مشاركة المنتخب الوطني المغربي الأولمبي في الجائزة الكبرى الصين 2023
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
مملكة بريس/ أكتوبر 2023
عرباوي مصطفى
غادر المنتخب الوطني المغربي الأولمبي للتايكوندو ارض الوطن في اتجاه الصين من أجل المشاركة في الجائزة الكبرى للتايكوندو التي تحتضنها مدينة تايون الصينية خلال الفترة الممتدة مابين : 10 و 12 أكتوبر 2023 ويتكون المنتخب المغربي المشارك في هذه الجائزة من 7 عناصر وطنية مصنفين دوليا تم استدعاؤهم من طرف الاتحاد الدولي للتايكوندو حسب سبورة الترتيب الأولمبي وهم :
• ندى لعرج وزن اقل من 57 كلغ
• أميمة البوشتي وزن اقل من 49 كلغ .
• سكينة الصاحب وزن اقل من 49 كلغ .
• أميمة بومح وزن اكثر من 67 كلغ .
• فاطمة الزهراء ابوفارس وزن اكثر من 67 كلغ .
• وصفي عبد الباسط وزن اقل من 68 كلغ .
• ايوب الباسل وزن اكثر من 80 كلغ .
وتجدر الإشارة إلى أن العناصر الوطنية خضعت لمعسكر تدريبي مغلق بالمركز الوطني للرياضة الأمير مولاي رشيد خلال الفترة الممتدة مابين 17 شتنبر و 04 أكتوبر الجاري 2023 تحت إشراف المدربين الوطنيين مصطفى العمراني وحكيمة المصلاحي بنفسية عالية وعزيمة قوية من أجل مشاركة مشرفة سيما وانها تعتبر من اهم المحطات العالمية لتحسين ترتيبها الأولمبي وتعتبر هذه الجائزة الكبرى من أقوى التظاهرات الرياضية العالمية حيث ان عناصر الفريق الوطني المغربي سيواجهون ابطال مصنفين في رتب متقدمة عالميا وينتمون لدول قوية ككوريا ؛الجنوبية ؛إيران ؛واوزباكستان وكازاخيستان وادرابيدجان وتركيا وانجلتر؛ الصين ؛وغيرها من الدول القوية في رياضة التايكوندو
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الأولمبي الجائزة الصين الكبرى المغربي المنتخب الوطني
إقرأ أيضاً:
بوقرة يكشف أسباب إقصاء المنتخب الوطني من كأس العرب
أبدى الناخب الوطني مجيد بوقرة أسفه الكبير بعد إقصاء المنتخب الوطني الرديف من منافسة كأس العرب عقب الخسارة أمام منتخب الإمارات بركلات الترجيح في الدور ربع النهائي، موضحا أن المنتخب الوطني قدّم بداية جيدة وتمكن من التسجيل أولا، وهو ما يعكس حسبه جاهزية اللاعبين رغم الظروف الصعبة.
وأكد بوقرة أن المنتخب عانى من إصابات مؤثرة على غرار دراوي وخاسف، ما اضطره لإجراء تغييرات على التشكيلة الأساسية. وقال بوقرة خلال الندوة الصحفية: “كنا أول من سجل في المباراة، وهذا دليل على أننا كنا في الطريق الصحيح منذ البداية”.
وأضاف: “عانينا من عدة إصابات على غرار دراوي وخاسف، وهذا ما أجبرني على إجراء تغييرات في التشكيلة. لم يكن لدينا الوقت الكافي للتحضير الجيد للمباراة، لكن هذه هي كرة القدم”.
وتحدث بوقرة عن ركلات الترجيح قائلا: “كل من نفذ ركلة الجزاء كان ذلك من اختياري وبالتشاور مع اللاعبين. إنها ضربات حظ، وكنا ضحية التعب الكبير، الأمور لم تسر لصالحنا”.
واختتم بوقرة حديثه قائلا: “استسلمنا للمكتوب، وليست نهاية العالم. أتمنى من المنتخب الوطني الأول أن يسعد الجزائريين في كأس إفريقيا”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟