تأجيل طرح Stranger Things لـ 2025 يثير حالة من الغضب بين المشاهدين
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أثارت أنباء حول احتمالية تأجيل الجزء الخامس المنتظر من مسلسل "سترينجر ثينجز" موجة من الغضب العارم بين المترقبين لطرح المسلسل من عشاقه.
ووفق صحيفة ديلي ميل، ظهرت هذه الأنباء التي تفيد بان الموسم الخامس والأخير، لن يتم عرضه خلال عام 2024 المقبل، كما كان مخططًا له، والآن الاحتمالية الأقرب أنه سيتم طرحه للعرض خلال عام 2025 لأسباب غير معلومة حتى الآن.
ومنحت شركة نتفليكس الضوء الأخضر للعمل على مشروع جديد مشتق من مسلسلها الناجح Stranger Things، سيكون أول عمل مشتق من المسلسل الدرامي الشهير.
ووفق "ديد لاين"، وافقت نتفليكس على إنتاج مسلسل رسوم متحركة مشتق من أحداث مسلسل Stranger Things، ليكون أول عمل مشتق من أحداث المسلسل الناجح.
هذه النسخة الكارتونية من المسلسل، سيتولى مهمة إنتاجها للتليفزيون "إريك روبيلز" منتج منفذ، ومعه شركة فلاينج بارك.
جديدأخبار Stranger Things
يأتي ذلك بعد أن أكد كتاب مسلسل "سترينجر ثينجز"، أن ما تردد حول تقديم عرض للممثلة الشابة مايلي بوبي براون للمشاركة في بطولة عمل سينمائي مشتق من أحداث مسلسل نتفليكس الناجح، كان مجرد شائعات.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، نفى الثنائي المؤلف للمسلسل الشهير، أن مايلي تلقت عرض لعمل سينمائي بهذا الشكل من الأصل.
وكانت قد كشفت مصادر مقربة من الممثلة الشابة مايلي بوبي براون، عن أنها رفضت عرض بقيمة 10 ملايين دولار، عرض عليها لصناعة فيلم سينمائي تشتق أحداثه من مسلسلها الناجح Stranger Things.
هذا المسلسل الذي قدم مايلي للجمهور، حين كانت لاتزال في سن الـ 11 حين عرض موسمه الأول في عام 2016، قالت مصادر مقربة من مايلي بوبي براون، أنها تتطلع لختام مشاركتها في هذا العمل، مع اقتراب طرح الموسم الخامس والختامي منه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود نتفليكس اعمال نتفليكس
إقرأ أيضاً:
تسريح 24 ألف موظف في شركة عريقة يثير التساؤلات .. تفاصيل
صراحة نيوز- كشفت شركة “إنتل” الأمريكية، المتخصصة في تصنيع المعالجات والشرائح الإلكترونية، عن نيتها تقليص قوتها العاملة بنحو 24 ألف موظف خلال عام 2025، وهو ما يعادل ربع عدد موظفيها الأساسيين، في خطوة وصفت بأنها من أوسع عمليات إعادة الهيكلة في تاريخ الشركة الحديث، حيث جاء الإعلان ضمن نتائج الربع الثاني من العام الحالي التي أظهرت توجهاً واضحاً لتقليص النفقات وإعادة ضبط استراتيجية التشغيل، وشمل ذلك التخلي عن مشاريع توسع في ألمانيا وبولندا، إلى جانب إغلاق مراكز للتجميع والاختبار في كوستاريكا.
ووفقاً لتقديرات الشركة، فإن عدد موظفي إنتل بلغ بنهاية عام 2024 قرابة 110 آلاف موظف، من بينهم نحو 99,500 موظف يُصنّفون ضمن الكادر الأساسي، فيما تهدف الخطة الجديدة إلى خفض هذا الرقم إلى 75 ألفاً فقط مع نهاية عام 2025، في حين أكدت مصادر داخلية أن عمليات التسريح بدأت فعلياً منذ أبريل الماضي رغم تصريحات المتحدثة باسم الشركة، صوفي ميتزجر، آنذاك، التي نفت وجود نية لخفض عدد الموظفين
. وأشارت التقارير إلى أن الشركة قامت خلال الفترة الماضية بتصفية عدد من وحداتها التجارية ضمن خطواتها لتقليص حجم المنظمة، في حين اتخذت قرارات بإغلاق وحدات كاملة مثل وحدة تصنيع رقاقات السيارات في يونيو الماضي، وتسريح ما يصل إلى 20% من العاملين في مصانع السيليكون، بالإضافة إلى إنهاء نشاط وحدة RealSense للرؤية الحاسوبية في يوليو.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، ليب-بو تان، أن إنتل استثمرت بشكل مفرط في بناء مصانع جديدة دون التحقق من وجود طلب فعلي، وهو ما أدى إلى هدر في الموارد وزيادة الأعباء المالية، مشدداً على أن الخطط الجديدة تأتي لإعادة هيكلة الشركة بما يتوافق مع متغيرات سوق التقنية والذكاء الاصطناعي.