أزمة الأمير هاري تعود إلى الواجهة.. خبير في العلاقات الملكية يكشف الحلّ
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: من المعروف أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل تنحوا عن العمل كعضوين في العائلة المالكة وهو ما أثر على علاقتهما مع الملك تشارلز الثاني والامير ويليام وأعضاء آخرين في العائلة المالكة باستثناء عدد قليل منهم.
ونشرت صحيفة “دايلي إكسبريس” الاميركية تقريراً جديداً عن العائلة البريطانية المالكة، كشف خلاله خبير العلاقات العامة غريغوري ريخترز ضرورة أن يقوم الملك تشارلز بحلّ جميع النزاعات مع الأمير هاري وزوجته، مشدداً على أن “هدف العائلة المالكة يجب أن يكون ببساطة حل النزاعات والمضى قدما.
واستطرد خبير العلاقات العامة: “إذا سمح الملك لهاري بالعيش في بريطانيا، فسوف يكون قدوة حسنة لجميع أفراد الأسرة والبلد، مما يزيل أثر الوضع الحالي”، وقال إن “حرمان ابنه من الحصول على منزل في لندن يمكن أن يُنظر إليه على أنه نبذ له من الشركة”.
وفي وقت سابق، أشار الخبير ريتشارد فيتزجيرالد أن قيمة الأمير هاري وزوجته تعتمد على وضعهما كأفراد في العائلة المالكة، مؤكداً أنهما يحتاجان إلى التذكير بأنهما موضع اهتمام فقط لأنهما ملكيان.
main 2023-10-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: العائلة المالکة الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
جواب نادر يكشف عن الحقيقة الكاملة عن “زواج العندليب”.. رسالة بخط يد حبيبته
كشفت أسرة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، عن رسالة بخط يد السيدة التي طالتها شائعات الزواج من النجم الراحل، في رد واضح وصريح على ما وصفته العائلة بـ”الافتراءات التي لا تنتهي”.
وقالت الأسرة في بيان رسمي: “عدى على وفاتك يا حليم نحو نصف قرن والناس لسه بتسأل هل الإشاعة عن جوازك حقيقية ولا لأ؟”، مؤكدة أن حليم لم يتزوج قط، وأن حرمانه من الحب كان أحد أسباب تألقه الغنائي في هذا اللون، منذ فقدان والدته يوم ولادته وحتى خوفه من الزواج بسبب مرضه المزمن.
وأضاف البيان أن الشائعات لم تتوقف في حياة عبد الحليم، بل طاردته حتى وهو على فراش المرض، ومنها من اتهمه بادعاء النزيف على المسرح، بل ووصل الأمر للتشكيك في سفره للعلاج، متهمين إياه بأنه كان “يتفسح” وليس يتألم، إلى أن عاد إلى مصر في تابوت، ليفحم كل تلك الأصوات، أما شائعة الزواج، فقد بدأت بعد وفاته بـ17 عامًا، وروّج لها أشخاص من المفترض أنهم كانوا أصدقاء له، دون دليل مادي واحد.
وبعد بحث طويل استمر لسنوات، توصلت العائلة أخيرًا إلى رسالة بخط يد السيدة المذكورة، محفوظة ضمن مقتنيات عبد الحليم التي كانت جدته تحتفظ بها في غرفة مغلقة داخل منزل العائلة، وتضمنت مشاعرها الصادقة بعد قرار حليم إنهاء العلاقة، والتي لم تتطور أبدًا إلى زواج.
وأوضحت الأسرة: “إحنا كأسرة عمرنا ما جرينا ورا تريند أو شهرة زائفة.. ولما بنتكلم، بنتكلم بالدليل حفاظًا على مصداقيتنا ومحبة الناس لينا”.
واختتمت الأسرة بالكشف نص الرسالة، التي وُصفت بأنها بمثابة “الدليل القاطع” لإنهاء الجدل المستمر منذ أكثر من ثلاثة عقود، وجاء فيها: “حبيبى حليم، حاولت أن أنام وأنا أقنع نفسي أنك لا بد أنك ستتصل بي خصوصا بعد.. أرجو أنك تخلينى أكلمك كده زى مابتكلم، وصلتني للعربية بتاعتى نص توصيله كنت فاكرة انك ضرورى حتكلمنى في التليفون أول ما توصل بعد ما تكون وصلت مفيد ولكنك لم تتصل بى ولم تفكر في، حليم أنا لا أدرى ماذا أفعل أننى فى قمة العذاب، أننى أبكى وأنا نائمة أبكى ليلًا نهارًا ولا أحب أن ترى دموعى لأننى أحبك ولا أريدك تكرهنى، ولماذا تكرهنى بعد أن كنت تحبنى، الآن تقول لكل الناس أنا لا أحبها ولكنى أحبك يا حليم، ماذا أفعل.. قل لى يا حليم، إننى أصبحت حقيقة يا حليم أتعس مخلوقة على وجه الأرض”.
رسالة مليئة بالمشاعر كشفت عن قصة حب عابرة لم يكتب لها الاستمرار، لكنها ظلت حاضرة في ذاكرة الجمهور لعقود، حتى حُسم أمرها أخيرًا بوثيقة من قلب أرشيف العندليب.