حريق ضخم يحاصر شركة الغاز في صيدا.. والأهالي يتخوفون من انفجار كبير (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شب مساء اليوم حريق كبير بالقرب من شركة الغاز في سينيق بصيدا، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان 24".
الحريق اثار هلع السكان وخوفهم من ان يؤدي الامر الى انفجار كبير.
حريق كبير في صيدا#lebanon24https://t.co/idwzMF5FD1 pic.twitter.com/ax2bbuKrTT
— Lebanon 24 (@Lebanon24) September 30, 2023 .المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الانضباط أولًا.. تعليم الرياض يحاصر "غياب اليوم الأول" بخطط تنفيذية
أنهت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض كافة استعداداتها اللوجستية والتربوية لاستقبال أكثر من 1,7 مليون طالب وطالبة صباح غدٍ الأحد، في جميع المراحل التعليمية بالمدارس الحكومية والأهلية والعالمية.
وذلك لاستئناف رحلتهم التعليمية واستكمال الفصل الدراسي الأول عقب التمتع بإجازة الخريف، وسط تأكيدات رسمية بجاهزية الميدان التعليمي لضمان انطلاقة جادة ومنضبطة من الحصة الأولى.
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض، الأستاذ الدكتور ناي الزارع، اكتمال جاهزية المدارس لاستقبال الطلبة ومواصلة التحصيل العلمي بهمة عالية، معرباً عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلتها الطواقم الإدارية والتعليمية لتهيئة البيئة المدرسية، وداعياً الطلاب والطالبات إلى استثمار الوقت ومضاعفة الجهد لتحقيق التميز الدراسي.
من جهته، أوضح المتحدث الرسمي لتعليم الرياض، عبدالسلام الثميري، أن الإدارات المعنية عملت بشكل استباقي خلال فترة الإجازة لضمان عودة سلسة وآمنة، حيث تم تجهيز المرافق التعليمية والفصول الدراسية لتكون بيئات محفزة وجاذبة للتعلم، بما يحقق الانضباط المدرسي ويدعم نواتج التعلم منذ اللحظة الأولى للعودة.
عبدالسلام الثميري
وشددت الإدارة على استمرار العمل بالتوقيت الشتوي المعتمد غدًا الأحد بالتزامن مع استئناف الدراسة، حيث حُدد موعد الاصطفاف الصباحي في تمام الساعة 6:45 صباحًا، على أن تبدأ الحصة الأولى فعلياً عند الساعة السابعة صباحًا في كافة المدارس التابعة لمنطقة الرياض، لضمان استغلال اليوم الدراسي بكفاءة قصوى.
وجددت الإدارة التزامها بمتابعة مؤشرات الانضباط المدرسي بشكل دقيق، وتفعيل خطط المتابعة الميدانية لضمان سير العملية التعليمية وفق المخطط له، مؤكدة أن الانضباط يمثل ركيزة أساسية لرفع كفاءة الأداء التعليمي وتحقيق الأهداف المرجوة للعام الدراسي الحالي.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟