“حلقة النار وقمر الصياد”.. ظواهر فلكية نادرة ستزين سماء شهر أكتوبر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، حول الظواهر الفلكية التي ستظهر خلال شهر أكتوبر.
وذكرت أن القمر خلال شهر أكتوبر سينطلق برحلة طويلة في الفلك ليشكل ظواهر فريدة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
وبينت أن برز هذه الظواهر هي حلقة النار التي ستحدث في 14 أكتوبر، بعد مرور القمر أمام الشمس وحجب جزء كبير منه تاركا وراءه حلقة لامعة من ضوء الشمس يطلق عليها “حلقة النار” أو “كسوف الشمس الحلقي”.
وأفادت بأنه في الـ 28 من الشهر الجاري سيكتمل القمر بالسماء في ظاهرة يطلق عليها قمر الصياد والتي تحدث عند مرور القمر عبر النجوم الساطعة للأبراج السماوية قبل أن ينتقل برحلته إلى النجوم الصاعدة في سماء الربيع.
"حلقة النار وقمر الصياد".. ظواهر فلكية نادرة ستزين سماء شهر #أكتوبر.. تعرف عليها. pic.twitter.com/hFrCqRXFju
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 3, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أكتوبر أكتوبر ظواهر فلكية حلقة النار
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح : هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وثق مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، إنفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على إرتفاع 35 كلم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه انه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ضهرت وعبرت سماء الجزائر في يوم 07 ماي 2023 على الساعة 23:59 بتوقيت المحلي، والتي شوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت إنفجاركبير، وتوهج ساطع أكثر من لمعان القمرالبدر”.
وتابع بيان “الكراغ ” و “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد، تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير إنفجر في الغلاف الجوي على إرتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة، قطره الإبتدائي يتراوح مابين 1م و50 سم، بكتلة إبتدائية تقدر ما بين 4 إلى 14 أطنان، وبطاقة حركية إبتدائية مكافئة لإنفجار 178 طن من مادة ت.ن.ت.
ولقد تم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة حيث ان اهتزازات سطح الأرض كان يعادل زلزال محلي بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً . بضيف البيان.
كما يمكن الاشارة أنه تم الكشف عن الأمواج التحت الصوتية المنطلقة من إنفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعتبر هذا البحث الأول من نوعه في تاريخ الجزائر ويفتح المجال امام افاق جديدة فيما يتعلق بدراسة دخول الاجسام الفضائية الى غلافنا الجوي .