ 62 من معرض دمشق الدولي، التي تقام خلال الفترة من الـ 27 من شهر آب المقبل حتى الـ 5 من أيلول
  • بالسلام الجمهوري ومشاركة النائب أبو العينين .. انطلاق فعاليات مؤتمر حزب الجبهة الوطنية بالجيزة
  • انطلاق فعاليات مؤتمر حل الدولتين في نيويورك
  • بمشاركة واسعة وغياب أمريكي.. انطلاق المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية في نيويورك
  • انطلاق مؤتمر دولي لبحث تنفيذ حل الدولتين اليوم في نيويورك بمشاركة الأردن
  • انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
  • مستشفى الكندي يشارك في مؤتمر جمعية أطباء الجهاز الهضمي والكبد الاردنية السابع والعشرين ومؤتمر تمريض الجهاز الهضمي الرابع عشر
  • كركوك.. انطلاق بطولة شابات العراق بالكرة الطائرة بمشاركة 11 ناديًا
  • القرار أولاً… والمجاملة لا مكان لها: الدكتور جعفر حسان في إدارة الدولة ومسار التعليم العالي
  • اعتماد التشكيل الجديد لـ«الجمعية الخليجية للأورام»