5 خطوات لتزيين غرفة المعيشة لحفلة الهالوين للأطفال
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
البوابة – هل تبحثين عن أفكار لحفلة الهالوين للأطفال في المنزل. في هذا المقال نستعرض معكم بعض الأفكار لتزيين غرفة المعيشة لحفلة رائعة مليئة بالرعب.
5 خطوات لتزيين غرفة المعيشة لحفلة الهالوين للأطفاليمكنك أيضًا تشغيل الموسيقى المخيفة في الخلفية.إعداد كشك للصور. هذه طريقة رائعة للأطفال لالتقاط ذكريات حفلتهم. يمكنك إعداد كشك صور بسيط بخلفية سوداء وبعض مستلزمات الهالوين أو يمكنك أن تكون أكثر إبداعًا وإنشاء مشهد أكثر تفصيلاً.إعداد طاولة حرف يدوية. هذه طريقة رائعة لتسلية الأطفال في الحفلة. يمكنك تزويدهم بالإمدادات اللازمة لصنع زينة مخيفة، مثل الأقنعة أو القرع أو العناكب.إعداد طاولة ألعاب. هناك العديد من الألعاب المختلفة التي تحمل طابع الرعب والتي يمكنك لعبها في حفلتك. تشمل بعض الألعاب الشائعة تثبيت ذيل الحمار في غرفة مظلمة والكراسي الموسيقية ومحاولة قضم التفاح.تقديم الأطعمة والمشروبات مستوحاة من هلع الهالوين. يمكنك تقديم الحلوى الكلاسيكية مثل حلوى الذرة وبذور اليقطين وعصير التفاح. يمكنك أيضًا أن تصبح أكثر إبداعًا وتقدم أطعمة ذات طابع مخيف، مثل كعك مقلة العين أو بسكويت الأصابع المقطوعة.
فيما يلي بعض الأفكار الإضافية لتزيين غرفة المعيشة:
واخيراً بغض النظر عن الطريقة التي سوف تختارينها لتزيين غرفة المعيشة لحفلتك، تأكدي من جعلها ممتعة واحتفالية للأطفال من جميع الأعمار. وتذكري بأن الهدف الأول من الحفل هو نشر البهجة والفرح والاستمتاع مع الأطفال بـأجواء مختلفة.
اقرأ أيضاً:
جميلة البوابة: 12 نصيحة سريعة لماكياج هالوين
نصائح نظام فاستو للحصول على نوم هادئ وصحي في منزلك
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الهالوين الأطفال حفلات هذه طریقة
إقرأ أيضاً:
فوائد غير متوقعة للأنظمة الغذائية النباتية للأطفال
توصلت دراسة شاملة إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية والصارمة للأطفال، عند تصميمها بعناية ودعمها بالمكملات الغذائية المناسبة، قادرة على دعم النمو السليم وتقديم فوائد صحية ملموسة.
وأجرى فريق بحثي من إيطاليا والولايات المتحدة وأستراليا تحليلاً لبيانات أكثر من 48 ألف طفل ومراهق من مختلف أنحاء العالم ممن تبنوا أنماطاً غذائية متباينة، بهدف استكشاف تأثيرات تلك الأنظمة على الصحة والنمو والتغذية.
وكشفت الدراسة أن الأنظمة النباتية غنية بالعناصر المغذية، إلا أنها قد تسبب نقصاً في بعض العناصر الأساسية إذا لم يتم تعويضها بالأغذية المدعمة أو المكملات الغذائية الضرورية.
النتائج الرئيسية
أظهرت البيانات أن الأطفال النباتيين الذين يمتنعون عن تناول اللحوم والأسماك ولكنهم يستهلكون الألبان والبيض لديهم مستويات أعلى من الألياف والحديد وحمض الفوليك وفيتامين C والمغنيسيوم، مقارنة بأقرانهم من آكلي اللحوم. ومع ذلك، كانت معدلات استهلاكهم للطاقة والبروتين والدهون وفيتامين B12 والزنك أقل نسبياً. أما بالنسبة للأطفال الذين يتبعون نظاماً نباتياً صارماً يعتمد كلياً على الأغذية النباتية، فقد أظهرت النتائج نمطاً مشابهاً رغم محدودية الدراسات المتوفرة حولهم.
كما لاحظ الباحثون أن الأطفال النباتيين كانوا أقل وزناً وأخف بدانة وأقصر قليلاً مقارنة بغيرهم، بالإضافة إلى انخفاض مؤشر كتلة الجسم، كتلة الدهون، ومحتوى المعادن في العظام.
وأشارت الدكتورة جانيت بيزلي، الأستاذة المشاركة في مجال التغذية والطب بجامعة نيويورك، إلى أن مستويات فيتامين B12 لدى الأطفال النباتيين كانت غير كافية في حال الانقطاع عن تناول المكملات الغذائية أو الأغذية المدعمة. وذكرت أيضاً أن الكالسيوم واليود والزنك تُستهلك غالباً عند الحدود الدنيا الموصى بها لهذه الفئات العمرية، ما يجعل هذه العناصر تحتاج إلى عناية خاصة لضمان تلبيتها.
وأضافت أن نقص الكالسيوم كان الأبرز والأكثر انتشاراً بين الأطفال النباتيين.
الفوائد الصحية
وأشارت الدراسة إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية والصارمة ساهمت في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية لدى الأطفال بالمقارنة مع من يتناولون اللحوم، حيث سجلت هذه الفئة مستويات أقل من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار (LDL).
وأكد الباحثون أن الأنظمة الغذائية النباتية تُعد خياراً صحياً قابلاً للتطبيق للأطفال إذا خُطط لها بعناية. كما يمكن أن تُسهم في تحقيق فوائد صحية وبيئية عديدة. وشددوا على أهمية الاستعانة بأخصائيي تغذية وأطباء أطفال لضمان توفير الاحتياجات التغذوية الأساسية، خصوصاً ما يتعلق بالعناصر مثل فيتامين B12 والكالسيوم واليود والحديد والزنك.
اختتم الباحثون بالتأكيد على أهمية تطوير إرشادات غذائية واضحة ومستندة إلى الأدلة لمساعدة الأسر على تصميم أنظمة غذائية نباتية آمنة ومتوازنة لأطفالها. ولكنهم نبهوا إلى أن النتائج الحالية تعاني من محدودية بسبب اختلاف منهجيات البحث، تنوع المشاركين، والتحديات التي تواجه التقييم الدقيق لاستهلاك العناصر الغذائية.