11 معلومة عن الفنانة نجاح سلام.. ولدت في لبنان وحققت شهرتها بمصر
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
توفيت الفنانة نجاح سلام اليوم في لبنان، بعد مشوار فني طويل بدأ في فترة الخمسينيات من القرن الماضي، واكتفت بمشوارها في التمثيل قبل نهاية الستينيات من القرن الماضي، والحفاظ على ترديد الأغاني الوطنية والدينية خصوصًا بعد ارتداءها الحجاب.
وفاة الفنانة نجاح سلام عن عمر 92 عامًاوفاة الفنانة القديرة نجاح سلام، جاءت عن عمر ناهز الـ92 عامًا، وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية أبرز المعلومات عنها:
- من مواليد 13 مارس عام 1931 في دولة لبنان.
- تعلمّت الغناء على يد والدها محي الدين سلام.
- بدأت الغناء منذ طفولتها في حفلات المدرسة.
- ومع نهاية فترة الأربعينيات جاءت إلى مصر بصحبة والدها.
- أول أفلامها في السينما كان عام 1952 من خلال فيلم يحمل اسم على كيفك إنت مع ليلى فوزي.
- الفنانة الكبيرة رصيدها الفني لم يتجاوز الـ15 فيلما أبرزها: ابن ذوات، الكمساريات الفاتنات، السعد وعد.
- تزوجت في سن صغيرة عام 1955 من ابن موطنها الفنان محمد سلمان وأنجبا ابنتيهما سمر وريم.
- أسسا سويًا شركة إنتاج أفلام اسمها سمر فيلم، وشركة أخرى للكاسيت اسمها ريما فون.
- وقع الطلاق بعد نحو 10 أعوام من الزواج، وتزوجا مرة أخرى وتجدد الانفصال.
- توفى محمد سلمان عام 1997، وحسب تصريحات نجاح سلام خرج جثمانه من بيتها نظرًا لعلاقتهما الطيبة التي استمرت رغم انفصالهما، وأشارت في حوار سابق لها أنها تزوجت مرة أخرى من فؤاد مقبل ومن الدكتور عدنان العريس.
- ومن أشهر الأغنيات التي جمعتهما سويًا دخل «عيونك حاكيني»، ومن أبرز أغاني نجاح سلام «يا أغلى اسم في الوجود يامصر»، واكتفت بالغناء فقط بعيدًا عن التمثيل ومع تقدمها في العمر قامت بارتداء الحجاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجاح سلام وفاة نجاح سلام الفنانة نجاح سلام نجاح سلام
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر : تنظيم الإخوان الدولي يلجأ إلى بث الأكاذيب لإثارة الفوضى بمصر
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن تنظيم الإخوان الدولي يعمل بشكل ممنهج على تقويض صورة الرئيس عبد الفتاح السيسي، سواء على الصعيد المحلي أو في الخارج.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج «آخر النهار»، عبر قناة النهار، أن التنظيم يلجأ إلى خلق أزمات مصطنعة، وتمويل وسائل إعلام موجهة للهجوم على الرئيس وأسرته، وبث الأكاذيب التي تهدف إلى إثارة الفوضى وسحب الثقة من القيادة السياسية.
وتابع، أن هناك أنشطة دعائية تتم في عدد من الدول عبر حشد مصريين مقيمين بالخارج لتنظيم وقفات احتجاجية أمام السفارات، وافتعال حالة من الغضب الشعبي المتوهم، وكلها أدوات تُستخدم ضمن خطة شاملة لإرباك المشهد المصري.
وأكد أن التنظيم يعتمد على خطاب مزدوج، ظاهره دعم القضية الفلسطينية، وباطنه تصفية حسابات سياسية مع النظام المصري.