«الإرشاد الزراعي» تحذر مربي الأغنام من تصرف خاطئ داخل الحظائر
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
نبهت إدارة الإرشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياه والزراعة، مربي الأغنام من تصرف خاطئ، في حظائر التربية.
وأضافت الإدارة، عبر منصة (إكس)، أن وضع أدوات التنظيف داخل حظائر تربية الماعز والأغنام ممارسة خاطئة تجنب القيام بها.
وتابعت، أن ذلك التصرف يؤثر سلبا في الأغنام والماعز وحياتها داخل الحظائر، لأنه يمكن أن يؤدي إلى تلوث أدوات التنظيف والحظائر.
كما شددت إدارة الإرشاد الزراعي، على منع وضع أدوات التنظيف في المواقع التي يتم فيها تخزين الأعلاف؛ وذلك منعا لنقل الملوثات.
أخي المربي … وضع أدوات التنظيف داخل حظائر تربية #الماعز و #الأغنام ممارسة خاطئة تجنب القيام بها#رعاية_الحيوان#مرشدك_الزراعي pic.twitter.com/7ApySAjEN1
— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) October 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تربية الأغنام الإرشاد الزراعي الإرشاد الزراعی
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
زنقة 20. الرباط
يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.
وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.
وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.
يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.
وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.