باميلا أندرسون تتباهى بجمالها الطبيعي دون مكياج في باريس
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قامت باميلا أندرسون بخطوة جريئة في أسبوع الموضة في باريس عندما حضرت حفل عشاء مرموق بدون مكياج، وتركت المعجبين مذهولين بمظهرها الطبيعي.
تحدت باميلا أندرسون أسبوع الموضة في باريس، بمظهر خلا تماماً من المكياج، متباهية بجمالها الطبيعي، والنمش على وجهها، عندما انضمت إلى عدد كبير من المشاهير في حفل عشاء أندرياس كرونثالر فيفيان ويستوود، يوم السبت.
ظهرت بشرة باميلا، خالية من العيوب، وتألقت بأناقتها في أسبوع الموضة في باريس، حيث ارتدت معطفاً كبيراً من الكشمير مع تنورة متطابقة تتدلى حتى ركبتيها.
واكتملت أناقتها بقبعة بنية وجوارب سوداء شفافة وحذاء بكعب عال وشرائط بنية. في حين أخفت جزءاً كبيراً من شعرها الأشقر تحت قبعتها مع خصلة واحدة بارزة لتأطير وجهها، وزينت عنقها بسلسلة فضية.
وظهرت الممثلة بعدد من المظاهر بدون مكياج خلال أسبوع الموضة في باريس، بما في ذلك عرض أزياء “فيفان ويست وود” قبل ساعات فقط من العشاء الفخم.
يذكر بأن باميلا شاركت في عروض أزياء المصممة الشهيرة “فيفيان ويست وود” التي توفيت بشكل مأساوي العام الماضي، في أسبوع الموضة في باريس عام 2009، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أسبوع الموضة فی باریس
إقرأ أيضاً:
محمد سلماوي: صومعتي تمنحني هدوءا كبيرا يساعدني على الكتابة
قال الكاتب الكبير محمد سلماوي، إن رواية "أجنحة الفراشة" وبعدها رواية "أوديب في الطائرة" كتبها في صومعته للكتابة، والتي تمنحه هدوءا كبيرا، مؤكدا أنه لا يستطيع أن يكتب إلا في هدوء شديد.
عاجل- «اعرف إمتي تروح تصلي»: من أسوان للإسكندرية.. «الفـجـر» تنشر موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في جميع محافظات مصر {بالساعة والدقيقة}???? عاجل- بعد غياب طويل.. «أبو عبيدة» يعود بلهجة نارية: "التوابيت تنتظر العدو إن لم يتوقف عن الحرب"وأضاف خلال استضافته ببرنامج "العاشرة" مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه عندما اختار الشقة صومعه له اختارها في عمارة مكونة من تسعة طوابق واختار الطابق الثامن كأبعد نقطة ممكنة عن ضوضاء الشارع، مؤكدا أن صومعته تغطيها لوحات جميلة تنعكس على نفسه ورؤيته.
وأكد أنه لا يستطيع أن يكتب في ضوضاء صوتيه فقط بل وضوضاء بصرية أيضا، مشيرا إلى أنه لم يستطع مطلقا أن يكتب في مقهى كغيره من الكتاب ولا بد أن يكتب في صومعته الهادئة، مؤكدا أنه لا يملك القدرة على الكتابة في الأماكن التي بها ضوضاء.