أخبار ليبيا 24

استقرت أسعار النفط، اليوم الإثنين، بعد أن تكبدت خسائر في نهاية الأسبوع الماضي، مع عودة تركيز المستثمرين إلى توقعات إمدادات عالمية ضيقة، بينما استعاد اتفاق اللحظة الأخيرة الذي تجنب إغلاق الحكومة الأمريكية بعض الرغبة في المخاطرة.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم ديسمبر 17 سنتا بما يعادل 0.

18 بالمئة إلى 92.37 دولار للبرميل، بعد انخفاضها 90 سنتا يوم الجمعة.

وتحدد سعر التسوية للعقود الآجلة لخام برنت لشهر نوفمبر على انخفاض سبعة سنتات عند 95.31 دولار للبرميل عند انتهاء أجل العقد يوم الجمعة.

وربحت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنتا، أو 0.29 بالمئة، إلى 91.05 دولار للبرميل، بعد أن خسرت 92 سنتا يوم الجمعة.

وارتفع الخامان القياسيان نحو 30 بالمئة في الربع الثالث بفعل توقعات بعجز واسع في إمدادات الخام في الربع الرابع بعد أن مددت السعودية وروسيا تخفيضات إضافية في الإمدادات حتى نهاية العام.

وقالت، أربعة مصادر في أوبك+، وفقا لرويترز، إن من غير المرجح أن تعدل منظمة البلدان المصدرة للبترول مع روسيا وحلفاء آخرين، أو أوبك+، سياستها الحالية لإنتاج النفط عندما تجتمع لجنة تسمى لجنة المراقبة الوزارية المشتركة يوم الأربعاء.

الوسومأسعار النفط

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: أسعار النفط

إقرأ أيضاً:

مصر ترد على أنباء تعرضها لخسائر بـ600 مليون دولار خلال شهر بعد تحذير من أزمة غير مسبوقة

مصر – رد المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية في مصر معتز عاطف على ما تردد حول تكبد الدولة خسائر شهرية تقدر بـ600 مليون دولار.

ونفى المسؤول المصري ما تردد عن وجود خسائر نتيجة تأخر تشغيل سفن التغويز العائمة (FLNG)، مؤكدا أن هذه الأرقام غير دقيقة ومبالغ فيها.

جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج “الحكاية” على قناة “إم بي سي مصر”، ردا على تساؤلات الدكتور محمد فؤاد، الخبير الاقتصادي، حول التقارير التي تتحدث عن خسائر كبيرة بسبب تعطيل وحدات التغويز.

وأوضح عاطف أن التأخير في تشغيل بعض الوحدات يرجع لأسباب فنية ولوجستية بحتة، مشددا على أن الوزارة تتابع يوميا إنتاج الغاز المحلي وتعوض أي نقص من خلال الاستيراد أو استخدام بدائل فنية واقتصادية. وأكد أن استخدام وقود السولار والمازوت في توليد الكهرباء يندرج ضمن ميزانيات الطوارئ المخطط لها، ولا يشكل عبئا إضافيا على الموازنة.

من جهة أخرى، كان حزب العدل المصري قد حذر في بيان رسمي من أزمة طاقة غير مسبوقة، واصفا تأخر تشغيل سفن التغويز بأنه “فشل مؤسسي ممنهج”. وذكر الحزب أن الخسائر الشهرية تقدر بـ600 مليون دولار، تشمل 12 مليون دولار كإيجار شهري للسفن غير العاملة، و300 مليون دولار كفرق تكلفة تشغيل المحطات بالمازوت بدلا من الغاز، بالإضافة إلى ما بين 215 و300 مليون دولار كتكاليف صيانة إضافية لمحطات الكهرباء.

يأتي هذا الجدل في ظل ارتفاع استهلاك الكهرباء خلال فصل الصيف، بينما تؤكد وزارة البترول أن لديها خططا بديلة لإدارة الموقف دون تكبد خسائر باهظة كما يتردد.

المصدر: المصري اليوم

مقالات مشابهة

  • الذهب يتراجع بضغط من ارتفاع الدولار واقتراب موعد نهائي للرسوم الجمركية
  • النفط يعوض بعض خسائره في ظل شح الإمدادات
  • مصر ترد على أنباء تعرضها لخسائر بـ600 مليون دولار خلال شهر بعد تحذير من أزمة غير مسبوقة
  • الذهب يتراجع متأثرا بالتقدم في اتفاقات التجارة وتمديد مهلة الرسوم الجمركية
  • هبوط أسعار النفط بعد إعلان أوبك+ زيادة مفاجئة في الإنتاج
  • انخفاض أسعار الذهب
  • استقرار الفضة محليًا وارتفاع عالمي مدعوم بالمخاوف الاقتصادية
  • القسام تكشف تفاصيل عمليتين نفذتهما الأسبوع الماضي شرق جباليا
  • أسعار النفط تسجل مكاسب أسبوعية.. وخام برنت يسجل 68 دولارًا للبرميل
  • انخفاض بأسعار النفط العراقي في الأسواق العالمية