وزير الاتصالات يكشف كيف قفزت مصر 46 مركزًا بتصنيف الأمم المتحدة بالذكاء الإصطناعي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال عمرو طلعت، وزير الاتصالات، إن الحراك حول تقنيات الذكاء الإصطناعي وما نقرأه أو نسمعه يوميًا ليس بمعزل عن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأضاف طلعت خلال مؤتمر حكاية وطن، أنه تم وضع خطوات حتي يكون لنا موقع له حيثية في هذا المجال، بإنشاء مركز للإبتكار والتطوير يبني مجموعة من المنظومات في مجال الرعاية الصحية، والبيئة وإدارة الموارد المائية والتنبؤات والحسابات في مجال الاقتصاد، ومركز وطني يضم كل جهات الدولة للتنسيق فيما بينها، وأعد هذا المجلس وثيقة وطنية للذكاء الإصطناعي.
وأكد وزير الاتصالات، أن كل هذه الأنشطة ادت إلى قفز مصر 46 مركز في 2019 و 2022 في مؤتمر الذكاء الإصطناعي الذي تتصدره الأمم المتحدة.
وانطلقت فعاليات الجلسة الثانية من اليوم الثاني لمؤتمر "حكاية وطن"، والذي بدأ أمس بحضور وافتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتأتي الجلسة الثانية بحضور كلًا من الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات، و السيد القصير، وزير الزراعة.
ويستهدف مؤتمر حكاية وطن عرض إنجازات الدولة المصرية في جميع المجالات والمحافظات والقطاعات على مدار 9 سنوات سابقة بدايتها 2014.
وشهدت وقائع المؤتمر أمس في يومه الأول عقد مجموعة من الجلسات الخاصة بالمحور الاقتصادي إلى جانب الجلسة الافتتاحية.
تغطية مباشرة لمؤتمر حكاية وطن.. لحظة بلحظة (اضغط هنا)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مؤتمر حكاية وطن الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني اضغط هنا عمرو طلعت وزارة الاتصالات الذكاء الإصطناعي مؤتمر حكاية وطن وزیر الاتصالات حکایة وطن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مؤتمر عالمي في نيس لمواجهة طوارئ المحيطات
تستعد دول العالم للاجتماع في فرنسا الشهر المقبل لمواجهة ما تصفه الأمم المتحدة بـ"حالة طوارئ عالمية" تهدد محيطات العالم، في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وتلوث البلاستيك الذي يخنق الحياة البحرية، والاستغلال المفرط للأسماك والموارد البحرية الأخرى. ويهدف المؤتمر الثالث للأمم المتحدة حول المحيطات إلى توحيد الحكومات والعلماء والشركات والمجتمع المدني من أجل اتخاذ إجراءات حاسمة وجمع التمويل اللازم لمعالجة هذه الأزمات وغيرها مما يواجه المحيطات، وسكان العالم الذين يعتمدون عليها في بقائهم على قيد الحياة. وقال الأمين العام للمؤتمر، لي جونهوا، للصحفيين يوم الثلاثاء إنه يأمل ألا يكون المؤتمر اجتماعا روتينيا آخر، بل أن يكون "فرصة محورية" لتسريع العمل وحشد الناس في جميع القطاعات وفي جميع أنحاء العالم. ويعقد المؤتمر، الذي ترعاه فرنسا وكوستاريكا، في مدينة نيس على الريفييرا الفرنسية خلال الفترة من 7 إلى 13 يونيو، ومن المتوقع أن يضم أكثر من 60 من قادة العالم، وعشرات الوزراء، ونحو أربعة آلاف مسؤول حكومي، وستة آلاف من ممثلي المجتمع المدني. من جانبها، قالت سفيرة كوستاريكا لدى الأمم المتحدة، ماريتسا تشان فالفيردي، إن تسريع العمل من أجل الحفاظ على المحيطات واستخدامها بشكل مستدام "يعني تقليص فترة اتخاذ القرار من سنوات إلى شهور" وإشراك جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193، وأكثر من 1000 مدينة، وما يزيد عن 500 شركة في آن واحد. أما سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة، جيروم بونافون، فقال إن أولويات بلاده للمؤتمر تشمل الحصول على 60 تصديقا على المعاهدة الخاصة بحماية التنوع البيولوجي في أعالي البحار، والتي تم تبنيها في مارس 2023، حتى تدخل حيز التنفيذ. وتشمل مهام المعاهدة ضمان الصيد المستدام، وحشد الدعم لحماية والحفاظ على 30% على الأقل من مياه المحيطات ومكافحة التلوث البلاستيكي وتسريع إزالة الكربون من النقل البحري وحشد التمويل
أخبار ذات صلة