الأرصاد اليابانية: شهر سبتمبر كان الأكثر سخونة في البلاد منذ 125 سنة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية اليابانية، أن شهر سبتمبر الماضي، كان الأكثر سخونة في البلاد منذ بدء حفظ السجلات قبل 125 سنة.
أخبار قد تهمك أستاذ مشارك في الأمن السيبراني: التحقق من المواقع الإلكترونية وتحديث البرامج المستخدمة وعدم الاستجابة للرسائل من طرق تفادي عمليات الاحتيال 3 أكتوبر 2023 - 9:56 صباحًا ما مدة موسم الأمطار على الدول العربية؟.
. “خالد الزعاق” يوضح 3 أكتوبر 2023 - 9:22 صباحًا
وأوضحت الهيئة – حسبما ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) اليوم /الثلاثاء/ – أن متوسط درجة الحرارة في البلاد خلال شهر سبتمبر كانت أعلى من المعتاد بمقدار 2.66 درجة مئوية.
وسادت درجات الحرارة المرتفعة حتى أواخر سبتمبر، إذ تجاوزت درجة الحرارة 35 درجة في مدينتي شيزوكا وكوفو، لتسجل مستويات قياسية.
ويرجع مسؤولو الهيئة هذا الطقس إلى الرياح الغربية المتعرجة التي انحرفت نحو الشمال أكثر من المعتاد، في حين اكتسبت أنظمة الضغط المرتفع في المحيط الهادئ قوة في شرق اليابان.
3 أكتوبر 2023 - 10:16 صباحًا شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 9:09 صباحًاتحذير سعودي للخطوط الجوية الباكستانية بسبب عدم الالتزام بالجداول الزمنية أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 9:05 صباحًامدعوم بزيادة المبيعات .. انتعاش القطاع غير النفطي في سبتمبر أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 9:02 صباحًازلزال بقوة 5.7 درجات يضرب بابوا غينيا الجديدة أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 8:47 صباحًادراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن أشهر مكمل غذائي أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 8:23 صباحًا38 مصاباً في حريق مديرية أمن الإسماعيلية3 أكتوبر 2023 - 9:09 صباحًاتحذير سعودي للخطوط الجوية الباكستانية بسبب عدم الالتزام بالجداول الزمنية3 أكتوبر 2023 - 9:05 صباحًامدعوم بزيادة المبيعات .. انتعاش القطاع غير النفطي في سبتمبر3 أكتوبر 2023 - 9:02 صباحًازلزال بقوة 5.7 درجات يضرب بابوا غينيا الجديدة3 أكتوبر 2023 - 8:47 صباحًادراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن أشهر مكمل غذائي3 أكتوبر 2023 - 8:23 صباحًا38 مصاباً في حريق مديرية أمن الإسماعيلية أستاذ مشارك في الأمن السيبراني: التحقق من المواقع الإلكترونية وتحديث البرامج المستخدمة وعدم الاستجابة للرسائل من طرق تفادي عمليات الاحتيال تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد3 أکتوبر 2023
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة حرارة المحيطات.. هل وصلنا إلى نقطة تحول مناخي؟
في عام 2023 لم يكن وضع المحيطات طبيعيا، فقد ارتفعت حرارتها بشكل مفرط وظلت كذلك حتى الآن، وساهمت في احترار الكوكب بأكمله تقريبا، وبحسب العلماء لم يكن الأمر مجرد ارتفاع في درجة الحرارة، بل قد يكون ذلك بداية لشيء أكبر يشمل تغييرا في آلية عمل مناخ الأرض.
وكشفت دراسة جديدة أن موجات الحر البحرية لعام 2023 حطمت كل الأرقام القياسية المعروفة، إذ كانت أقوى وأطول، وغطت مساحات أكبر من أي وقت مضى، كما لم تكن موجة واحدة، بل كانت موجات عديدة متداخلة وممتدة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4البلاستيك يغزو المحيطات.. فمن أكبر الملوثين في العالم؟list 2 of 4موجة الحر في المحيط الهادي زعزعت النظم البيئيةlist 3 of 4علماء يضعون خريطة للبلاستيك بالمحيطات والنتائج صادمةlist 4 of 4حموضة المحيطات تتجاوز الحدود الآمنة والخبراء يحذرونend of listولا تعد موجات الحر البحرية مجرد بقع دافئة في البحر، بل هي ارتفاعات حادة وممتدة في درجة حرارة البحر قد تستمر لأشهر وتأثيرها مدمر، إذ تقتل الشعاب المرجانية وتطرد الأسماك وتعطل مصائد الأسماك بأكملها.
وبسبب تغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان أصبحت هذه الأحداث أكثر تواترا وأكثر شدة.
ووفقا للدراسة، شهد 96% من سطح المحيطات العالمية موجات حر، وتحملت مناطق مثل شمال الأطلسي وشمال المحيط الهادي والمناطق الاستوائية فيه وجنوبه الغربي أسوأ آثارها، وشكلت هذه المناطق مجتمعة 90% من ارتفاع حرارة المحيطات غير الاعتيادية.
واستمرت موجة الحر في شمال المحيط الأطلسي 525 يوما، بدءا من منتصف عام 2022 ولم تهدأ، كما شهدت منطقة جنوب غرب المحيط الهادي موجة حر بحرية واسعة النطاق وممتدة حطمت الأرقام القياسية السابقة.
كما جاءت ظاهرة النينيو في شرق المنطقة الاستوائية بالمحيط الهادي، حيث بلغت درجات حرارة المحيط هناك ذروتها عند 1.63 درجة مئوية فوق المتوسط.
وبالنسبة للحياة البحرية وهذا النوع من الحرارة يمكنه أن يغيّر كل شيء، بما في ذلك الحركة والتكاثر والبقاء.
ومن خلال تقنية تتبع انتقال الحرارة عبر الطبقات العليا من المحيط وجد الباحثون أسبابا متعددة لموجات الحر البحرية لعام 2023، ففي بعض المناطق قلّت الغيوم، مما سمح بوصول المزيد من أشعة الشمس إلى المياه.
إعلانوفي مناطق أخرى أدى ضعف الرياح إلى قلة اختلاط المياه، مما تسبب في ركود المياه الدافئة.
كما تحولت تيارات المحيطات أيضا عن أنماطها المعتادة، مما ساهم في زيادة تراكم الحرارة، وبذلك تختلف الأسباب باختلاف الأماكن، لكنها جميعها تؤدي إلى نفس النتيجة: محيطات ظلت ساخنة لفترة طويلة جدا.
تلعب المحيطات دورا مهما في تنظيم المناخ على الكوكب، إذ تمتص 90% من الحرارة الزائدة، و23% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن الأنشطة البشرية، كما تعد مصدر 85% من بخار الماء في الغلاف الجوي وتنتج 50% من الأكسجين الذي نحتاجه.
وتشير الدراسة إلى أن الأعاصير المدارية الشديدة في عام 2023 مثلت تحولا جوهريا في ديناميكيات المحيط والغلاف الجوي، وقد تعمل بمثابة تحذير مبكر من نقطة تحول وشيكة في نظام مناخ الأرض.
وتعني نقطة التحول المناخي تجاوز عتبة لا يستطيع فيها النظام التعافي بمفرده، وبالنسبة للمحيطات قد يؤدي ذلك إلى موجات حر أكثر تواترا، وانهيار شبكات الغذاء، وتناقص أعداد الأسماك وتدمير الشعاب المرجانية جراء ذات الأهمية البالغة في النظم البيئية البحرية جراء تحمض المياه.
كما لن يقتصر التأثير على البحار، فالمحيطات الدافئة تحتفظ بكمية أقل من الأكسجين، مما يعيق تبادل الحرارة والرطوبة مع الغلاف الجوي، ويؤدي ذلك إلى تفاقم الأحوال الجوية المتطرفة، مما يؤثر على كل شيء، من العواصف والأمطار إلى الجفاف على اليابسة.
وبحسب الباحثين، فإن أحداث عام 2023 تسلط الضوء على التأثيرات المتزايدة للمناخ الحار والتحديات في فهم الأحداث المتطرفة، ويواجه العلماء مهمة عاجلة تتمثل في مراقبة مدى تكرار حدوث هذه الظواهر وكيف تتطور بمرور الوقت.
ويحتاج ذلك -حسب الدراسة- إلى بيانات عالية الدقة ومعالجة أسرع ونماذج قادرة على التنبؤ بشكل أفضل بهذه التغيرات المعقدة في مختلف المناطق، حيث يمكن للمجتمعات التي تعيش خاصة في المناطق الساحلية أن تستعد لمزيد من الاضطرابات المتكررة في النظم البيئية البحرية.
وتشير الدراسات إلى أن مستقبل المناخ العالمي يعتمد بشكل كبير على سلامة المحيطات وقدرتها على الاستمرار في أداء وظائفها الطبيعيىة، لكن الصراع على الموارد وتصريف النفايات -خصوصا البلاستيكية- وكلها عوامل تسرع من احترار المحيطات وتحمضها وتعجل بنقطة تحول مناخي هي الأخطر على الكوكب.