يعتمد على 5 مجالات.. ننشر معايير دخول الجامعات المصرية تصنيف التايمز
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، نتائج تصنيف التايمز العالمي في نسخته الجديدة لعام 2024، التي صنفت وقيمت 1904 جامعة من 108 دولة حول العالم.
وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المعايير التي تعتمدها التايمز في تصنيف أفضل الجامعات العالمية، وتعتمد على 5 مجالات كالآتي:
- التدريس (بيئة التعلم) %30.
- البحث (حجم أو معدل إنتاجية الأبحاث، دخل الأبحاث، السمعة ) %30.
- الاستشهادات (تأثير البحث) %30.
- المكانة الدولية (الطلبة الدوليين، الأساتذة الدوليين، التعاون الدولي) %7.5.
- التطبيق في الصناعة (نقل المعرفة) %2.5، وذلك من خلال 13 مؤشرًا للأداء مرتبط بالتدريس والبحث العلمي ونقل المعرفة والاستبيانات الدولية، والتي توفر المقارنات الأكثر شمولاً وتوازنًا بين الجامعات.
وأشارت الوزارة، إلى وجود معايير رئيسية لدخول الجامعات في التصنيف كالآتي:
- أن تنشر الجامعة أكثر من 1000 بحث على مدى السنوات الخمس السابقة.
- أن تنشر الجامعة أكثر من 150 بحثًا في العام الواحد.
- أن تقدم الجامعة أبحاثًا قابلة للتطبيق لموضوع واحد على الأقل.
- أن تُقدم الأرقام الإجمالية لسنة التصنيف.
- أن تقوم الجامعة بالتدريس للطلاب على مستوي البكالوريوس.
- مؤسسات الدراسات العليا فقط لا تدخل في التصنيف.
- تُستبعد الجامعات من دخول هذا التصنيف إذا كان 80% أو أكثر من مُخرجاتها البحثية في مجال موضوع واحد من التخصصات الـ11 المعروفة بـ التصنيف.
وأوضح الوزير، أن الجامعات المصرية حققت في تصنيف التايمز زيادة في عددها بالقياس إلى نسخة العام الماضي، حيث سجلت النتائج تحقيق 28 جامعة مرتبة إيجابية على صعيد التنافس العالمي
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني تصنيف التايمز تصنيف الجامعات الجامعات المصرية أيمن عاشور
إقرأ أيضاً:
استمرار دخول المساعدات المصرية يخفف من حدة الكارثة الإنسانية في غزة
أكد مراسل "القاهرة الإخبارية" في دير البلح، بشير جبر، أن استمرار تدفق الشاحنات المحمّلة بالمساعدات من مصر إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، يمثل بارقة أمل لتخفيف المعاناة الإنسانية الحادة التي يعيشها الفلسطينيون، موضحا أن القطاع يواجه أزمة متفاقمة منذ أشهر بسبب نقص الغذاء والدواء والوقود، مما أثر سلبًا على قدرة المواطنين على تأمين احتياجاتهم الأساسية، وعلى أداء المستشفيات ومحطات المياه والصرف الصحي، التي توقفت عن العمل جزئيًا نتيجة نفاد الوقود.
وأشار جبر خلال رسالة على الهواء، إلى أن عشرات الشاحنات التي دخلت مؤخرًا تضم مساعدات غذائية، ودقيق، ومواد طبية، إضافة إلى شحنات من غاز الطهي، معتبرا أن هذه المساعدات، القادمة من "شريان الحياة المصري"، تُمكّن الفلسطينيين من الصمود في وجه العدوان الإسرائيلي المتواصل، في وقت تُواصل فيه مصر جهودها لتوفير ما يلزم من إمدادات إنسانية عاجلة، رغم التحديات اللوجستية والأمنية. وأضاف أن هذا الدعم يشكّل امتدادًا لموقف مصري ثابت منذ الأيام الأولى للعدوان.
وفيما يتعلق بالحاجة اليومية من المساعدات، كشف جبر أن قطاع غزة كان قبل العدوان يستقبل ما بين 500 إلى 700 شاحنة يوميًا، بينما تشير التقديرات الحالية إلى أن القطاع بحاجة إلى ما يزيد عن 88 ألف شاحنة لتلبية احتياجاته المتراكمة، واستعادة الحد الأدنى من الحياة الكريمة، خاصة بعد تدمير أكثر من 80% من البنية التحتية والمباني السكنية، مؤكدا أن تقاعس المجتمع الدولي عن توفير الإغاثة السريعة أسفر عن وقوع مجاعة أودت بحياة 134 فلسطينيًا، من بينهم 88 طفلًا، مشددًا على ضرورة تكثيف الجهود لإنقاذ ما تبقى من مقومات الحياة في القطاع المحاصر.