أبرز العقوبات التي تنتظر التنظيم الإجرامي المحتال على مواطن كبير بالسن..فيديو
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
الرياض
كشف المحامي فهد القصيري عن أبرز العقوبات التي تنتظر التنظيم الإجرامي المحتال على أحد كبار السن والذي يعاني من أمراض صحية لسرقة أمواله.
وقال القصيري، إن العقوبات ستتم وفق المنصوص عليها بما يناسب كل تهمة، ومنها تهمة الاحتيال المالي وعقوبته لا تتجاوز السجن 7 سنوات وغرامة لا تزيد عن 5 مليون، وكذلك توجد عقوبة التزوير، مشيرا إلى أن كل اتهام له عقوبة خاصة به، وأن النيابة العدلية قامت بالإجراءت وفق المنصوص عليه
وكان أحد المتهمين قد انتحل صفة محام، إضافة إلى محامية مرخصة، وموظف حكومي، وموظف بإحدى شركات الاتصالات، وموظف في مكتب عقار واستغل المتهم الأول معرفته السابقة بالمجني عليه وتوكله عنه في بعض المصالح العقارية، ومعرفته بتفاصيل أموره المالية وحالته الصحية، وتزوير عقود تجارية.
فيديو | المحامي فهد القصيري يستعرض أبرز العقوبات التي تنتظر التنظيم الإجرامي المحتال#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/tAca1Du98Z
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 1, 2023
إقرأ أيضا:
توقيف تنظيم إجرامي احتال على مواطن كبير بالسن بمبلغ 23 مليون ريال
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التزوير المملكة النيابة العامة تنظيم إجرامي
إقرأ أيضاً:
الجوع يهدد نحو 22 مليون مواطن.. السودان يواجه مجاعة متزايدة!
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، خفض حصص الغذاء المقدمة للمجتمعات السودانية المتضررة من المجاعة، اعتبارًا من الشهر المقبل، نتيجة نقص التمويل المتواصل، في خطوة تهدد ملايين المدنيين بالجوع الشديد.
وأوضح روس سميث، مدير قسم التأهب والاستجابة للطوارئ في البرنامج، خلال اتصال عبر الفيديو من روما، أن الحصص ستُخفض بنسبة 70% للمجتمعات التي تواجه المجاعة، و50% لتلك المعرضة لاحتمال المجاعة، مشيرًا إلى أن الوضع المالي للبرنامج سيصل إلى مرحلة حرجة للغاية بحلول أبريل المقبل.
وقال سميث: “عائلات تعاني من المجاعة منذ أشهر، وواجهت فظائع جماعية، وتعيش الآن في أماكن مكتظة، ولا تتلقى سوى دعم محدود للغاية”، مؤكدًا أن نقص الخدمات الصحية وعيش النازحين في ملاجئ هشة مصنوعة من القش يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية.
ويشهد إقليم دارفور مستويات متصاعدة من المجاعة وسوء التغذية، ويتوقع أن تتفاقم الأزمة مع حلول فبراير 2026، مع نفاد المخزونات الغذائية واستمرار القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، الذي اندلع عام 2023 وأدخل السودان في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وفق الأمم المتحدة.
وأظهر أحدث تصنيف مرحلي متكامل للأمن الغذائي أن نحو 21.2 مليون شخص، أي 45% من سكان السودان، يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ما يجعل الأزمة الغذائية واحدة من أكبر التحديات الإنسانية المعاصرة.
وأدى النزاع إلى نزوح مئات الآلاف، حيث فر أكثر من 100 ألف شخص من الفاشر منذ سيطرة قوات الدعم السريع عليها أواخر أكتوبر الماضي، ووصل نحو 15 ألفًا منهم إلى بلدة طويلة المجاورة، بينما يقيم فيها حاليا نحو 650 ألف نازح، بعد قدومهم من مخيم “زمزم” في أبريل الماضي خلال جولات القتال السابقة.
وتأتي هذه التطورات في وقت تفرض فيه المملكة المتحدة عقوبات على قيادات من قوات الدعم السريع في السودان، في محاولة للضغط على الأطراف المتحاربة للحد من العنف وحماية المدنيين، بينما تبقى الاحتياجات الإنسانية هائلة والفجوة بين الموارد المتاحة والاحتياجات الإنسانية ضخمة.