«دور الأسرة في محاربة الأفكار الهدامة».. ندوة بمعرض الكتاب بدمنهور غدا
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يواصل معرض دمنهور السادس للكتاب فعالياته للأسبوع الثاني، حيث يتضمن برنامج، غدا الأربعاء، ندوة بعنوان «دور الأسرة في محاربة الأفكار الهدامة وغير السوية»، يحاضر فيها زكية رشاد، مقررة المجلس القومي للمرأة بالبحيرة، والدكتور مصطفى حمزة عميد كلية الطفولة المبكرة بجامعة دمنهور، وذلك في تمام الساعة 11 صباحا بقاعة المؤتمرات.
كما تشهد مكتبة مصر العامة بدمنهور أيضا ندوة بعنوان «فكر وإبداع» للدكتور محمود عسران بمشاركة مجموعة من المبدعين، وذلك الساعة 1 ظهرا، بالإضافة إلى ندوة بعنوان «تجربتي مع الإبداع» للشاعرة هاجر عمر، ويدير اللقاء الدكتور محمود عسران، وذلك بقاعة المؤتمرات الساعة 4 عصرا.
ندوات معرض دمنهور السادس للكتاب غدا الأربعاءكما يتضمن البرنامج لقاء فكري مع الفنان محمود الحديني ويدير اللقاء المخرج عبدالمقصود غنيم، وذلك في تمام الساعة 8 مساء بقاعات المؤتمرات، بجانب اليوم الياباني الذي يضم عروضا يابانية، وعروض أزياء وأكلات وروايات يابانية، وذلك بالمسرح الروماني الساعة 8:2 مساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض دمنهور للكتاب معرض دمنهور السادس للكتاب معرض الكتاب بدمنهور معرض الكتاب
إقرأ أيضاً:
زوجي مش رومانسي.. علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
علياء زوجة بمنتصف الثلاثينات من عمرها، تزوجت قبل 6 سنوات إلا أنها عانت مع زوجها بسبب إهماله الشديد لها وعدم الحديث معها بطريقة مناسبة لزوج مع زوجته، حتى أن العلاقة الزوجية يقوم بها لمجرد تأدية واجب عليه، بدون إلقاء كلمة حب واحدة لها حيث وصفته بأنه جاف في مشاعره معها، وفي النهاية قررت الذهاب إلى محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع منه.
سردت علياء قصتها مع زوجها محمود، قائلة «لما كان عمري 25 سنة كنت شغالة في شركة ومكنتش بفكر في الجواز ساعتها، ومع مرور الوقت ولما بقى عمري 27 سنة كان في واحد زميلي في الشركة كنا زي الأخوات وبنتكلم مع بعض في الشغل وساعات يتصل بيا ويحكيلي مشاكله ونحلها مع بعض، ومع الوقت بقينا قريبين لبعض جدا، حتى أن كل حاجة كنا بنحكيها لبعض وياخد رأي، وبعد سنة من معرفتي بيه طلب أنه يتقدم لي في البيت».
وتابعت علياء عن قصتها «محمود جه البيت وقعد مع بابا واتفق معاه على كل حاجة وقال أنه عنده شقته في الجيزة وهيتجوز فيها وأنه عايز يتجوز في فترة صغيرة، لأن محمود مكنش عايز فترة خطوبة طويلة، وفعلا بابا وافق واتفقنا على الخطوبة ونزلت أنا وهو واشترينا الدهب، وعملت خطوبة في البيت، وبعد 5 شهور كان ميعاد الفرح، وعملنا فرح كويس واتجوزت محمود، ومكنش في بالي أنه مش بيقول كلام حلو ولا بيقولي وحشتيني ولا أي حاجة، وكنت بقول لنفسي يمكن بيتكسف أو عشان مكلمش ولا واحدة».
وأكملت علياء قائلة «بعد الجواز محمود كان بيعمل كل حاجة كويسة عشان يخليني مبسوطة بس للأسف الحلو ما بيكلمش مكنش بيقول كلمة حب واحدة، حتى أني عمري ما سمعت منه بحبك، وده كان بالنسبة لي حاجة مش طبيعية بس كنت بقول لنفسي معلش ما هو بيجيب لي كل حاجة عايزاها ومش بيحرمني من حاجة، والدنيا ماشية، بس كان عندي مشكلة تاني أن حتى العلاقة الزوجية لما يتحصل بيني وبينه، بتكون كأنها حاجة بيعملها في البيت وخلاص، يعني من غير إحساس ولا مشاعر، ودي مش حاجة عادية يعني بين الأزواج».
واختتمت علياء قائلة «بعد حوالي سنة وكام شهر من الجواز، قعدت مع محمود في يوم وطلبت منه أنه يحاول يقول كلمة حلوة أو أنه يكون رومانسي لكن بردو معرفش، ولا عبرني، ولا حتى قالي هحاول عشانك وده عمل مشكلة بيني وبينه، وحاولت معاه وكنت بحاول أغير من طريقته معايا بس معرفتش وفي الأخر بعد سنين جواز طلبت منه الإنفصال لكن هو رفض وروحت محكمة الأسرة ورفعت قضية خلع».